سقوط قتيلين وجرحى بينهم طفل إثر حادثة سير مميتة في السمارة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

سقوط قتيلين وجرحى بينهم طفل إثر حادثة سير مميتة في السمارة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سقوط قتيلين وجرحى بينهم طفل إثر حادثة سير مميتة في السمارة

حادثة سير مميتة في السمارة
الرباط - المغرب اليوم


أصبحت الطريق الرابطة بين مدينتي العيون والسمارة والتي تمتد لأكثر من 200 كلم، تسمى طريق الموت، حيث تعرف كل يوم وقوع حوادث سير خطيرة بعضها مميت.
وكان السبب في هذه الحوادث المميتة، ضعف البنية التحتية الطرقية في المنطقة، على الرغم من أهمية الاستثمار المخصص لها من طرف الدولة والجماعات الترابية لجهة العيون الساقية الحمراء، والإهمال إضافة إلى عدم المراقبة الدقيقة من الجهات المعنية على الرغم من المناشدات المتكررة.
والأخذ بعين الاعتبار الظروف المناخية والتضاريس وما تسببه من تآكل الطريق المعبدة، من دون أن نقلل من الآثار السلبية التي تخلفها الحيوانات وعلى رأسها قطعان الإبل التي تتسبب في إتلاف علامات التشوير دبإستمرار.
وشهدت هذه الطريق عصر اليوم، الرابط بين مدينتي العيون والسمارة، حادثة سير مميتة على مستوى النفوذ الترابي لاقليم السمارة، بعد انقلاب سيارة خفيفة كان على متنها 4 أفراد متجهين صوب مدينة السمارة.
وأسفر الحادث المروع عن مقتل شخصين وإصابة ثلاثة أشخاص بجروح متفاوتة الخطيرة ، وعلى إثر ذلك تم نقل المصابين الى المستشفى بمدينة العيون من أجل تلقي العلاجات الضرورية، في حين تم نقل جثة الطفل الهالك الى مستودع الأموات بمستشفى بن المهدي بالعيون.
ويُشار إلى أن الطريق الرابط بين العيون والسمارة والذي بات يعرف لدى ساكنة المنطقة بطريق الموت ، قد حصد عدد من أرواح المسافرين

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سقوط قتيلين وجرحى بينهم طفل إثر حادثة سير مميتة في السمارة سقوط قتيلين وجرحى بينهم طفل إثر حادثة سير مميتة في السمارة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 20:21 2016 السبت ,16 تموز / يوليو

حقائق تقرير تشيلكوت ودلالاته..!!

GMT 02:52 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

تجهيزات الفنادق لاستقبال موسم العطلات وعيد الميلاد المجيد

GMT 06:40 2018 الخميس ,03 أيار / مايو

طرق إختيار الزيت المناسب لنوع الشعر

GMT 02:44 2018 الأحد ,08 إبريل / نيسان

أسباب اختيار المرأة الخليجية ماسك الذهب

GMT 05:48 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

جان كلود جونكر يرغب في بقاء بريطانيا داخل "اليورو"

GMT 10:56 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ننشر 10 تساؤلات بشأن تعويم الدرهم

GMT 13:09 2018 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

العلمي يقرر اعفاء مدير مركز الاستقبال الرياضي بوركون

GMT 14:58 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

منتخب الكاميرون يصل إلى الدار البيضاء للمشاركة في "الشان"

GMT 22:43 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

الحرب الليبية تطيح بقطار الزواج والعنوسة باتت أزمة متفاقمة

GMT 04:20 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

رامافوسا يترأس حزب المؤتمر الوطني الجنوب أفريقي

GMT 17:45 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يربك حسابات المغرب التطواني ويبعثر أوراق فرتوت

GMT 08:40 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

الطقس و الحالة الجوية في جبل العياشي

GMT 06:20 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

عون يُخلي مسؤولية لبنان في صراعات دول عربية
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya