تقرير يكشف عودة عناصر القاعدة للمغرب وتحقيقات في فساد وزارة التعليم
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تقرير يكشف عودة عناصر "القاعدة" للمغرب وتحقيقات في فساد وزارة التعليم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تقرير يكشف عودة عناصر

تنظيم القاعدة
الرباط - المغرب اليوم

أعلنت مصادر أن وثيقة عسكرية مسربة كشفت عن سيناريو أميركي أنتجته كليات الحرب الأميركية، يتوقع تمكن تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي من التغلغل في الصحراء المغربية وبناء قواعد مباشرة، وأن يؤدي هجوم إرهابي دام على مدن أميركية أسوء من هجوم 11 من أيلول/ سبتمبر إلى تدخل الجيش الأميركي والقوات الخاصة للقضاء على “الإرهابيين” في المنطقة.

وأضافت أن السيناريو الذي أشرف عليه كبار خبراء الكليات العسكرية، التابعة لوزارة الدفاع الأميركية، يتوقع أنه بحلول عام 2021 ستمكن تنظيم "القاعدة" من العودة إلى الأضواء، وأنه سيصبح أقوى وأكثر تنظيما، ويتوفر على قواعد مباشرة في الصحراء المغربية بالإضافة إلى شبكة من معسكرات التدريب في موريتانيا، و38 ألف عضو منتشرين في جميع أنحاء الجزائر ومالي وموريتانيا والنيجر، ويصبح أكثر تهديد يواجه من جديد الولايات المتحدة الأميركية.

المنبر الورقي ذاته، أورد في خبر آخر أن المجلس الجهوي للحسابات بالرباط دخل على خط فضيحة الاختلالات، التي شابت البرنامج الاستعجالي لإصلاح التعليم، بالشروع في التحقيق في صفقات تزويد مختلف الأكاديميات التابعة لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي بالمعدات والتجهيزات الديداكتيكية.

وكشف مصدر موثوق أن قضاة جطو دشنوا تحرياتهم بالاستماع إلى مسؤول بارز في مجال التعليم، كان يشغل منصب مدير ديوان وزير سابق في القطاع نفسه، في إطار التحقق من مصداقية الطعون التي شككت في شفافية تلك الصفقات، واتهمت من يقفون وراءها باقتناء معدات وتجهيزات قديمة ومستعملة باعتبارها تجهيزات جديدة، وانجاز وثائق إدارية بشأنها لا تمت للواقع بصلة.

وأفاد المصدر نفسه، أن تحقيقات مجلس الحسابات شملت مسؤولين آخرين لهم ارتباط وثيق بهذه القضية التي هزت قطاع التربية والتعليم بالمملكة، بعدما تم تسريب تسجيلات تفيد بوجود اختلالات مالية وتلاعب في الصفقات وتزوير في وثائق رسمية تخص الصفقات العمومية للمخطط الاستعجالي التي التهمت أزيد من 50 مليار سنتيم بدون جدوى.

أما جريدة "الأحداث المغربية" فقد أوردت في خبر لها، أن 225 متطرفا، 65 في المائة منهم مغاربة، طردوا من إيطاليا خلال سنتين، بشبهة الإرهاب أو الارتباط بجماعات لا تخفي تطرفها.

وكشفت، نقلا عن مصادر إعلامية إيطالية، إن إبعاد العناصر المشتبه فيها خارج إيطاليا يدخل في إطار السياسة الأمنية الوقائية والاستباقية لمحاربة الإرهاب، وتنفيذا لقانون تم اعتماده في سنة 2015 من قبل روما، يعطي الصلاحية لوزارة الداخلية بإبعاد العناصر الأجنبية المشتبه فيها، والتي قد تشكل خطرا على الأمن الإيطالي أو على أمن حلفائها، سواء في أوروبا أو خارجها.

وفي خبر آخر، بلغ عدد الموقوفين من النصابين الذي اشتهروا بلقب "الأراكنة" نحو 70 شابا إلى حدود الساعة، بعضهم من مدينة وادي زم، وأغلبهم من مدينة خريبكة إلى جانب بعض الأشخاص المتحدرين من القريتين المنجميتين بولنوار وحطان. وأوضحت مصادر الجريدة ذاتها، أن آخر الموقوفين من طرف المصالح الأمنية في خريبكة، شابان يقطن أحدهما في حي المدينة القديمة، والآخر بالحي السكني "الفيلاج"، المتهمان كانا يستغلان خبرتهما في المعلوميات والتواصل عبر مواقع الدردشة، منتحلين في ذلك صفات شابات مراهقات من أجل الإيقاع بضحايا من جنسيات مختلفة وتصويرهم في أوضاع مخلة بالحياء لابتزازهم في ما بعد خلال فترات متقطعة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقرير يكشف عودة عناصر القاعدة للمغرب وتحقيقات في فساد وزارة التعليم تقرير يكشف عودة عناصر القاعدة للمغرب وتحقيقات في فساد وزارة التعليم



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:00 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الجوزاء

GMT 16:57 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

المذيعة سماح عبد الرحمن تعلن عن عشقها للإعلام

GMT 14:49 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ليفربول يواصل سلسلسة انتصاراته وأرقامه المميزة

GMT 06:05 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

غارات إسرائيلية جوية على أهداف لـ"حماس" شمال غزة

GMT 14:56 2019 الأحد ,19 أيار / مايو

الترجي التونسي يخوض 60 مباراة في موسم واحد

GMT 19:41 2018 السبت ,22 كانون الأول / ديسمبر

مصرع سبعة أشخاص في تفجيرين قرب القصر الرئاسي في الصومال

GMT 06:11 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

كتاب يكشف طقوس تساعد الإنسان على السعادة والاسترخاء

GMT 10:04 2018 الإثنين ,28 أيار / مايو

ألوان مميزة تعزّز ديكور منزلك في صيف 2018

GMT 02:11 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

مهندس يعيد بناء كوخ بعد أن دمره تمامًا

GMT 12:15 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سعر الدولار الأميركى مقابل دينار جزائري الإثنين

GMT 12:30 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

حسن أوغني يعود لتدريب فريق النادي القنيطري

GMT 03:41 2017 الأربعاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

فيلم "the shape of water" يقترب من حصد جوائز النقاد في 2018

GMT 00:42 2016 الثلاثاء ,12 تموز / يوليو

اكتشفي أسباب عدم بكاء الطفل حديث الولادة

GMT 04:18 2017 الجمعة ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الملابس الصوفية عنوان المرأة العصرية لموضة هذا الشتاء

GMT 17:48 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

طوني ورد يطلق تشكية La Mariée الحصرية لفساتين الزفاف
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya