أحب شخصية منصور حفني لقربها من الصعايدة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الفنان أحمد السقا لـ"المغرب اليوم":

أحب شخصية "منصور حفني" لقربها من الصعايدة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أحب شخصية

لنجم أحمد السقا
القاهرة ـ محمد علوش

طالب النجم أحمد السقا وزير التربية والتعليم المصري بتدريس النشيد الوطني كمادة إجبارية على تلاميذ المدارس المصرية، وذلك لما لمسه من قلة الانتماء داخل الأجيال الجديدة من الأطفال، كاشفًا أنه لم يوقع بعد على عقد الفيلم العالمي "Dubai Force".
 وأعرب النجم المصري، في تصريح إلى "المغرب اليوم"، عن حبه لشخصية "منصور حفني"، التي قدمها في فيلم "الجزيرة" بجزأيه، مشيرًا إلى أنّ "السر وراء ذلك هو انتماء الشخصية للبيئة الصعيدية، والتي تعلم منها الكثير على المستوى الإنساني، طوال فترة احتكاكه بالناس المنتمين لهذه المنطقة المهمة في مصر"، واصفا إياهم بـ"الطيبة الشديدة والكرم والعزة".
 واستبعد السقا أنْ يقدِّم مسلسلاً تلفزيونيًّا ينتمي للدراما الصعيدية في الوقت الراهن، معتبرًا أنه "لو قدَّمت عملاً مثل هذا كأني أطعن نفسي بسكين"، موضحًا أنَّ "الجمهور تعلَّق بشخصية منصور حفني، ولن يستطيع الانفصال عنها بسهولة في حال تقديم أيّ شخصية صعيدية أخرى".
 وكشف النجم المصري أنَّه "لم يوقِّع بعد على الاشتراك في الفيلم العالمي (Dubai Force)، الذي سيجمعه بالنجم الأميركي فان دام"، مشيرًا إلى أنَّ "كل ما وصله من صناع العمل عبارة عن معالجة للفيلم، مكوَّنة من صفحتين، وعليه التفكير قبل الاشتراك في هذا الفيلم، لأنَّه يخشى بعض المواضيع التي تتناول مجتمعنا العربي، ويتم دسها بين السطور في مثل هذه الأفلام العالمية".
 وأضاف أنَّ "الفيلم من المقرر أنْ يضم نجمًا من كل قارة"، لافتًا إلى أنَّ "النجم الهندي شاروخان سيشارك في بطولته، ومن الولايات المتحدة الأميركية إما سيلفستر ستالون أو بروس ويليس"، مؤكدًا أَّنه على تواصل دائم مع فان دام.
وأرجع السقا تصاعد إيرادات فيلمه "الجزيرة 2"، مقارنة مع باقي أفلام موسم عيد الأضحى الماضي، إلى أنَّه "توفيق من الله"، مؤكدًا أنَّ "الحب الذي كان يسود كل القائمين على الفيلم ظهر بوضوح على الشاشة، وعبر الكاميرا التي تصوِّر القلوب وليس الوجوه فقط".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحب شخصية منصور حفني لقربها من الصعايدة أحب شخصية منصور حفني لقربها من الصعايدة



GMT 00:17 2015 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

سيرين عبدالنور تسخر من مروجي شائعة اعتزالها العمل الدرامي

GMT 00:45 2015 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

أنوشكا تؤكد قوة تأثير المرأة المصرية في مجلس النواب المقبل

GMT 01:52 2015 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

وليد توفيق يؤجل كتابة قصة حياته ويبحث عن عمل تلفزيوني

GMT 02:33 2015 الخميس ,29 تشرين الأول / أكتوبر

طارق لطفي يحضّر لعمل جديد وينفي تركه لـ"فنون مصر"

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تعبّر عن سعادتها بنجاح مسلسل "شطرنج"

GMT 02:08 2015 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

ميرفا القاضي تؤكد أنها واجهت عياش بشجاعة في "باباراتزي"

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:57 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

ميلويفيتش يعلن رحيله عن تدريب ريد ستار بلجراد الصربي

GMT 19:12 2019 الجمعة ,22 آذار/ مارس

التنورة ليست مجرد رقصة!

GMT 05:59 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

أرقام قياسية حطمها مونديال روسيا 2018

GMT 21:08 2018 الجمعة ,23 آذار/ مارس

صلاح يسجل الهدف الأول للمنتخب المصري

GMT 08:07 2018 الجمعة ,16 شباط / فبراير

توقيف طبيب عالمي شهير بسبب مواطنة مغربية
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya