أرغب في تجسيد شخصية المغفور له الحسن الثاني
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الممثل المغربي يوسف الجندي إلى "المغرب اليوم":

أرغب في تجسيد شخصية المغفور له الحسن الثاني

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أرغب في تجسيد شخصية المغفور له الحسن الثاني

الممثل المغربي يوسف الجندي
الدارالبيضاء - شيماء عبد اللطيف

أكّد الممثل المغربي يوسف الجندي أنّه يرغب في تجسيد دور بعيد المنال وصعب، وهو شخصية المغفور له الحسن الثاني طيب الله ثراه، لاسيّما أنّ الكل يعرفه بشخصيته الصلبة والقوية، مبيّنًا أنّه إن قام أحد كتاب السيناريو بكتابة عمل عنه، أتمنى أن أكون أنا البطل.
وأبرز الجندي، في حديث إلى "المغرب اليوم"، أنّ "فكرة ولوجه عالم التمثيل جاءت في سن  السابعة، حيث كان خجولاً في صغر سنه، وهو الأمر الذي دفع بأسرته إلى تسجيله في المسرح".
وأضاف "كنت دائمًا أحضر تداريب ممثلين مرموقين في الميدان، وخلال أحد التدريبات التي تقوم بها فرقة الشهاب، على يد الأستاذ محمد الدسولي، فوجئ هذا الأخير بغياب أحد ممثلي الفرقة، فطلب مني أن أقف مكانه، لأسهل على الآخرين القيام بأدوارهم، وعندها دهش الجميع بكوني أحفظ السيناريو، وأتقن الدور، فطلب مني أن أقوم أنا بأدائه على الخشبة عوضًا عن الممثل الغائب، وهكذا كانت البداية مع هذه المسرحية، التي كانت بعنوان (العربة)، وبعدها انضممت لفرقة الشهاب للهواة".
وأشار الممثل المغربي إلى أنّ "فيلم (البرتقالة المرة) هو تجربة ناجحة بكل المقاييس، حيث اشتغل في هذا العمل كوكبة من الشباب النشيطين والبارعين، كما أنّ (البرتقالة المرة) يعتبر التجربة الأولى من نوعها التي تطرقت لقصة حب بهذا الشكل الجميل، على الرغم من كون النهاية لم تكن سعيدة للأسف، إذ كثيرًا ما  يتساءل عن سبب عدم تطرق كتاب السيناريو لقصص الحب الجميلة، وهذا ما دفعه بعد تفكير طويل أن يأخذ قرار كتابة قصة من هذا النوع".
ولفت النجم إلى أنَّ "المغرب، ولله الحمد، يزخر بممثلين ذوي مستوى عالي، فضلاً عن التطور على المستوى التقني، والإخراج"، مشيرًا إلى أنّ "السينما المغربية  تتطور بوتيرة سريعة، وهذا ليس فقط بشهادته، وإنما بشهادة مجموعة من النقاد، سواء منهم العرب أو الأجانب".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أرغب في تجسيد شخصية المغفور له الحسن الثاني أرغب في تجسيد شخصية المغفور له الحسن الثاني



GMT 00:17 2015 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

سيرين عبدالنور تسخر من مروجي شائعة اعتزالها العمل الدرامي

GMT 00:45 2015 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

أنوشكا تؤكد قوة تأثير المرأة المصرية في مجلس النواب المقبل

GMT 01:52 2015 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

وليد توفيق يؤجل كتابة قصة حياته ويبحث عن عمل تلفزيوني

GMT 02:33 2015 الخميس ,29 تشرين الأول / أكتوبر

طارق لطفي يحضّر لعمل جديد وينفي تركه لـ"فنون مصر"

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تعبّر عن سعادتها بنجاح مسلسل "شطرنج"

GMT 02:08 2015 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

ميرفا القاضي تؤكد أنها واجهت عياش بشجاعة في "باباراتزي"

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:57 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

ميلويفيتش يعلن رحيله عن تدريب ريد ستار بلجراد الصربي

GMT 19:12 2019 الجمعة ,22 آذار/ مارس

التنورة ليست مجرد رقصة!

GMT 05:59 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

أرقام قياسية حطمها مونديال روسيا 2018

GMT 21:08 2018 الجمعة ,23 آذار/ مارس

صلاح يسجل الهدف الأول للمنتخب المصري

GMT 08:07 2018 الجمعة ,16 شباط / فبراير

توقيف طبيب عالمي شهير بسبب مواطنة مغربية
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya