ألبوم أحلى حاجة فيَّا استغرق 5 أعوام من العمل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

المطربة لطيفة لـ"المغرب اليوم":

ألبوم "أحلى حاجة فيَّا" استغرق 5 أعوام من العمل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ألبوم

المطربة التُّونسيَّة لطيفة
القاهرة – محمود الرفاعي

القاهرة – محمود الرفاعي تطرح المطربة التُّونسيَّة لطيفة ألبومها الغنائي الجديد "أحلى حاجة فيَّا"، خلال أيَّام، لتعود به مرة أخرى إلى السَّاحة الغنائيَّة بعد غياب طويل، دام لأكثر من 5 أعوام، منذ طرحها لألبوم "في الكام يوم اللي فاتوا".قالت لطيفة ، في تصريحات خاصة لـ "المغرب اليوم"، عن عملها الغنائي الجديد: الألبوم سيتضمن 10 أغنيات، والمستمع سيسعد به كثيرا، خصوصا أنه منوع بين الأغاني الرومانسية والأغاني التي تبدو وطنية ذات لحن حماسي، وأقدم الألبوم باللهجة المصرية وأغنية واحدة باللهجة التونسية، وستكون هناك مفاجآت في فريقي المتعاون معي، فللمرة الأولى أتعاون مع الملحن محمد عبد المنعم وأيضا التونسي محمد الجبالي وأعود للعمل مرة أخرى مع نادر عبد الله ومحمد يحيى.أضافت لطيفة "الألبوم - كالعادة - من إنتاجي، لأنني منذ أن دخلت عالم الغناء بأن أمتلك صوتي ولا أجعل شخصا آخر يحتكرني، وهذا درس تعلمته من شاعرنا الراحل الكبير عبد الوهاب محمد، ولكن توزيع الألبوم في الوطن العربي سيكون من خلال شركة عالم الفن والمنتج محسن جابر، وخصوصا أن بيننا علاقات قوية وتعاون مثمر منذ أعوام طويلة، ومنحت معه جائزة "ميوزك آوورد"، عن ألبوم "ما تروحش بعيد" عام 2003، فربما يكون ذلك فال جيد للألبوم الجديد ويحصد الجوائز منذ طرحه في الأسواق العربية، خصوصا أنه خلاصة عمل و مجهود استمر لأكثر من 5 أعوام، تنقلت فيها بين مصر وتونس ولبنان والإمارات".وعن رأيها في الأحوال السياسية في المنطقة وفي مصر وتونس تحديدا، قالت: الثورات العربية تمت سرقتها، ومن قاموا بها يجلسون في بيوتهم بلا عمل، بحيث يوجد المئات في سيدي بوزيد في تونس يهددون بالانتحار الجماعي، لأنهم حتى الآن لم يحصلوا على حقوقهم، والليبيين مازال عدد كبير منهم جرحى ولا يجدون من يقدم لهم العلاج، والآلاف في سورية مشردين على الحدود والوضع بها مأساوي، لذلك الثورات لم تحقق سوى 10% من أهدافها، كل هذا فضلا عما يحدث في حفلات تونس وتعرض فيها شاعر للضرب في أمسية شعرية، وكذلك تعرض الممثل لطفي العبد للموقف ذاته، والمطرب لطفي بوشناق تم منع فرقته من الصعود إلى المسرح، إلى جانب ما حدث في مصر مع إلهام شاهين وعادل إمام.وقالت لطيفة: الأوضاع في مصر تختلف كثيرا عن تونس، لأن مصر دائما فيها معارضة وأحزاب سياسية كبيرة كانت تدخل في صراع السياسية عكس تونس، فكل ما أتمناه في النهاية أن يوفق الله تونس ومصر والعرب أجمع، وأن يحل بنا السلام والسعادة وسيعود الوطن العربي مزدهر كعادته.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ألبوم أحلى حاجة فيَّا استغرق 5 أعوام من العمل ألبوم أحلى حاجة فيَّا استغرق 5 أعوام من العمل



GMT 00:17 2015 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

سيرين عبدالنور تسخر من مروجي شائعة اعتزالها العمل الدرامي

GMT 00:45 2015 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

أنوشكا تؤكد قوة تأثير المرأة المصرية في مجلس النواب المقبل

GMT 01:52 2015 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

وليد توفيق يؤجل كتابة قصة حياته ويبحث عن عمل تلفزيوني

GMT 02:33 2015 الخميس ,29 تشرين الأول / أكتوبر

طارق لطفي يحضّر لعمل جديد وينفي تركه لـ"فنون مصر"

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تعبّر عن سعادتها بنجاح مسلسل "شطرنج"

GMT 02:08 2015 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

ميرفا القاضي تؤكد أنها واجهت عياش بشجاعة في "باباراتزي"

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 10:53 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المغرب يعلن رفضه التدخل الأجنبي العسكري والسياسي في ليبيا

GMT 11:49 2019 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

حصيلة ضحايا احتجاجات العراق تقترب من 500 قتيل

GMT 02:51 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين سعيدة بنجاح "سابع جار" ودورها في "عائلة زيزو"

GMT 18:40 2016 الخميس ,11 شباط / فبراير

4 تمارين للقضاء على دهون الظهر والجانبين

GMT 18:47 2014 الثلاثاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

شوربة الباذنجان

GMT 20:05 2014 الخميس ,25 كانون الأول / ديسمبر

قفاطين المصمم محمد إسماعيل تجمع بين الرقة والتنوع

GMT 11:02 2015 الجمعة ,16 تشرين الأول / أكتوبر

"بوشويكة" يستنفر وزارة الصحة في دوار لقلوشة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya