الأغّنية المغربيّة بدأت تأخذ مكانتها عربيًّا وتحتاج إلى الدعم
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

المطرب المغربي أحمد سلطان لـ"المغرب اليوم":

الأغّنية المغربيّة بدأت تأخذ مكانتها عربيًّا وتحتاج إلى الدعم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الأغّنية المغربيّة بدأت تأخذ مكانتها عربيًّا وتحتاج إلى الدعم

الفنان المغربي أحمد سلطان
الدار البيضاء - شيماء عبد اللطيف

أكّد الفنان المغربي أحمد سلطان أنَّ الأغّنية المغربيّة أخذت حقها، ونالت مكانة في البرامج الغنائية الكبرى، في العالم العربي، لاسيما أنَّ الشباب مثّلوها في العديد من التظاهرات، على عكس ما عاشته في الماضي، حيث كانت مهملة ومهمشة.
وأشار سلطان، في حديث خاص إلى "المغرب اليوم"، إلى أنَّ "فنانين كبار يغنون أغاني مغربية، وهذا في حد ذاته شيء مفرح، كما أنَّ الشباب الذي يخرج أغاني مغربية بدأ يكتشف جمالها وروعتها، وللأمانة فقط فالأغنية المغربية ليس لها مثيل، فقط حسن الاختيار ما يخلق الفارق".
وأوضح المغني المغربي أنَّ "أغنيته (الفرحة بكاتني) لاقت استحسان مجموعة من الفنانين العرب، ونجاحًا خارج المغرب، حيث تذاع في مجموعة من النوادي في قطر، وكندا، ولبنان"، مبيّنًا أنَّ "هذا ليس نجاحًا لي، بل للأغنية المغربية، لأنَّها تستحق الدعم".
وطالب سلطان، من المسؤولين المعنيين بالأمر، إعطاء دعم أكبر، ودعاية أكثر، أسوة بما يحصل في دول الخليج، والشرق الأوسط، معتبرًا أنَّ "الدعم جعل أغانيهم تصلنا بكل سهولة".
وكشف المطرب عن أنّه "يستعد، خلال الأسابيع القليلة المقبلة، لتصوير فيديو كليب أحدث أغنياته باللّهجة المغربيّة، التي تحمل عنوان (كان علي نسولك)، من كلمات وألحان رحال الوزاني"، مشيرًا إلى أنّه "سينتقل، رفقة طاقم العمل، ورحال الوزاني، مدير أعماله، بغية تصوير الأغنية، إلى المناطق الشمالية، كما أنّه يحضر لإطلاق مجموعة من الأعمال الغنائية، خلال العام الجاري".
وبيّن سلطان أنَّ "أسرته كانت وراء اكتشاف موهبته، لاسيما أنّه ينتمي لأسرة فنيّة، يمتلك أفرادها الأذن الموسيقية والمحبة للفن، فضلاً عن أنّه كان عضوًا في نادي البساط، في مدينة أحفير، رفقة أصدقائه الذين كان لهم الفضل الكبير في تطوره كفنان".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأغّنية المغربيّة بدأت تأخذ مكانتها عربيًّا وتحتاج إلى الدعم الأغّنية المغربيّة بدأت تأخذ مكانتها عربيًّا وتحتاج إلى الدعم



GMT 00:17 2015 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

سيرين عبدالنور تسخر من مروجي شائعة اعتزالها العمل الدرامي

GMT 00:45 2015 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

أنوشكا تؤكد قوة تأثير المرأة المصرية في مجلس النواب المقبل

GMT 01:52 2015 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

وليد توفيق يؤجل كتابة قصة حياته ويبحث عن عمل تلفزيوني

GMT 02:33 2015 الخميس ,29 تشرين الأول / أكتوبر

طارق لطفي يحضّر لعمل جديد وينفي تركه لـ"فنون مصر"

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تعبّر عن سعادتها بنجاح مسلسل "شطرنج"

GMT 02:08 2015 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

ميرفا القاضي تؤكد أنها واجهت عياش بشجاعة في "باباراتزي"

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:57 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

ميلويفيتش يعلن رحيله عن تدريب ريد ستار بلجراد الصربي

GMT 19:12 2019 الجمعة ,22 آذار/ مارس

التنورة ليست مجرد رقصة!

GMT 05:59 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

أرقام قياسية حطمها مونديال روسيا 2018

GMT 21:08 2018 الجمعة ,23 آذار/ مارس

صلاح يسجل الهدف الأول للمنتخب المصري

GMT 08:07 2018 الجمعة ,16 شباط / فبراير

توقيف طبيب عالمي شهير بسبب مواطنة مغربية
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya