أجسد فتاة ريكلام بعيدًا عن المشاهد الساخنة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

دينا أبو السعود في حديث إلى "مغرب اليوم":

أجسد فتاة "ريكلام" بعيدًا عن المشاهد الساخنة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أجسد فتاة

الفنانة دينا أبو السعود
القاهرة ـ محمد علوش

عبرت الفنانة دينا أبو السعود عن رضاها عن ردود الأفعال التي تلقتها عن مسلسل "الخفافيش"، موضحة أن الأعمال الدرامية تواجه في رمضان إشكاليات عدة أهمها ارتباط الشهر بطقوس غير مشاهدة الدراما، وأن اشتراك نجوم
السينما في الدراما ساعد على إنعاش الدراما المصرية، لاسيما بعد الأحداث التي شهدتها مصر.
وصرحت دينا، في حديث خاص مع "مصر اليوم"، قائلة "إن عرض مسلسل "الخفافيش"، بعيدًا عن موسم دراما رمضان، جاء في صالحه، لارتفاع عدد النجوم المشاركين في دراما رمضان الماضي"، مشيرة إلى أن "الأفضل هو أن يتم عرض الأعمال الدرامية على مدار العام، وألا ترتبط بموسم ثابت، سواءًا رمضان أو غيره، لأن هناك العديد من المسلسلات التي تعرض في رمضان لا تحصد النجاح الذي تستحقه، لسبب زحمة المُقدم منها، وارتباط رمضان ببعض الطقوس الأخرى غير مشاهدة الأعمال الدرامية"، مؤكدة أنها "لم تمر بهذه التجربة في عرض أعمالها بعيدًا عن رمضان، سوى في مسلسل الخفافيش"، موضحة أن "مشاركة نجوم السينما في دراما رمضان الماضي، أثرت الدراما المصرية كثيرًا، وذلك في ضوء وجود كساد سينمائي، حيث أن كل نجم منهم محبوب، ولديه قاعدة جماهيرية كبيرة، لاسيما وأن الجمهور لا يستطيع الذهاب دومًا إلى السينمات لمشاهدة أعمال نجومهم المفضلين، لسبب الأحداث التي مازالت تعيشها مصر".
وعن دورها في مسلسل "الصقر شاهين"، أوضحت دينا أنه "جديد ولم تقدمه من قبل, حيث تجسد دور حنان التي تهرب من بيت أهلها لظروف سيئة, فتعمل فتاة "ريكلام" في أحد الكباريهات, إلى أن تتقابل بأحمد زاهر، وتنشأ بينهم قصة حب، وتتوالى الأحداث"، مؤكدة على أن "الدور بعيد تمامًا عن أي مشاهد ساخنة، أو إغراء، عكس ما نشر بشأن هذا الأمر".
وعبرت الفنانة عن حزنها لفراق والدها، حيث تأثرت حياتها تمامًا، وبدأت تتحمل المسؤولية، و"بفقده فقدت جزءًا كبيرًا من حياتي، لأنه كان كل شيء فيها، وكان هو الاعتماد، والحنية، والحب"، مشيرة إلى أنها "كانت كثيرًا تحدث نفسها في حالة اختيارها لزوج المستقبل، وتمنت أن يملك ربع مواصفات أبيها، لأنها متيقنة بأنها لن تجد من يصل للنصف من صفاته فقط".
وعن الجديد لديها قالت "كان من المفترض اشتراكي في عملين رمضان المقبل، أحدهما عمل مهم جدًا، إلا أنني بعد الإتفاق مع شركة الإنتاج، جائني خبر مرور والدي بوعكة صحية، فطلبت منهم أن أسافر للإطمئنان عليه والعودة للتصوير، إلا أن القدر أراد أن أعود مع جثمان والدي، ومن ثم اعتذرت عنهما، وانقطعت لمدة شهرين بعيدًا عن الوسط تمامًا، ولكن من المقرر أن أشارك في عمل من إنتاج شركة صوت القاهرة، وإخراج أحمد النحاس، ولم يتم الإتفاق عليه حتى الآن".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أجسد فتاة ريكلام بعيدًا عن المشاهد الساخنة أجسد فتاة ريكلام بعيدًا عن المشاهد الساخنة



GMT 00:17 2015 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

سيرين عبدالنور تسخر من مروجي شائعة اعتزالها العمل الدرامي

GMT 00:45 2015 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

أنوشكا تؤكد قوة تأثير المرأة المصرية في مجلس النواب المقبل

GMT 01:52 2015 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

وليد توفيق يؤجل كتابة قصة حياته ويبحث عن عمل تلفزيوني

GMT 02:33 2015 الخميس ,29 تشرين الأول / أكتوبر

طارق لطفي يحضّر لعمل جديد وينفي تركه لـ"فنون مصر"

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تعبّر عن سعادتها بنجاح مسلسل "شطرنج"

GMT 02:08 2015 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

ميرفا القاضي تؤكد أنها واجهت عياش بشجاعة في "باباراتزي"

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya