أسعى أن أصل بأغنياتي إلى الجمهور الخليجي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

سامو زين في حديث إلى "مصر اليوم":

أسعى أن أصل بأغنياتي إلى الجمهور الخليجي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أسعى أن أصل بأغنياتي إلى الجمهور الخليجي

المطرب السوري سامو زين
القاهرة ـ محمود الرفاعي

يعقد المطرب السوري سامو زين جلسات عمل مع عدد من الشعراء، والملحنين الخليجين في دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك رغبة منه في طرح عمل فني خليجي، يجذب من خلاله هذه الفئة، التي لم يغن لها من قبل. وأوضح سامو زين، في حديث إلى " مصر اليوم "، قائلاً "منذ أن وطأت قدمي الساحة الغنائية، ونجحت بفضل الله في أن أجذب جمهور بلادي، والبلاد المجاورة، مثل لبنان والأردن وفلسطين، واستكملت النجاح عند دخولي مصر، وهو النجاح الأهم والأكبر في مشواري الغنائي، والذي صنع لسامو زين اسمًا في العالم العربي، ولكني مازالت في حاجة إلى أن أصل بأغنياتي إلى الجمهور الخليجي، الذي لم أقدم له من قبل أعمال غنائية".
وعن سبب رغبته في تقديم الأعمال الخليجية يقول سامو "قابلت عددًا كبيرًا من الجماهير الخليجية، يطالبوني بالغناء بلهجتهم، حيث أنهم يفضلون الاستماع إلى المطربين الذين يحترمون لهجتم، ولذلك رأيت أنه بإمكاني فعل ذلك، فقمت بعمل اتصالات مع عدد من أصدقائي في دولتي الإمارات والسعودية، لأخذ آرائهم في هذا الموضوع".
وبشأن نجاح ألبومه الأخير "الورد الأحمر" يقول سامو "ربما لن تجد مطربًا يفرق بين ألبوماته مثلي، فأنا أرى أن ألبوم الورد الأحمر في كفة وباقي ألبوماتي في كفة أخرى بداية من ألبوم ميلي يا حلوة، وأنا ليك، وقربي ليا، فمنذ أن أعلنت فقط عن اسم الألبوم وجدت فارقًا كبيرًا على صفحاتي الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر، لم أره مع ألبوماتي السابقة، وإضافة إلى ذلك فهذا الألبوم الكامل الأول، الذي يضم أغنيات رومانسية فقط، وهذا لم نره كثيرًا مع غالبية المطربين"، وأضاف " يكفيني أن الألبوم حقق نجاحًا كبيرًا منذ طرحه، وحصلت لسببه على عدد كبير من الجوائز الفنية في عدد من المهرجانات العربية، كما أن الألبوم ظل في المراكز الأولى على مستوى الإذاعات العربية لفترة طويلة، وصلت إلى 4 و5 أشهر من طرحه، رغم أن هناك مطربين كبار كانوا قد طرحوا ألبوماتهم معي في الوقت ذاته".
أما عن الأوضاع التي تعيشها سورية يقول سامو "منذ اليوم الأول شهدت فيه سورية هذه الأوضاع و الأحداث، خرجت وأعلنت على صفحتي الخاصة في مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر بأنني ضد سقوط دماء السوريين، وأرفض رفضًا باتًا قتل الأبرياء، سواءًا كانوا من النظام أو من المعارضة، فهم جميعًا سوريين وإخوة لي".
واختتم سامو حديثه "أرفض أن أكون صوتًا للنظام السوري أو للمعارضة، أنا مواطن سوري، وأحب بلادي مثل الجميع، وأتمنى أن أراها في أجمل وأحسن صورة، وأن يعيش أهلي هناك في أمن وسلام".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسعى أن أصل بأغنياتي إلى الجمهور الخليجي أسعى أن أصل بأغنياتي إلى الجمهور الخليجي



GMT 00:17 2015 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

سيرين عبدالنور تسخر من مروجي شائعة اعتزالها العمل الدرامي

GMT 00:45 2015 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

أنوشكا تؤكد قوة تأثير المرأة المصرية في مجلس النواب المقبل

GMT 01:52 2015 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

وليد توفيق يؤجل كتابة قصة حياته ويبحث عن عمل تلفزيوني

GMT 02:33 2015 الخميس ,29 تشرين الأول / أكتوبر

طارق لطفي يحضّر لعمل جديد وينفي تركه لـ"فنون مصر"

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تعبّر عن سعادتها بنجاح مسلسل "شطرنج"

GMT 02:08 2015 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

ميرفا القاضي تؤكد أنها واجهت عياش بشجاعة في "باباراتزي"

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 10:53 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المغرب يعلن رفضه التدخل الأجنبي العسكري والسياسي في ليبيا

GMT 11:49 2019 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

حصيلة ضحايا احتجاجات العراق تقترب من 500 قتيل

GMT 02:51 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين سعيدة بنجاح "سابع جار" ودورها في "عائلة زيزو"

GMT 18:40 2016 الخميس ,11 شباط / فبراير

4 تمارين للقضاء على دهون الظهر والجانبين

GMT 18:47 2014 الثلاثاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

شوربة الباذنجان

GMT 20:05 2014 الخميس ,25 كانون الأول / ديسمبر

قفاطين المصمم محمد إسماعيل تجمع بين الرقة والتنوع

GMT 11:02 2015 الجمعة ,16 تشرين الأول / أكتوبر

"بوشويكة" يستنفر وزارة الصحة في دوار لقلوشة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya