دوللي شاهين تخطف السندريلا من الفنانة الراحلة سعاد حسني
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

كشفت لـ"المغرب اليوم" السر وراء نشرها صورة بشعر مستعار

دوللي شاهين تخطف "السندريلا" من الفنانة الراحلة سعاد حسني

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دوللي شاهين تخطف

دوللي شاهين
القاهرة – محمود الرفاعي

 أكدت النجمة اللبنانية دوللي شاهين، أنها حريصة على قضاء أيام إجازاتها في المنزل وسط العائلة، وأنها لا تفضل العمل أو السفر في هذه الأيام، مشيرة إلى أنها حصلت على لقب "السندريلا" اللبنانية من جمهورها، وهو اللقب المرتبط بالراحلة العظيمة سعاد حسني.

وأوضحت دوللي في حديث خاص إلى "العرب اليوم"، أنَّها تحرص على التواجد في المنزل خلال الأعياد، خصوصًا في ظل وجود ابنتها نور التي لا تفضل أي عمل على قضاء الوقت معها.

وكشفت أنَّها طرحت صورة لها بشعر مستعار، بغرض "التسلية بالصور، ومثلما ظهرت في الإعلان الأخير لي بأكثر من شكل ولون شعر، فكل هذا على سبيل التسلية، فمن الممكن أن أظهر في مناسبة بشعر أحمر، أو أرتدي شعرًا مستعارًا أصفر وأنا في المنزل، لكن فكرة تغيير شكلي كاملًا غير مطروحة".

وأشارت عن ألبومها الغنائي الجديد إلى أنه "لم يتبق في الألبوم سوى أغنية واحدة فقط، سيتم تسجيلها خلال هذا الأسبوع، ليكون الألبوم جاهزا تمامًا، حيث راعيت أن أقدم مختلف الألوان الموسيقية سواء الرومانسية أو الدراما، وبمختلف اللهجات المصرية واللبنانية والخليجي والجزائري، وأتمنى أن يكون بداية الشهر المقبل، في حالة هدوء الأحداث في الوطن العربي على الصعيد السياسي".

وشدَّدت دوللي على أهمية طرح ألبومها كاملا وليس أغاني منفردة، مضيفة: "أرغب في تثبيت نفسي كمطربة ويكون لي رصيد غنائي قوي، من خلال طرح عدد من الألبومات، لأنني على مدار 6 أعوام، قدمت العديد من الأغاني المنفردة".

وبيَّنت أن السبب الرئيسي وراء اختفائها تلك الفترة عن الإنتاج، هو الظروف السياسية التي منعتها أكثر من الظروف الإنتاجية، لافتة إلى أن ما حدث مطلع عام 2011 من اندلاع الثورة في مصر، وقبلها قليلا في تونس مرورًا بمصر ثم ليبيا وسورية وكل البلدان العربية هو السبب.

وفيما يخص لقب "السندريلا" الذي منح لها من قبل جمهورها، أكدت أنها حصلت على لقب "السندريلا اللبنانية" وليس في العموم، وأنها سعيدة جدا لمجرد ارتباطها بهذا اللقب ولو في نطاق لبنان فقط، لأنه "يكفي المقارنة مع إنسانة مبدعة وفنانة كبيرة وهذا أسعدني جدًا".

وعن ابنتها نور في حياتها وإمكانية ظهورها في عالم الفن، أوضحت دوللي "نور هي كل حياتي، وسعيدة جدا منذ مولدها، وأتمنى من الله أن يعينني على تربيتها التربية الصحيحة ويحميها مما نراه هذه الأيام، ولكننا اتفقنا أنا وزوجي على أن الشق الأكاديمي في حياتها هو الأهم، وأن يتم تربيتها تربية طبيعية وتسير في طريقها الدراسي كاملا إلى حين الحصول على شهادتها، وبعد ذلك لو كانت موهبتها موهبة حقيقية عليها أن تختار المجال الذي تريده".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دوللي شاهين تخطف السندريلا من الفنانة الراحلة سعاد حسني دوللي شاهين تخطف السندريلا من الفنانة الراحلة سعاد حسني



GMT 00:17 2015 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

سيرين عبدالنور تسخر من مروجي شائعة اعتزالها العمل الدرامي

GMT 00:45 2015 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

أنوشكا تؤكد قوة تأثير المرأة المصرية في مجلس النواب المقبل

GMT 01:52 2015 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

وليد توفيق يؤجل كتابة قصة حياته ويبحث عن عمل تلفزيوني

GMT 02:33 2015 الخميس ,29 تشرين الأول / أكتوبر

طارق لطفي يحضّر لعمل جديد وينفي تركه لـ"فنون مصر"

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تعبّر عن سعادتها بنجاح مسلسل "شطرنج"

GMT 02:08 2015 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

ميرفا القاضي تؤكد أنها واجهت عياش بشجاعة في "باباراتزي"

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 10:53 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المغرب يعلن رفضه التدخل الأجنبي العسكري والسياسي في ليبيا

GMT 11:49 2019 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

حصيلة ضحايا احتجاجات العراق تقترب من 500 قتيل

GMT 02:51 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين سعيدة بنجاح "سابع جار" ودورها في "عائلة زيزو"

GMT 18:40 2016 الخميس ,11 شباط / فبراير

4 تمارين للقضاء على دهون الظهر والجانبين

GMT 18:47 2014 الثلاثاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

شوربة الباذنجان

GMT 20:05 2014 الخميس ,25 كانون الأول / ديسمبر

قفاطين المصمم محمد إسماعيل تجمع بين الرقة والتنوع

GMT 11:02 2015 الجمعة ,16 تشرين الأول / أكتوبر

"بوشويكة" يستنفر وزارة الصحة في دوار لقلوشة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya