الفنانة سماهر تؤكد انتهاء المفاهيم الخاطئة حول الرقص الشرقي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

بيَّنت لـ"المغرب اليوم" أنَّه فن حقيقي وليس استعراضًا للمفاتن

الفنانة سماهر تؤكد انتهاء المفاهيم الخاطئة حول الرقص الشرقي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الفنانة سماهر تؤكد انتهاء المفاهيم الخاطئة حول الرقص الشرقي

سماهر تؤكد اختلاف النظرة حول الرقص بين الماضي والحاضر
بيروت – سليمان أصفهاني

أكدت الفنانة الاستعراضية سماهر، أن الرقص الشرقي فن حقيقي وليس استعراضًا للمفاتن فقط أمام الناس، مشيرة إلى أن المفهوم الخاطئ الذي كان قائمًا في الماضي حول الراقصة الشرقية انتهى دون رجعة,

وأوضحت سماهر في مقابلة مع "المغرب اليوم" أن "ثمة وعي واكب الفنون عمومًا، مضيفة: "في الماضي كان الغناء عيبًا ثم تطورت الأمور وأصبح كل شيء مقبولا وهناك جيل من الراقصات اللواتي أسسن لمراحل مميزة من العطاء أمثال  سامية جمال ونعيمة عاكف ونجوى فؤاد وحتى فيفي عبده وقد قدمن صورة مشرقة عن هذا الفن رافقتنا حتى أيامنا هذه".

وأضافت أنها طورت من أدائها كثيرًا وسعت إلى الخصوصية من خلال التمارين اليومية وتحت إشراف أساتذة مختصين إضافة إلى مجهودها الخاص في ابتكار الخطوات التي تصفها بالمهمة الشاقة لأن هناك أهمية كبيرة بحسب تعبيرها للوحة التي تبادر إلى ابتكارها في تكوين شخصيتها الفنية.

وتابعت: "لست من النوع الذي يقف في مكانه، بل لدي طاقة أعمل من خلالها على تطوير الذات من أجل المضي نحو استمرارية غير محدودة".

وكشفت سماهر أنها تستعد لتصوير فيديو كليب راقص خلال الفترة المقبلة، مشيرة إلى أن الخطوة لن تكون عادية بل استثنائية، ونفت المعلومات التي أكدت إمكانية دخولها إلى مجال الغناء وقالت: "سأرقص ولن أغني".

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفنانة سماهر تؤكد انتهاء المفاهيم الخاطئة حول الرقص الشرقي الفنانة سماهر تؤكد انتهاء المفاهيم الخاطئة حول الرقص الشرقي



GMT 00:17 2015 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

سيرين عبدالنور تسخر من مروجي شائعة اعتزالها العمل الدرامي

GMT 00:45 2015 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

أنوشكا تؤكد قوة تأثير المرأة المصرية في مجلس النواب المقبل

GMT 01:52 2015 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

وليد توفيق يؤجل كتابة قصة حياته ويبحث عن عمل تلفزيوني

GMT 02:33 2015 الخميس ,29 تشرين الأول / أكتوبر

طارق لطفي يحضّر لعمل جديد وينفي تركه لـ"فنون مصر"

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تعبّر عن سعادتها بنجاح مسلسل "شطرنج"

GMT 02:08 2015 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

ميرفا القاضي تؤكد أنها واجهت عياش بشجاعة في "باباراتزي"

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 10:53 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المغرب يعلن رفضه التدخل الأجنبي العسكري والسياسي في ليبيا

GMT 11:49 2019 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

حصيلة ضحايا احتجاجات العراق تقترب من 500 قتيل

GMT 02:51 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين سعيدة بنجاح "سابع جار" ودورها في "عائلة زيزو"

GMT 18:40 2016 الخميس ,11 شباط / فبراير

4 تمارين للقضاء على دهون الظهر والجانبين

GMT 18:47 2014 الثلاثاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

شوربة الباذنجان

GMT 20:05 2014 الخميس ,25 كانون الأول / ديسمبر

قفاطين المصمم محمد إسماعيل تجمع بين الرقة والتنوع

GMT 11:02 2015 الجمعة ,16 تشرين الأول / أكتوبر

"بوشويكة" يستنفر وزارة الصحة في دوار لقلوشة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya