الموسوعات العلميّة تستهويني وأصبح طباخًا ماهرًا في رمضان
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الممثّل المغربي عبد العظيم الشناوي لـ"المغرب اليوم":

الموسوعات العلميّة تستهويني وأصبح طباخًا ماهرًا في رمضان

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الموسوعات العلميّة تستهويني وأصبح طباخًا ماهرًا في رمضان

الممثّل المغربي عبد العظيم الشناوي
الدارالبيضاء ـ حاتم قسيمي

كشف الممثّل المغربي عبد العظيم الشناوي، الملقب بـ"ملك التعليق على الإعلانات"، عن خبايا طقوسه الرمضانيّة.
وأوضح الشناوي، في حديث إلى "المغرب اليوم"، أنّه "في هذا الشهر أفضّل أن أتسمّر أمام التلفاز، لمشاهدة الأعمال الدرامية الرمضانيّة، لاسيما المغربيّة منها"، مشيرًا إلى أنّه "يشارك في عملين جديران بالمشاهدة، وهما مسلسل (الغالية)، الذي يبثّ على شاشة القناة الثانية المغربية، وفيلم تلفزيوني بعنوان (خيوط العنكبوت)".
وأكّد الشناوي أنّه "يصوم مهنيًا، ولا يعمل في رمضان احترامًا لطاقمه الفني، الذي يعتزل المهنة لثلاثين يومًا، نظرًا لطقوسه الخاصة في العمل، التي لا تنسجم مع شهر الصيام".
وأبرز الفنان المغربي أنّه "يفضل قراءة الصحف والكتب، والاستماع إلى الإذاعات الوطنية، التي تبث القرآن الكريم، ويقرأ الموسوعات العلمية دون غيرها".
وأضاف "مع حلول هذا الشهر، أصبح طباخًا ماهرًا، وأزاحم زوجتي في إعداد مائدة الفطار".
ورأى الشناوي، بعد خمسين عامًا من العطاء الفني، أنَّ "الإنتاجات الدراميّة المغربيّة في رمضان تتطور موسمًا تلو الأخر"، مبيّنًا أنّه "يتوجه بعد الإفطار إلى أداء صلاة العشاء، وبعدها صلوات التراويح".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الموسوعات العلميّة تستهويني وأصبح طباخًا ماهرًا في رمضان الموسوعات العلميّة تستهويني وأصبح طباخًا ماهرًا في رمضان



GMT 00:17 2015 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

سيرين عبدالنور تسخر من مروجي شائعة اعتزالها العمل الدرامي

GMT 00:45 2015 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

أنوشكا تؤكد قوة تأثير المرأة المصرية في مجلس النواب المقبل

GMT 01:52 2015 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

وليد توفيق يؤجل كتابة قصة حياته ويبحث عن عمل تلفزيوني

GMT 02:33 2015 الخميس ,29 تشرين الأول / أكتوبر

طارق لطفي يحضّر لعمل جديد وينفي تركه لـ"فنون مصر"

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تعبّر عن سعادتها بنجاح مسلسل "شطرنج"

GMT 02:08 2015 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

ميرفا القاضي تؤكد أنها واجهت عياش بشجاعة في "باباراتزي"

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:55 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الميزان

GMT 04:16 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

زكي يوجه رسالة قوية إلى مسؤولي الدفاع الحسني الجديدي

GMT 14:34 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

"بريزنتيشن" تؤكد أن مُبررات "صلة" في شأن فسخ تعاقدها غير الصحة

GMT 08:32 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

"الأساور العريضة" تصلح لمختلف مناسبات صيف 2018

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ياسمين جمال ترتدي فستان الزفاف للمرة الثانية بعد الطلاق

GMT 01:48 2016 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

علاج الشيب نهائياً وبألوان مختلفة

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 04:16 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يشهد نهضة غير مسبوقة في مجال التنقيب عن النفط

GMT 06:33 2019 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على الفوائد المذهلة لثمرة الرمان على الصحة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya