أرغب في تجسيد شخصيات سياسيّة ذات بعد إنسانيّ
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الممثلّ عبد الكبير الركاكنة لـ"المغرب اليوم":

أرغب في تجسيد شخصيات سياسيّة ذات بعد إنسانيّ

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أرغب في تجسيد شخصيات سياسيّة ذات بعد إنسانيّ

تجسيد شخصيات سياسيّة ذات بعد إنسانيّ
الدارالبيضاء - شيماء عبد اللطيف

اعتبر الممثل المغربي عبد الكبير الركاكنة أنَّ الدورة الرابعة للمهرجان السينمائي في الداخلة، ساهمت في التعريف بالإنتاج الفني المغربي، كما شكّلت فرصة للتعرف عن قرب على بعض النجوم العرب، الذين تمّت استضافتهم وتكريمهم، إعترافًا بمسارهم الفني الناجح، وهو الأمر الذي لاقى صدى طيبًا من طرف المشاركين في هذه التظاهرة الفنية، التي تقرب سكان الداخلة من نجوم السينما المغربية والعربية.
 
وأبرز الفنان المغربي، في حواره مع "المغرب اليوم"، أنَّ "تنظيم مثل هذه التظاهرات الفنية في المغرب يزيد من التعريف  بالسياحة المغربية، لاسيما أنَّ الداخلة تعدّ من بين المدن الجذابة للأجانب".
 
وأشار إلى أنَّ "المغرب أصبح وجهة للفن والنجوم، وهو أمر يخدم مصالح الفن المغربي، ويعرّف بالأعمال الفنية وبالنجوم المغاربة".
 
وكشف الركاكنة أنّه "يرغب في تجسيد مجموعة من الأدوار، سواء على المسرح، أو في السينما أو التلفزيون، كأدوار لشخصيات سياسية أو فكرية  ذات بعد اجتماعي وإنساني، وهي أدوار تترك لدى المشاهد تجاوبًا كبيرًا على مستوى الإحساس بالوجود الإنساني، وتضع المتلقي تحت مجهر الصورة، لكي يستفيد منها ويجد حلولاً لها، لاسيما من طرف المسؤولين السياسيين".
 
وأكّد الممثل المغربي أنَّ "هناك تطورًا كبيرًا على مستوى الأعمال الفنية المسرحية والسينمائية والتلفزيونية، وهناك مبدعون حقيقيون، أصبحوا يؤثرون على المشهد الفني المغربي، بأعمال ذات بعد فني وجمالي، ويحظون بثقة الجمهور، سواء المغربي أو الأجنبي".
 
يذكر أنَّ الركاكنة  أنتج مجموعة من الأعمال الفنية، أبرزها فيلم "بلاستيك"، الذي حاز على سبع جوائز، و"طفل القمامة"، بشراكة مع الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة الوطنية الحائز على أربع  جوائز في القاهرة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أرغب في تجسيد شخصيات سياسيّة ذات بعد إنسانيّ أرغب في تجسيد شخصيات سياسيّة ذات بعد إنسانيّ



GMT 00:17 2015 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

سيرين عبدالنور تسخر من مروجي شائعة اعتزالها العمل الدرامي

GMT 00:45 2015 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

أنوشكا تؤكد قوة تأثير المرأة المصرية في مجلس النواب المقبل

GMT 01:52 2015 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

وليد توفيق يؤجل كتابة قصة حياته ويبحث عن عمل تلفزيوني

GMT 02:33 2015 الخميس ,29 تشرين الأول / أكتوبر

طارق لطفي يحضّر لعمل جديد وينفي تركه لـ"فنون مصر"

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حمدان تعبّر عن سعادتها بنجاح مسلسل "شطرنج"

GMT 02:08 2015 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

ميرفا القاضي تؤكد أنها واجهت عياش بشجاعة في "باباراتزي"

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:57 2019 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

ميلويفيتش يعلن رحيله عن تدريب ريد ستار بلجراد الصربي

GMT 19:12 2019 الجمعة ,22 آذار/ مارس

التنورة ليست مجرد رقصة!

GMT 05:59 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

أرقام قياسية حطمها مونديال روسيا 2018

GMT 21:08 2018 الجمعة ,23 آذار/ مارس

صلاح يسجل الهدف الأول للمنتخب المصري

GMT 08:07 2018 الجمعة ,16 شباط / فبراير

توقيف طبيب عالمي شهير بسبب مواطنة مغربية
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya