لا صحة لاستعدادي لتقديم  سمر و النساء
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

سمر يسري لـ"المغرب اليوم"

لا صحة لاستعدادي لتقديم " سمر و النساء"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - لا صحة لاستعدادي لتقديم

القاهرة - محمد إمام

نفت الإعلامية سمر يسري في حديث خاص إلى "المغرب اليوم" ما تردد عن نيتها تقديم موسم ثالث من برنامج" سمر والرجال" بعد أن قدمت العام الماضي " سمر والرجال ولكن"،  فيما تقول: "ما تردد أخيرًا عن استعدادي لتقديم " سمر والنساء" غير صحيح، فقد ترددت هذه الشائعة العام قبل الماضي بعد تقديمي لـ" سمر والرجال" واعتقد كثيرون أن العام المقبل سيكون " سمر والنساء" وبعد تقديمي لـ " سمر والرجال ولكن" انتشر أيضًا أنني سأقدم " سمر والنساء" وأنا لا أعرف لماذا التصميم على تلك الشائعة في كل عام؟". وأضافت: "برنامجي الأخير" سمر والرجال ولكن" لم يكن جزءًا ثانيا لـ " سمر والرجال" والبرنامج كان مختلفا تمامًا، ومعظم معظم الضيوف من النساء أيضا والأسلوب الخاص للبرنامج مختلف ولقد تعمدت فعل ذلك حتى لا أكرر نفسي" . وفيما يتعلق تغيرها لشكلها في برنامج" سمر والرجال ولكن" تقول : تعمدت أيضا فعل ذلك لأنني هاجمني الكثيرون واعتقد البعض أنني اقلد الفنانة مريام فارس على الرغم من أنني لم افعل ذلك ولكن يشبهونني بها وأنا أتشرف بهذا التشبيه. وعن برنامج " سمر والرجال ولكن" تتحدث قائلة : "البرنامج استضفت به العديد من المشاهير وفي الحقيقة كنت اجد المتعة في محاورتهم بأسلوب شيق وجرئ حتى يجذب المشاهد. وبالنسبة إلى ما  تردد أن البرنامج لم يحقق النجاح الذي حققه برنامج" سمر والرجال" تقول: "ما يقول ذلك فهو لا يقوم بعمل تقييم صحيح للبرنامج وربما لا يشاهده لذا فانا لا استمع لذلك ولكن اريد ممن يريدون انتقادي ان ينتقدوني انتقاد صريح ودقيق حتى استطيع ان ارد عليهم ، وانا احترم كل وجهات النظر وجميع الانتقادات". وبشأن تفضيلها لبرامج المنوعات تقول سمر: "بالفعل فانا اميل لتقديم تلك النوعية من البرامج فانا لا احب نوعية البرامج الثقيلة حتى البرامج السياسية افضل ان اقدمها بأسلوب خفيف ، فقدمت برامج فن وأخرى اجتماعية  مثل " ليلة طرب" و"  ساعة مع حواء" . اما عن مشاركتها في برنامج" ديو المشاهير": "اشتركت كمتسابقة وكنت اعتقد انني سأرحل عن البرنامج في مراحلة الأولى لكنني استمريت للنهائيات وهو ما اسعدني كثيرا وجعلني اعتز بمشاركتي في هذا البرنامج" . وتتابع : "ولكن هناك شيء ازعجني في النهاية وهي انتقاد البعض لملابسي في هذا البرنامج ، وللأسف الشديد اجد ان كثيرون يوجهون لي بعض الانتقادات الغريبة والتي تزعجني في بعض الاحيان ، فملابسي كانت في هذا البرنامج ملابس عادية جدا وبعيدة عن الاثارة ". وأشادت  بقناة " القاهرة والناس" قائلة: "أنا على علاقة طيبة بالأستاذ طارق نور وفي الحقيقة أنا فضلت تلك القناة لأنها مختلفة عن أي قناة أخرى في كل شيء ولأن برنامجي مختلف فضلت أن يكون على شاشة قناة مختلفة مثل قناة " القاهرة والناس" ، كما ان الحرية في هذه القناة بلا سقف وبلا حدود وتعطينا كامل حريتنا وهذا سر تمسكي بهذه القناة عن غيرها". وعن ما اذا كانت تلقت عروضًا من قنوات أخرى فترد قائلة : "بالفعل جاءني عروض كثير جدا ولكنني اتمسك بهذه القناة واعتبرها تيمة حظي". أما عن تفكيرها في التمثيل فتقول : "جاءتني عروض كثيرة لكنني لا افكر في الخوض في تجربة التمثيل". وتحدثت عن  الجديد الي تنوي تقديمه تقول : "حتى الان لم استقر بعد عن الشكل الجديد لبرنامجي الجديد ولكنني اعد المشاهد انه سيكون مفاجأة وفريد من نوعه ومختلف عما قدمته من قبل". وفيما يخص زواجها أخيرا فتقول : "لا أحب الخوض في حياتي الشخصية فهي ملك لي وحدي".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لا صحة لاستعدادي لتقديم  سمر و النساء لا صحة لاستعدادي لتقديم  سمر و النساء



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 10:53 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المغرب يعلن رفضه التدخل الأجنبي العسكري والسياسي في ليبيا

GMT 11:49 2019 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

حصيلة ضحايا احتجاجات العراق تقترب من 500 قتيل

GMT 02:51 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

شيرين سعيدة بنجاح "سابع جار" ودورها في "عائلة زيزو"

GMT 18:40 2016 الخميس ,11 شباط / فبراير

4 تمارين للقضاء على دهون الظهر والجانبين

GMT 18:47 2014 الثلاثاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

شوربة الباذنجان

GMT 20:05 2014 الخميس ,25 كانون الأول / ديسمبر

قفاطين المصمم محمد إسماعيل تجمع بين الرقة والتنوع

GMT 11:02 2015 الجمعة ,16 تشرين الأول / أكتوبر

"بوشويكة" يستنفر وزارة الصحة في دوار لقلوشة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya