عبير عبد الوهاب تُعلن سبب انضمامها إلى الإعلام
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

كشفت لـ"المغرب اليوم" عن أعمالها المقبلة

عبير عبد الوهاب تُعلن سبب انضمامها إلى الإعلام

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - عبير عبد الوهاب تُعلن سبب انضمامها إلى الإعلام

الإعلامية عبير عبد الوهاب
القاهرة ـ محمد عمار

كشفت الإعلامية عبير عبد الوهاب أنها تفتخر كثيرًا لأنها إبنة الكاتب الراحل أحمد عبد الوهاب، مشيرة أنها منذ صغرها أرادت أن تكون مذيعة لما سمعته من والدها، من أن هذا المبنى العريق هو منبر التنوير للشعب المصري، على مدار الأجيال مشيرة أنها كثيرا ما كانت تتطلع إلى أن تكون مذيعة مميزة، من خلال مجموعة من البرامج تهدف إلى إرسال مادة ثقافية مفيدة لعقل المشاهد.

وأعربت عبير عبد الوهاب في حوار مع "المغرب اليوم" أنها تعتبر التليفزيون المصري لا يقل إمكانية عن أي تليفزيون في العالم، وخاصة أنه يقدم خدمات كثيرة للمواطن .. في مختلف قنواته، فهناك قنوات إخبارية وفي كل محافظة قناة تعبر عنها وهناك قنوات لإكتشاف المواهب.
وعن عدم مروادة حلم في أن تصبح ممثلة أوضحت أنها وجدت نفسها قادرة على أن تعمل كإعلامية ولا تمتلك موهبة التمثيل موضحة أنها لا تمانع في الإشتراك في أي عمل فني بشرط أن تظهر بشخصيتها كمذيعة، وعن ما تعلمتها من والدها الكاتب الراحل أشارت أنها تعلمت منه أن تحب ما تعمل وأن تجتهد كثيرا للوصول إلى أقصى درجات الإجادة دون تعب، وتعلمت منه أيضًا أن أطمح لما هو أحسن دائمًا وعن رؤية

أفلام والدها والتي بلغت حوالي 40 فيلما أشارت أن كل أفلام والدي، كان لها هدف ومعنى ويعتبر من ضمن الكتاب الذين عشقوا الكوميديا الهادفة ولن يقدم عمل مبتذل، من أهم أفلامة قاهر الزمن، بيت القاصرات ،الراجل اللي باع الشمس ، وفي كل فيلم يقدم قضية إجتماعية مهمة منها قضية الإيمان وقضية التحايل ، وقضية الطموح .. موضحة أن الناس والمهتمين بالعمل السينمائي يعرفون قدر هذا الرجل وعن مثلها الأعلى من الإعلاميين والإعلاميات أشارت أن هناك أساتذة مازالو يؤثرون في أجيال عديدة منهم همت مصطفى وحسن حامد وسميحة دحروج والعديد والعديد من رواد العمل التليفزيوني .

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبير عبد الوهاب تُعلن سبب انضمامها إلى الإعلام عبير عبد الوهاب تُعلن سبب انضمامها إلى الإعلام



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"

GMT 13:01 2019 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

رودريجو يكشف عن شعوره الأول لحظة مقابلة زين الدين زيدان

GMT 16:29 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مغربي يقدم على قطع جهازه التناسلي لسبب غريب

GMT 09:59 2019 الإثنين ,26 آب / أغسطس

"رئيس الوصية"..على أبواب قصر قرطاج
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya