أعجبتني فكرة القلب وما يريد لأنها عربيّة خالصة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الإعلاميّة حليمة بولند لـ"المغرب اليوم":

أعجبتني فكرة "القلب وما يريد" لأنها عربيّة خالصة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أعجبتني فكرة

الإعلامية حليمة بولند
القاهرة ـ محمد إمام

أعربت الإعلامية حليمة بولند عن سعادتها البالغة لتقديم برنامج جديد على شاشة قناة "المحور"، كاشفة عن أنَّ فكرة "القلب وما يريد" عربيّة خالصة، ولم يسبق لأي برنامج أجنبي تقديمها، ومؤكّدة أنَّ البرامج السياسيّة خارج حساباتها المستقبليّة.
وأبرزت بولند، في حديث إلى "المغرب اليوم"، أنّها "سعيدة جدًا لإطلالتي على جمهوري، عبر شاشة مصريّة بحجم قناة (المحور)، التي تتمتع بنسبة مشاهدة عالية، من خلال برنامج جديد، سيحمل عنوان (القلب وما يريد)".
وأوضحت الإعلاميّة أنَّ "البرنامج مختلف تمامًا عمّا قدّمته من قبل، وهو يميل إلى التّحدث عن الجانب الإنساني، والحياة الخاصة للنجوم الذين سأستضيفهم، ولكن بأسلوب جديد ومختلف تمامًا عن الدارج والمألوف".
وبشأن ما جذبها لهذا البرنامج، أشارت إلى أنَّ "الفكرة أعجبتني كثيرًا، لأنّها مختلفة تمامًا عما قدمته، وعن أي برنامج آخر، ويكفي أنها فكرة عربية خالصة، غير مستنسخة من أيّ برنامج آخر، وهو ما أسعى إليه دائمًا".
وأكّدت بولند أنَّ "أمر المنافسة مع الإعلاميات المصريّات لا يشغلها"، مضيفة "يكفيني أني من أكبر الإعلاميات في الوطن العربي والخليج".
وأشارت، بشأن ابتعادها عن السياسة، إلى أنَّ "السياسة خارج حساباتي، ولا أفكر يومًا في تقديم برنامج سياسيّ، فأنا أميل أكثر لبرامج المنوعات، والمسابقات".
واعتبرت الإعلاميّة حليمة بولند أنَّ "شخصيتي سعاد حسني وهند رستم كانتا أجمل الشخصيات الآتي قلّدتها في برنامج المسابقات الذي قدّمته"، مبيّنة "عدم تخوفها من الظهور على شاشة مصرية، على الرغم من اختلاف لهجتها عن  اللّهجة المصريّة".
وأضافت، بشأن التمثيل، "منذ دخولي المجال الإعلامي تأتيني العديد من العروض، للاشتراك في أي عمل فني، من بينها عروض من مصر، من طرف المنتج محمد السبكي، إلا أنّني رفضت تمامًا"، موضحة أنّها "أشعر أنَّ عملي الإعلامي أهم، ويجب أن أركز فيه أكثر، لاسيما أنّني أشعر بالتقصير في حق مهنتي، بعدما رزقت بطفلتي ماريا"، مشيرة إلى أنها "اختفت بقصد عن الإعلام، لأنني عندما كنت أحمل طفلين توأمين ظهرت على الشاشة وبعدها تعرضت للإجهاض، فوقتها تأكّدت أنَّ الحسد موجود، ومنتشر كثيرًا، لذا وجدت من الأنسب البعد عن الشاشة، حتى يتم حملي على خير".
وعن الأسباب التي أدّت إلى شعورها بالتقصير في عملها الإعلامي، أوضحت بولند أنَّ "مسؤولياتها العائليّة باتت أكبر مع ولادة ابنتها ماريا، ما جعل الوقت يبدو ضيقًا تمامًا للاهتمام بمهنتي"، مؤكّدة أنّها تحاول أداء واجبها كاملاً في حياتها المهنيّة والأسريّة.
وتطرقت بولند، في ختام حديثها إلى "العرب اليوم"، إلى الشائعات التي راجت إثر حصولها على العديد من التكريمات، موضحة أنَّ "التقدير الذي نالته لم يشعرها بالغرور، بل حمّلها مسؤولية أكبر".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أعجبتني فكرة القلب وما يريد لأنها عربيّة خالصة أعجبتني فكرة القلب وما يريد لأنها عربيّة خالصة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya