رامي رضوان يُعلن تركه لـ ten والعمل مع أون تي في أوَل آذار
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

كشف لـ "المغرب اليوم" كيفية ارتباطه بدنيا سمير غانم

رامي رضوان يُعلن تركه لـ "ten" والعمل مع "أون تي في" أوَل آذار

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رامي رضوان يُعلن تركه لـ

الاعلامي رامي رضوان
القاهرة-شيماء مكاوي

كشف الاعلامي رامي رضوان عن انتقال برنامج " البيت بيتك" الذي يُقدَمه إلى قناة "اون تي في" بداية من الأسبوع الأول من شهر آذار/مارس المُقبل. وعن خطة البرنامج الجديدة أوضح، "نعم سيتم اضافة بعض الفقرات ولكن ما سنحافظ عليه أن برنامج "البيت بيتك"، سيكون به وجبة إعلامية متنوعة ويهتم بعرض الرياضة والسياسة والفن وجميع المجالات".
رامي رضوان يُعلن تركه لـ ten والعمل مع أون تي في أوَل آذار
وأضاف رضوان لـ "المغرب اليوم" عن سبب تركه لقناة "ten" والاتجاه الى "اون تي في"، "بالنسبة للبرنامج فالسبب هو انتقال شركة "برومو ميديا" الى قناة "اون تي في"، وبالنسبة لشخصي فأنا تعاقدت مع قناة "ten" على اساس أقدَم برنامج " البيت بيتك " وعندما تم وقف البرنامج على شاشة قناة "ten" وسحبه، وبالتالي تم انتقالي بالتبعية الى "اون تي في" وبالتالي أعود إلى بيتي الأصلي. وعن أسباب تركه لقناة "أون تي في" من قبل قال: "قررت أن أقدم استقالتي لأنني كنت أتمنى أن أقدم برنامج " توك شو" مسائي بدلا من الصباحي ولذلك قررت الرحيل من قنوات "أون تي في".
 
وتحدث رامي رضوان عن الفرق بين "التوك شو" الصباحي والمسائي موضحًا، "التوك شو الصباحي مدرسة مختلفة تماما عن التوك شو المسائي فالتوك شو الصباحي يعرض الأخبار جميعها ويغلب عليه المدرسة الخبرية أكثر اما التوك شو المسائي فيعتمد على تحليل الاخبار بتعمق ويغلب عليه المدرسة التحليلية". وعما تردد عن وجود خلاف بينه وبين سويرس وبين ألبرت شفيق، قال: "هذا لم يحدث على الإطلاق وعلاقتي بيهم علاقة جيدة جدا وما تردد غير صحيح".
 رامي رضوان يُعلن تركه لـ ten والعمل مع أون تي في أوَل آذار
وحول أسباب تمسكه ببرنامج "البيت بيتك" فيقول: "برنامج "البيت بيتك" أسم كبير منذ أن كان يعرض في التلفزيون المصري وعندما عرض علي الاشتراك به لم أتردد. وعن سبب رفضه للانضمام لقناة "أم بي سي" على الرغم من أنها قناة كبيرة ذكر، "محتوى البرنامج الذي كنت سأقدمه بها كان يركز أكثر على القضايا الاجتماعية وبعيد كل البعد عن السياسة وهو ما لا يناسبني لذا رفضت". وعن رأيه في الإعلام حاليا بيَن، "الإعلام يمر بحالة من التخبط بسبب إن معظم الإعلاميين أصبحوا يعرضون وجهة نظرهم الشخصية دون موضوعية والمفروض على الإعلامي أن يعرض جميع وجهات النظر دون التحيز وأن يتناول جميع القضايا بموضوعية وحيادية".
 
وردًا على أسباب حبه للرئيس عبد الفتاح السيسي، أشار "نعم انا احبه وأحترمه فأنا تعاملت معه عن قرب أثناء لقاؤه مع الإعلاميين الشباب ووجدت أنه لديه سعة صدر ويحب أن يستمع لجميع وجهات النظر بكل ود وهذا لم يحدث من قبل أي رئيس جمهورية، لذا فأنا أحترمه كثيرا". وعن رأيه في قضية الإعلامية ريهام سعيد، قال: "لم أهاجمها بشكل خاص ولكن أنا ضد تناول الحياة الخاصة للآخرين في الإعلام". أما عن رحيل الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل فقال رامي: "كنت اتمنى محاورته يوما ما ولكن لم يسعفني الحظ للأسف، فهو قامة كبيرة، وجميعنا تعلمنا منه، فهناك من تعلم منه بصورة مباشرة وهناك من تعلم منه بصورة غير مباشرة فهو استاذ فاضل وتاريخ كبير جدا".
 
وأشار رضوان بخصوص الشخصية التي يتمنى محاورتها حاليا، "كثيرون في الحقيقة وانتظروهم جميعا في "البيت بيتك". وعن مثله الأعلى في مجال الاعلام قال: "دائما اقول انه لا يوجد شخص معين مثل اعلى ولكن اخذ من كل بستان زهرة كما يقولون فجميعهم اساتذة افاضل وكل واحد به ميزة اتمنى ان ربنا يكرمني واجمع جميع المميزات معا".
 
وذكر رضوان قصة ارتباطه بالفنانة دنيا سمير غانم، وقال: "لم أكن أعرفها من قبل وتقابلنا بالصدفة فهناك أصدقاء لي هم أصدقاؤها هي الأخرى وحدث استلطاف وإعجاب وتزوجنا وتوج زوجنا بأبنتنا "كيلا"". أما عن ابنته "كيلا" وعما إذا كانت تشبه والدتها الفنانة دنيا سمير غانم او تشبه هو أوضح، "هي ابنتنا معا ولذلك فهي تجمع بيني وبين دنيا".
 
وختم الإعلامي رامي رضوان عن مدى تعلقه بـ "كيلا"، متحدثًا، "كل اب في الدنيا يتعلق بأبنائه كثيرا ولا يمكن ان اصف مدى سعادتي وانا اجلس معاها والعب معاها وعندما اتركها وانزل للعمل اشعر وكأنني تركت روحي بالمنزل فانا افتقدها طوال ساعات العمل وبعد انتهاء عملي اذهب مسرعا الي المنزل من اجل ان اجلس معها". وعما اذا كان يتدخل في اختيارات زوجته دنيا سمير غانم الفنية قال: "في الأغلب عندما يعرض عليها أعمال نجلس معا ونناقشها سويا ولكن القرار الأخير يرجع إليها وأنا أثق في قراراتها كثيرا".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رامي رضوان يُعلن تركه لـ ten والعمل مع أون تي في أوَل آذار رامي رضوان يُعلن تركه لـ ten والعمل مع أون تي في أوَل آذار



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya