قمر تتعرَّض للاعتداء البدني من قِبل صديقها في بيروت بسبب الخيانة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

بيَّنت لـ"المغرب اليوم" إطلاق أغنية باللهجة المصرية قريبًا

قمر تتعرَّض للاعتداء البدني من قِبل صديقها في بيروت بسبب الخيانة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - قمر تتعرَّض للاعتداء البدني من قِبل صديقها في بيروت بسبب الخيانة

الفنانة اللبنانية قمر
بيروت- ميشال حداد

كشفت الفنانة اللبنانية قمر عن تعرُّضها للاعتداء البدني مرتين في بيروت من قِبل صديقها الذي ضبطته يخونها في إحدى المقاهي في منطقة أنطلياس، شرق العاصمة اللبنانية، مؤكدة أنها تقدمت بدعوى مباشرة ضده لدى الجهات القضائية في لبنان، بعد أن نالت تقريرًا من الطبيب الشرعي بشأن إصابتها.

قمر تتعرَّض للاعتداء البدني من قِبل صديقها في بيروت بسبب الخيانة

وأكدت قمر، في حوار خاص مع "المغرب اليوم"، أنها كامرأة شرقية تصرفت بعفوية حين دخلت المقهى وصدمت به مع فتاة أخرى، وهي ليست المرة الأولى التي يخونها فيها، وبعدها تعرضت للضرب وأودعت المستشفى، مضيفة: كدت أتعرض للتشوه بفعل الضرب المبرح ولولا العناية الإلهية لكنت قتلت, أنا لم أعتدِ على أحد وتصرفت بعفوية تجاه ذلك المشهد غير المقبول من شخص كانت تربطني به بعض المشاعر، لكن الصدمة جعلتني انفعل، وليس صحيحًا أنني تلقيت اتصالًا هاتفيًّا من مجهول بشأن خيانته، ولكني صادفته في المقهى وانتقمت لكرامتي أمام الجميع.

قمر تتعرَّض للاعتداء البدني من قِبل صديقها في بيروت بسبب الخيانة

ورفضت الفنانة اللبنانية كل المحاولات التي تهدف إلى زجّها في متاهات استنساخ فنانات أخريات، مؤكدة أنها ليست نسخة من أحد وأن هذا الموضوع بات قديمًا ومستهلكًا، ولن تتناوله بعد الآن لأنها تكره التكرار، وهناك أمور كثيرة يمكن التحدث عنها أكثر من المراوحة في دائرة مغلقة تحمل عنوان الاستنساخ والتقليد، وهي نواحٍ بعيدة كل البُعد عن مسيرتها الفنية.
وأشارت إلى أنها تستعد لإطلاق أغنية جديدة باللهجة المصرية، ولم تستبعد التعاون من جديد مع المخرج سعيد الماروق في فيديو كليب جديد، وأوضحت أنه من الأشخاص المقربين إلى قلبها وتعاونا معًا في فيديو كليب "مع نفسي"، وكان مميزًا، وقد يكون العمل بادرة خير لهما ويشكل مرحلة جديدة تحت الأضواء.

ولم تتجاهل النجمة الشابة قضيتها مع صاحب شركة ميلودي، جمال مروان، مضيفة: ها هي قضية الفنانة المصرية زينة تنجلي مع أحمد عز، وأنا على أمل بحصول ابني على حقه لأنه صاحب حق، ولكن جمال انقضّ على تلك الحقوق التي أرفض التنازل عنها مهما كانت الظروف، ويسعى إلى التهرُب من موضوع إثبات النسب بشتى الطرق لكنه لم يفلح، وحتى الآن مازال يراوغ في فحص الحمض النووي، وتعرضت للكثير من الضغوط كي أتراجع عن تلك القضية ولم أفعل بل تحملت الكثير، ومهما تهرب جمال مروان فهو يدرك أن "جيمي" ابنه وأنه ظلمني وسأبقى أراهن على القانون للحصول على حقوقي وحقوق نجلي.

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قمر تتعرَّض للاعتداء البدني من قِبل صديقها في بيروت بسبب الخيانة قمر تتعرَّض للاعتداء البدني من قِبل صديقها في بيروت بسبب الخيانة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 20:21 2016 السبت ,16 تموز / يوليو

حقائق تقرير تشيلكوت ودلالاته..!!

GMT 02:52 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

تجهيزات الفنادق لاستقبال موسم العطلات وعيد الميلاد المجيد

GMT 06:40 2018 الخميس ,03 أيار / مايو

طرق إختيار الزيت المناسب لنوع الشعر

GMT 02:44 2018 الأحد ,08 إبريل / نيسان

أسباب اختيار المرأة الخليجية ماسك الذهب

GMT 05:48 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

جان كلود جونكر يرغب في بقاء بريطانيا داخل "اليورو"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya