أصبحت أكثر إحساسًا بمعاناة مرضى القلب
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

محمد حماقي في حديث إلى "مصر اليوم":

أصبحت أكثر إحساسًا بمعاناة مرضى القلب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أصبحت أكثر إحساسًا بمعاناة مرضى القلب

الفنان المصري محمد حماقي
القاهرة ـ محمد علوش

القاهرة ـ محمد علوش كشف النجم المصري محمد حماقي، لـ"مصر اليوم"، أنه سنويًا سيخصص إيراد إحدى حفلاته لصالح مرضى القلب، قائلاً" هذا الأمر بالنسبة لي أصبح محسوسًا أكثر، بعد أزمتي الصحية الأخيرة". ورفض حماقي، ما يعتبره البعض تأخيرًا في طرح البومه الجديد، والذي استغرق عامين، قائلاً:" أي مطرب حريص على تقديم ألبوم غنائي جديد سيستغرق هذه المدة"، لافتًا إلى أن "كل ألبوم غنائي جديد، يتم العمل عليه بعد طرحه في الأسواق لمدة (6) شهور، تُستغرق في الحملة الإعلامية التي ترافقه، واختيار الأغاني التي سيتم تصويرها بطريقة الفيديو كليب". وطمأن حماقي فناني مصر، قائلاً:" لن يستطيع أي شخص مهما كان إيقاف عجلة الفن، وذلك لأن كل الهجوم الذي تعرض له الفنانون في الفترة الماضية كان من أشخاص، وليس من كيانات أو منظمات، تستهدف وقف عجلة الإنتاج الفني". وأشار إلى أن ألبومه الأخير "من قلبي بغني" كان "فرصة لتحريك سوق الكاسيت من جديد، والذي تعرض لهزة عنيفة الفترة الماضية، خصوصا بعد الثورة"، مؤكدًا رفضه بعض الاتهامات الموجهة إلى الثورة، و"تحميلها كل الأخطاء"، لافتًا إلى أنه "مع الثورة، طالما كانت في خدمة الناس"، مشيرًا إلى أن البعض اتخذ عليه عدم تصريحه لصالح الثورة في بدايتها، موضحًا أنه "مثل الكثيرين كان لا يعلم عنها شيئا"، قائلاً:" أنا لست رجل سياسة، بل أتقن عملاً آخر، وطالما كنت مع الناس فإذن أنا مع الثورة، لأنها قامت من أجل الناس". وأكد حماقي، على حبه الشديد لتجربة الغناء في ألبوم "شخبطة على الحيط"، معتبرها "تجربة فلسفية، ويقدمها الفنان الكبير محمد منير دائمًا في أغانيه، وهي الغناء للحبيبية والوطن معاً"، قائلاً:" الغناء للوطن بطريقة مباشرة لا أفضله"، فيما رفض "أن يكون للأغنية الوطنية ألبوم، لأنها لا يجب أن تباع، بل تقدم بحب بعيدًا عن التجارة". ولفت إلى أنه يحب "المغامرة في تقديم الأفكار الجديدة"، ولكنها "المغامرة المحسوبة"، مشددًا على أن "غياب الموزع طارق مدكور عن ألبومه الأخير لم يكن مقصودًا"، قائلاً:"طارق اكتشفني، وعندما أردنا العودة إلى التعاون من جديد، لم نجد الفرصة مناسبة في هذا الألبوم، وانتظرنا في أعمال أخرى، لتكون العودة قوية"، كاشفًا عن "تخصيص إيراد حفل سنوي لصالح مرضى القلب"، قائلاً:" الأمر بالنسبة لي أصبح محسوسا أكثر من ذي قبل، والسبب في ذلك يعود إلى أزمتي الصحية الأخيرة، التي كانت سبباً مباشراً في تغيير وجهة نظري في كثير من الأمور".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أصبحت أكثر إحساسًا بمعاناة مرضى القلب أصبحت أكثر إحساسًا بمعاناة مرضى القلب



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya