ريهام عبدالغفور تسعى إلى تقديم أدوار جديدة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

كشفت لـ"المغرب اليوم" دعم والدها لها دائمًا

ريهام عبدالغفور تسعى إلى تقديم أدوار جديدة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ريهام عبدالغفور تسعى إلى تقديم أدوار جديدة

الفنانة ريهام عبدالغفور
القاهرة ـ محمد عمار

كشفت الفنانة ريهام عبدالغفور عن مجموعة من أسرارها، فقد أوضحت أنها تبحث دائمًا عن الجديد الذي يضيف لها، مشيرًة إلى أن برنامج "ريهام على نار"  الذي تقدمه منذ سنوات قبلت به لأنه به فكر مختلف حيث يناقش مجموعة من القضايا بصورة حيه على الرغم من أنه داخل الإستديو .

وأكدت ريهام إلى "المغرب اليوم" أنه بعد أن نجحت في تقديم برنامج "تذكرتين سينما" والذي كان يذاع على التليفزيون المصري، أرادت أن تكرر التجربة في برنامج آخر، وعن رؤيتها إلى الفنانين الذين اتجهوا إلى الإعلام أوضحت أن هناك برامج نجحت كثيرًا قدمها النجوم منها برنامج أشرف عبدالباقي "أًصل الكلمة"، ونجاح الدكتور عزت أبوعوف في "القاهرة اليوم" والفنانة رجاء الجداوي أيضًا.

وعما تعلمته من والدها الفنان أشرف عبدالغفور أوضحت أن والدها هو أستاذها ومثلها الأعلى وتستشيره في كل خطوة فنية تقدم عليها، موضحة أنها تعلمت منه مخارج الألفاظ بشكل صحيح مما ساعدها على بطولة مسرحية الملك لير في بداية مشوارها الفني، وعن تجربتها مع المخرج محمد فاضل في مسلسل "العائلةة والناس" أوضحت أنه وقف إلى جانبها، وأقنع والدها بالعمل في المسلسل على الرغم من أنها كانت مازالت تدرس في الجامعة ولكنها عملت بعد أن وضعت جدول زمني للتصوير واستطاعت حينها أن توفق بين العمل ومواعيد امتحاناتها.

وعن حياتها الخاصة وكيفية قضاء أوقات فراغها أوضحت أنها كثيرًا ما تقرأ الأدب الإنكليزي وتقضي وقت فراغها مع أسرتها، مشيرًة إلى أنها تعيش حالة من الاستقرار الأسري موضحة أنها تحب مجموعة من الألوان منها الزهري والأبيض والنبيتي  والبني، وعن ممارستها للرياضة أوضحت أنها تمارس رياضة الجري بشكل دائم، وعن الأماكن التي تسافر إليها أشارت أنها تعشق الغردقة ومرسى علم حيث تعشق النظر إلى البحر وتستمتع بالغروب.

 وحول أحلامها التي تتمنى أن تحققها أوضحت: أتمنى أن أرى ابني يوسف ناجحًا في حياته"، وعلى مستوى العمل تتمنى تقديم أعمال مسرحية بقوة "الملك لير" وتحلم أن تعمل في مسرح الفنان الكبير محمد صبحي موضحة أنه أستاذ كبير ولن تنسى وقوفه إلى جانبها عندما قدمت "مسلسل فارس بلا جواد"، وحول إمكانية تقديم عمل عن حياة الفنان مريم فخر الدين بعد أن شبهها الجمهور بها أوضحت أنها تشرفت بأن الجمهور شبه روحها بروح الفنانة الراحلة مريم فخر الدين لأنها فنانة لها تاريخ.

وعن إمكانية تصوير عمل عنها أوضحت أنها إذا كان العمل متقن وبه جودة عالية ستبذل كل جهدها لتخرج به إلى بر الأمان، وعن الأحلام التي تمنتها ولم تحققها أوضحت أنها كانت تتمنى الوقوف أمام سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة، وحول الأفلام التي كانت تتمنى أن تقدمها من الأفلام الأبيض والأسود أوضحت أنها كانت تمنى العمل في أفلام "رد قلبي، دعاء الكروان،  حكاية حب".   

وحول إمكانية تغيير شكلها في دور من الأدوار أوضحت أنها لا تمانع من أن تغيير شكلها حسب ما يتطلبه الدور مشيرة أنه قامت بذلك في مسلسل "العميل 1001"، والتي ارتدت فيه عدسات لاصقه مع شعر مستعار من أجل الوصول إلى شخصية الفتاة الصهيونية التي قدمتها موضحة أنها فعلت ذلك في مسلسل "هيمه أيام الضحك والدموع".

أما بالنسبة إلى أدوار الأم أكدت أنها ممثلة وقدمت دور الأم المتقدمة في العمر في مسلسل "آخر ملوك الصعيد"، مع الفنان يحيى الفخراني في تطور الشخصية ، مضيفة أنها لا تمانع في أداء أي دور طالما أنه سيضيف لها في رصيدها الفني، وتعليقًا على غيابها عن السينما أكدت أنها راضية حتى الآن عن أدوراها السينمائية لأنه لا يوجد دور يشبه الآخر منذ أول أدوارها مع الفنان محمد هنيدي في فيلم "صاحب صاحبه"، ثم "جعلتني مجرمًا، و"حريم كريم"، وعن عدم نجاح فيلمها "بالعربي سندريللا" أوضحت أن الفيلم ينال مشاهدة عالية أثناء عرضه في الفضائيات لكن الدعاية التي صاحبته عند عرضه في دور العرض كانت ضعيفة.

وعن رأيها في مسلسلات الأجزاء شددت على من قراءة الأجزاء ككل قبل أن يدخل الفنان في العمل، لأنه من الممكن أن يحدث عدم تطور في الشخصية أو حجم الدور يقل، موضحة أنها خاضت تجربة الأجزاء في مسلسل "زيزينيا" الجزء الثاني حيث حلت محل الفنانة منى زكي بعد أن انسحبت في الجزء الثاني بسبب عدم تطور الدور في الجزء الأول،  وعن ظهور موسم درامي غير رمضان أوضحت أن هذا مناخ صحي وموجود في تليفزيونات العالم،  حيث أن الدراما المتنوعة طوال العام مفيد للعمل ومفيد للمشاهد أيضًا.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ريهام عبدالغفور تسعى إلى تقديم أدوار جديدة ريهام عبدالغفور تسعى إلى تقديم أدوار جديدة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:55 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الميزان

GMT 04:16 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

زكي يوجه رسالة قوية إلى مسؤولي الدفاع الحسني الجديدي

GMT 14:34 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

"بريزنتيشن" تؤكد أن مُبررات "صلة" في شأن فسخ تعاقدها غير الصحة

GMT 08:32 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

"الأساور العريضة" تصلح لمختلف مناسبات صيف 2018

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ياسمين جمال ترتدي فستان الزفاف للمرة الثانية بعد الطلاق

GMT 01:48 2016 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

علاج الشيب نهائياً وبألوان مختلفة

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 04:16 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يشهد نهضة غير مسبوقة في مجال التنقيب عن النفط

GMT 06:33 2019 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على الفوائد المذهلة لثمرة الرمان على الصحة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya