ديانا كرزون تعود إلى الساحة الفنية بقوة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

وضحت لـ"المغرب اليوم" أنها تتمنى العودة إلى التمثيل

ديانا كرزون تعود إلى الساحة الفنية بقوة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ديانا كرزون تعود إلى الساحة الفنية بقوة

المطربة ديانا كرزون
القاهرة - مصطفى محمود

تطرح الفنانة ديانا كرزون، خلال أيام، ألبومًا غنائيًا جديدًا، تعود من خلاله إلى الساحة الغنائية، وعبّرت كرزون عن سعادتها الغامرة بأعمالها الجديدة، متمنية أن يُحقق الألبوم، نجاحًا كبيرًا، مؤكّدة أنها لم تغيب عن الساحة بشكل كامل حيث أصدرت أغنيات منفردة عدّة حققت بها النجاح خلال الفترة الماضية.

وأوضحت ديانا كرزون، في مقابلة خاصة مع "المغرب اليوم"، أن "الألبوم يحمل أفكار كثيرة ومختلفة تجمع ما بين الرومانسي والحزين وهذا أبرز ما أسعى إليه أن أُقدم أعمال متنوعة دون التركيز على لون معين"، ومضيفة أنها تتمنى العودة إلى التمثيل بعمل مميز ومناسب لأن "هناك عروض كثيرة قُدّمت لي ولم أشعر بأنها ستضيف لي شيئًا، لاسيما وأنني مطربة ولابد أن يكون تركيزي الأكبر على الغناء في المقام الأول، كما أنني سأختار الوقت المناسب للعودة".

وتحدّثت كرزون عن دخول بعض المطربات إلى مجال التمثيل، من أجل الماديات وبسبب ظروف الساحة الغنائية الصعبة، مشيرة إلى أنها "لست مثل الأخريات وكل فنانة حرّة فيما تقوم به لأنه لا أحد رقيب على غيره، ولكن بالنسبة لي الماديات آخر شيء أفكر فيه والدليل لو قُدم لي عمل تمثيلي مميّز ووجدت فيه طموحاتي دون أن أحصل على أي عائد مادي منه فلا مانع لدي من تقديمه"، ومبيّنة أن "حياتي الخاصة ملكي وحدي ولا دخل لأحد بها ولابد من احترام خصوصيتي وخاصة أن الإعلام أحيانا يكتب اخبار وشائعات كاذبة لا علاقة لها بالواقع، وفي الوقت نفسه أنا إنسانة حساسة إلى أبعد الحدود".

وكشفت كرزون عن أسباب غيابها المتكرّر عن الساحة، موضحة أنها "لا تُحب التواجد دون داعِ، بل تُحب أن تعطي كل عمل حقه في التحضير والعمل عليه لأنها لا تسمح لنفسها بتقديم أعمال ليست على المستوى إلى جمهورها بعدما حققت النجاح"، ومبيّنة أنها "أرى نفسي ميكس في التصنيفات الفنية من شعبي إلى رومانسي ودرامي، وما يتحكم في اختياراتي هي الفكرة المميزة بغض النظر عن نوعيتها، لاسيما وأن هناك أفكار مميزة تليق ببعض لفنان ولا تليق بغيره، فالمهم أن يختار الفنان ما يناسبه".

وأكّدت كرزون على رفضها الشديد لفكرة تقييم الفنان لنفسه، مشيرة إلى أن شهادة أي فنان في نفسه مجروحة بل أن الفنان يستشعر نجاحه من خلال من يعيشون حوله سواء جمهور أو أشخاص مقربين أو أصدقاء وزملاء المهنة، وأن الشيء المهم هو الرأي الصادق دون مجاملات.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ديانا كرزون تعود إلى الساحة الفنية بقوة ديانا كرزون تعود إلى الساحة الفنية بقوة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:20 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الجدي

GMT 06:36 2018 السبت ,08 أيلول / سبتمبر

تمتع بمغامرة فريدة في أجمل مدن "مولدوفا"

GMT 11:44 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

المؤجلات… موت التشويق

GMT 22:25 2015 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

المانجو فاكهة النشاط والتفاؤل

GMT 15:47 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

أفكار مميزة لتجديد حديقة منزلك بدون تكاليف في الشتاء

GMT 18:25 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

لمسات بسيطة تضفي مزيدًا من الجمال على شرفات منزلك
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya