سناء عكرود تؤكد أنَّ خنيفسة الرماد لم يتلقَ دعمًا حكوميًا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أكدت لـ"المغرب اليوم" أنَّ الأزياء كلّفتها 10 ملايين سنتيم

سناء عكرود تؤكد أنَّ "خنيفسة الرماد" لم يتلقَ دعمًا حكوميًا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سناء عكرود تؤكد أنَّ

الممثلة والمخرجة المغربية سناء عكرود
الدار البيضاء - شيماء عبد اللطيف

صرَّحت الممثلة والمخرجة المغربية سناء عكرود، بأنَّ مشاركة فيلمها "خنيفسة الرماد" في المسابقة الرسمية لمهرجان "طنجة" للفيلم الوطني، أمر سيساهم في نجاح عملها، معتبرة هذه التجربة بالمميزة، لاسيما أنَّها المرة الأولى التي تدخل فيها مجال الإخراج.

وأكدت سناء في مقابلة مع "المغرب اليوم"، أنَّ فيلمها "خنيفسة الرماد" لم يتلقَ دعمًا من أي جهة، وأنَّ هذا العمل جاء رغبة منها في ترك بصمتها الخاصة في الساحة الفنية، لاسيما أنها اشتهرت بأداء أدوار تراثية.

وأضافت "كثير من الناس الذين كنت ألتقي بهم، سواء في الشارع أو في عدد من الملتقيات، كانوا يلحون عليَّ لإخراج فيلم سينمائي تراثي، وبعد تفكير طويل كتبته نزولا عند الطلب، وحاولت أن يكون مغربيًا مائة في المائة على مستوى الأزياء والديكور واللهجة".

وكشفت سناء، أنَّ تصوير "خنيفسة الرماد" الذي استغرق شهرًا وأسبوعًا كاملًا، تمَّ ما بين كل من مدينة سلا والرباط، وفي عدد من الرياضات المعروفة بأثاثها العريق، إذ أضافت إليها الكثير من الإكسسوارات المغربية العريقة، وأزياء قديمة من متحف "بلغازي"، كلفتها موازنة بعضها 10 ملايين سنتيم، خصوصًا الملابس التي ارتدتها عكرود.

ويروي الفيلم السينمائي الجديد حكاية السلطان "مولاي الغالي" الذي يعيش تحت ضغط والدته التي تفرض عليه الزواج، وتعرض عليه عددًا من فتيات مملكة "وردة القصور"، وتشاء الصدف أن يلتقي في ظروف سيئة "نجمة"، ابنة المؤذن، التي تؤدي دورها سناء عكرود. ويدخلان في مشادة كلامية دون أن تدري نجمة أنه السلطان، وتختفي بعد أن تسرق منه في الأخير حصانه، وتترك بدلًا منه حمارًا بغرض رد إهانته إليها، فيشن حربًا ضدها، وفي خضم هذه الحرب، بين المرأة والرجل، وبين ملك وشخصية ممثلة للشعب، تنشأ علاقة حب.

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سناء عكرود تؤكد أنَّ خنيفسة الرماد لم يتلقَ دعمًا حكوميًا سناء عكرود تؤكد أنَّ خنيفسة الرماد لم يتلقَ دعمًا حكوميًا



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:55 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الميزان

GMT 04:16 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

زكي يوجه رسالة قوية إلى مسؤولي الدفاع الحسني الجديدي

GMT 14:34 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

"بريزنتيشن" تؤكد أن مُبررات "صلة" في شأن فسخ تعاقدها غير الصحة

GMT 08:32 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

"الأساور العريضة" تصلح لمختلف مناسبات صيف 2018

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ياسمين جمال ترتدي فستان الزفاف للمرة الثانية بعد الطلاق

GMT 01:48 2016 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

علاج الشيب نهائياً وبألوان مختلفة

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 04:16 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يشهد نهضة غير مسبوقة في مجال التنقيب عن النفط

GMT 06:33 2019 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على الفوائد المذهلة لثمرة الرمان على الصحة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya