حلمي بكر يعتبر جمال وكارمن وعساف أمل الأغنية العربية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

كشف لـ"المغرب اليوم" أنه قرر مقاضاة لطيفة على تصريحاتها

حلمي بكر يعتبر جمال وكارمن وعساف أمل الأغنية العربية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حلمي بكر يعتبر جمال وكارمن وعساف أمل الأغنية العربية

الموسيقار حلمي بكر
القاهرة – محمود الرفاعي

قرر الموسيقار حلمي بكر، أن يقاضى المطربة التونسية لطيفة، إثر حلقاتها مع الإعلامية اللبنانية راغدة شلهوب في برنامج 100 سؤال، المذاع على قناة "الحياة"، بعد 

أن وجهت لطيفة رسالة لـ بكر "عيب احترم نفسك وسنك وتاريخ عبد الوهاب موسيقار الأجيال".

وقال بكر، في حديث لـ"العرب اليوم: "قررت رفع دعوى قضائية ضد لطيفة لأنها تجاوزت في حقي كثيرا، وأنا كنت قد حذرتها مسبقا بعدم ذكر اسمي لكنها أصرت على 

مخالفة ذلك، وسأتخذ كافة الإجراءات القانونية ضدها، فأنا لست صغيرا لكي يخطئ هؤلاء في اسمي وتاريخي بعد تلك المرحلة العمرية، التي قدمت فيها أحلى وأعظم 

الأعمال".

وأضاف بكر "نفس الأمر سيتكرر مع راغدة شلهوب، أنا قررت مقاضاتها لأنها هي المسؤولة عن توجيه الأسئلة، وهي التي استمعت إلى ما قيل في حقي ولم تحفظ لي 

حق الرد، لذا تعد شريكا في قضية السب والقذف التي جعلت المحامي يتخذ فيها كافة الإجراءات".

وعن علاقته بلطيفة وسبب الخلاف، قال: "لطيفة لا تنسى أنني رفضت اعتماد صوتها حينما جاءت لمصر، لأنني لم أكن مقتنعا بصوتها، ونجاح لطيفة اعتمد فقط على 

مجموعة من الأغنيات المختلفة التي كان الراحل عمار الشريعي استطاع أن يسبق بها السوق الغنائية الموجودة في ذلك الوقت، فعمار بعبقرية استطاع أن يوظف لطيفة 

في قالب أغاني معينة في وقت كان غناء المرأة مختلفا تماما، وأيضا النجاح لها يعود إلى الراحل عبد الوهاب محمد".

وعن سبب مشكلاته الدائمة مع النجوم، قال: "ليس لدي مشكلات مع أحد، إنما هم من لديهم مشكلات مع أنفسهم، أنا حينما أسأل عن رأي في صوت أو موهبة شخص 

أقول ما يحتمه عليّ ضميري، هم يرفضون النقد لأنهم يرون أنفسهم نجوما، على الرغم من أن عددا كبيرا منهم قد لا يصل إلى ربع معنى النجومية الحقيقة، فالنجومية 

ليست مجرد ألبوم وعدد من الأغاني الجيدة، فنحن الآن في زمن الأغنية، ومن يطرح أغنية أصبح نجما وتقام له الحفلات وتستعرض الصحف والمواقع تاريخه".

وعن أبرز المواهب الغنائية التي يراها حاليا في الساحة، قال: "هناك جيل قادم من الشباب أكثر من رائع، وأنا أتبنى عددا منهم، أمثال أحمد جمال وكارمن سليمان، 

وأيضا محمد عساف يتملك صوتا رائعا".

و تابع "كما أن هناك أصوات رائعة من الجيل المعاصر، فمثلا أنا أعشق صوت حسين الجسمي، وأحب دائما أن أتواصل معه، وأيضا صوت المطرب التونسي صابر 

الرباعي، وأيضا صوت المطربة آمال ماهر، فأنا أرى أنها صوت لم يتكرر في تاريخ مصر الغنائي منذ مئات السنين".

وعن رأيه في الألبومات الغنائية التي طرحت مؤخرا لسميرة سعيد وأنغام، علق بكر "لم تعلق معي أى أغنية فيها، فالعملان أقل بكثير مما كنت أتوقع، بخاصة أنهما 

مطربتان كبيرتان، وأتمنى أن تكون أعمالهما الجديدة أفضل من ذلك".

وبشأن ظاهرة سعد لمجرد ونجوميته الطاغية على موقع "يويتوب"، قال: "أنا لا أعترف بهذه النجاحات المشبوهة، فأرقام المشاهدات يمكن أن يتم التلاعب فيها، انا لا 

أعترف أصلا بفكرة الأغنية التي تصنع نجما، فجميعنا نتذكر أغنية لولاكي للمطرب على حميدة، الأغنية التي كانت رقم واحد في تاريخ الوطن العربي وحققت مبيعات 

ومشاهدات لا تقارن، لدرجة أنها بيعت أكثر من ألبومات عبد الحليم حافظ، ولكن السؤال الآن أين هي الأغنية وأين هو صاحب الأغنية، ربما يكون سعد يمتلك موهبة 

جيدة لكن مازال المشوار أمامه طويلا".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حلمي بكر يعتبر جمال وكارمن وعساف أمل الأغنية العربية حلمي بكر يعتبر جمال وكارمن وعساف أمل الأغنية العربية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 20:21 2016 السبت ,16 تموز / يوليو

حقائق تقرير تشيلكوت ودلالاته..!!

GMT 02:52 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

تجهيزات الفنادق لاستقبال موسم العطلات وعيد الميلاد المجيد

GMT 06:40 2018 الخميس ,03 أيار / مايو

طرق إختيار الزيت المناسب لنوع الشعر

GMT 02:44 2018 الأحد ,08 إبريل / نيسان

أسباب اختيار المرأة الخليجية ماسك الذهب

GMT 05:48 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

جان كلود جونكر يرغب في بقاء بريطانيا داخل "اليورو"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya