الدكتور أحمد عاصم يُوضِّح علامات التأكّد مِن جودة التبويض لدى المرأة
آخر تحديث GMT 06:12:26
الأحد 23 آذار / مارس 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

أكّد على أهميّة أن تأتي الدورة الشهرية في مواعيد منتظمة

الدكتور أحمد عاصم يُوضِّح علامات التأكّد مِن جودة التبويض لدى المرأة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الدكتور أحمد عاصم يُوضِّح علامات التأكّد مِن جودة التبويض لدى المرأة

الدكتور أحمد عاصم
القاهره - المغرب اليوم

صرّح الدكتور أحمد عاصم الملا استشاري الحقن المجهري والمناظير النسائية وعلاج العقم، بأن مفهوم الإباضة يعني خروج بويضة واحدة مكتملة النمو من المبيض وتكون في الحجم المثالي المؤهل للتخصيب أو التلقيح والذي يتراوح ما بين 22 لـ24 مل، وهي عملية تحدث في منتصف الدورة الشهرية تقريبا أي قبل موعد الدورة الشهرية بـ14 يوما، ولا يوجد لها ميعاد ثابت لكنه يختلف باختلاف طبيعة الدورة ودرجة انتظامها لدى كل سيدة. وقال الدكتور أحمد عاصم الملا إن هناك بعض العلامات التي يمكن من خلالها أن تتنبأ المرأة بموعد التبويض لتسهيل حدوث الحمل، ومن أشهر هذه العلامات ألم أسفل البطن خاصة على أحد جوانبها ونزول قطرات بسيطة جدا من الدماء، مع وجود زيادة في الإفرازات المهبلية، ووجود ارتفاع في درجة حرارة الجسم من 0.2 إلى 0.5 درجة، وتحرك عنق الرحم للأمام حيث يكون مرتفعاً بعض الشيء، مع وجود زيادة واضحة في الرغبة الجنسية. وأضاف الدكتور أحمد عاصم أن هناك عددا كبيرا من العلامات التي يمكن من خلالها التأكد من جودة التبويض لدى المرأة أو الفتاة أهمها انتظام موعد الدورة الشهرية أي أن تأتي الدورة الشهرية في مواعيد منتظمة كل شهر دون حدوث أي تأخير، قائلا: "لا يلزم أن تأتي في نفس اليوم كل شهر لكن في نفس الفترة الزمنية المتاحة أي بداية من اليوم الـ21 حتى اليوم 35". وأوضح الدكتور أحمد عاصم أن هناك علامات أخرى للتبويض الجيد والتي تظهر مع قرب نزول الدورة الشهرية وأهمها وجود ألم خفيف بالثدي قبل الدورة ووجود تورم خفيف أسفل البطن قبل الدورة، وزيادة الشهية للحلويات، وكذلك تغييرات فى الحالة النفسية نتيجة تغير الهرمونات المصاحبة لفترة حدوث التبويض والدورة الشهرية. وأشار إلى أن أفضل وقت لخصوبة النساء هو سن الـ25 عاما، وتقل بداية من الـ30 عاماً، وتضعف بشدة بداية من سن الأربعين وتتراوح نسبة حدوث الحمل بين السيدات فى هذه المرحلة العمرية ما ين 20 لـ60% فقط، فضلا عن أن الحمل في هذه المرحلة العمرية غالباً ما يكون مصحوبا بمشاكل الإجهاض والولادة المبكرة أو بوجود مشاكل في الجنين نفسه كأن يكون طفلا منغوليا أو يوجد لديه خلل في الكرموسومات أو مشاكل خلقية.    وقد يهمك أيضا :   والي أمن تطوان يقوم بزيارة مفاجئة لباب سبتة مكافأة بقيمة 15 مليون دولار لقاء معلومات عن رجل إيران باليمن

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدكتور أحمد عاصم يُوضِّح علامات التأكّد مِن جودة التبويض لدى المرأة الدكتور أحمد عاصم يُوضِّح علامات التأكّد مِن جودة التبويض لدى المرأة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 22:45 2020 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

إيفرتون يرفض 100 مليون يورو لرحيل نجمه لبرشلونة

GMT 21:24 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

إشبيلية يكتسح ديديلانجي في الدوري الأوروبي

GMT 12:42 2015 السبت ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

سيارة كي 5 أفضل سيارة متوسطة الحجم في كيلي بلو بوك

GMT 00:08 2016 الخميس ,11 آب / أغسطس

نقاط ساخنة في جسد الرجل حاولي لمسها

GMT 13:14 2017 الإثنين ,20 آذار/ مارس

معنى أن نكتب رقميًا

GMT 17:55 2014 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

العشب الطبيعي يكسو ملعب مولاي الحسن استعدادًا للريال

GMT 05:58 2017 الثلاثاء ,19 أيلول / سبتمبر

فريق من "ناسا" يعيش أجواء كوكب المريخ داخل قبة

GMT 01:28 2016 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

طريقة جديدة لإبقاء تصاميم الأثاث في المنزل أنيقة وعصرية

GMT 08:34 2015 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار سيارة ميتسوبيشي لانسر 2016 في المغرب

GMT 03:54 2017 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

السائرون وهم نيام أكثر مهارة من الأشخاص الطبيعيين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya