لبنى أحمد تُوضّح طُرق تقوية الجسم بالطاقة الحيوية والكريستال
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

بيَّنت لـ"المغرب اليوم" أنّ حَجَر الجاد يُنظِّف الهالات

لبنى أحمد تُوضّح طُرق تقوية الجسم بالطاقة الحيوية والكريستال

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - لبنى أحمد تُوضّح طُرق تقوية الجسم بالطاقة الحيوية والكريستال

استشاري العلاج بالطاقة الحيوية لبنى أحمد
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت لبنى أحمد، استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والكريستال، أن هناك طرقا لتقوية الهالة والجسم بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة.

وقالت لبنى أحمد، خلال تصريح خاص لها إلى "المغرب اليوم": "هناك بعض الأحجار الكريمة التي تساعد على تقوية الهالة مثل شجرة حجر "الجاد" الخضراء، فاللون الأخضر تعقيمي للمكان لمن يعاني من الصداع المستمر والروماتيزم، أو من لديهم مشاكل في القولون، وهي مناسبة للأطفال والشيوخ، لجميع الأعمار وجميع الحالات، فحجر الجاد الأخضر والعقيق الأخضر ينظف أي نوع من الهالات، لذا فهو مناسب لجميع الأشخاص".
وأضافت لبنى أحمد: "أيضا هناك "البجوا"، والبجوا الخشب لتصحيح الأركان غير الموجودة في المنزل، وهي عبارة عن شكل ثماني تتوسطه مرآة إما محدبة أو مقعرة أو تكون مرآة عادية، وكل نوع له وظيفته الخاصة به، فعلى سبيل المثال إذا أردت طرد الطاقات السلبية الموجودة في المنزل واستبدالها بأخرى إيجابية فنقوم بوضع المرآة المقعرة على باب المنزل من الخارج، فتقوم بشفط جميع الطاقات السلبية بداخله وتخزينها، ويضبط الطاقة التي تدخل إلى المنزل، فيدخل المنزل طاقة نظيفة تماما، أما داخل المنزل على باب الشقة نقوم بوضع النوع الأخر المحدب، فتقوم بتوزيع الطاقات الإيجابية النظيفة التي تدخل المنزل وتنشرها به، أما المرآة العادية أقوم بوضعه في أحد أركان المنزل لتزويد الطاقة الإيجابية به، ومن المهم وضع البجوا في المنزل على هيئة حرف L، وثمنها زهيد للغاية مقارنة بالراحة النفسية التي تشعر بها".
وأوضحت: "أما عن طاقة الهرم لمن يقوم باستخدام طاقة الهرم يجب عدم الجلوس داخل الهرم أو أسفله فترة طويلة، أقصى مدة نصف ساعة بالكثير، للأن وظيفة الهرم هو تنشيف أي ماء أو دماء لذا غير مفضل الجلوس بداخله كثير، وممنوع وضع الهرم على السرير، فقط يوضع على المقعد للجلوس أسفله نصف ساعة مرة واحدة في الأسبوع على الأكثر، أما من يعاني من مرض السرطان فعليه الجلوس به لمدة ثلث ساعة على الأكثر يوم بعد يوم، لكن الإنسان العادي يكفيه نصف ساعة في الأسبوع".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تُوضّح طُرق تقوية الجسم بالطاقة الحيوية والكريستال لبنى أحمد تُوضّح طُرق تقوية الجسم بالطاقة الحيوية والكريستال



GMT 01:25 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنى أحمد تُوضِّح أنّ "العقيق" مُريح للأعصاب ويُقوّي البصر

GMT 12:31 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

مي عبد اللاه تؤكّد أن "أدب الرعب" مجرّد مؤثر خارجي

GMT 11:21 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

استشاري طاقة حيوية ينصح بالمشي في حالة الغضب

GMT 03:53 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنى أحمد تؤكّد أن التخاطر له فوائد كثيرة في الحياة اليومية

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 05:15 2018 الأربعاء ,25 تموز / يوليو

واتساب يضيف ميزة نالت إعجاب مستخدميه

GMT 02:06 2018 الخميس ,12 تموز / يوليو

سعر ومواصفات "كيا سبورتاج 2019" في السعودية

GMT 23:49 2018 الثلاثاء ,03 تموز / يوليو

وفاة أب وإبنته غرقا في نهر ضواحي جرسيف‎

GMT 23:59 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

معلول يؤكد أهمية فوز المنتخب التونسي على بنما

GMT 23:43 2018 الثلاثاء ,19 حزيران / يونيو

توقيف أحد أباطرة تهريب المواد المخدرة إلى إسبانيا

GMT 04:44 2018 الأحد ,17 حزيران / يونيو

ديكورات ريفية في مسكن أوبرا وينفري

GMT 11:41 2018 الخميس ,12 إبريل / نيسان

خطوات تطبيق مكياج ترابي مميز بعدّة أساليب

GMT 05:02 2018 الأحد ,11 آذار/ مارس

"أمن مراكش" يفك لغز العثور على جثة جنين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya