لبنى أحمد توضح كيفية تفريغ الغضب والخوف والطاقات السلبية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أوضحت لـ"المغرب اليوم" أثار الأحداث اليومية والأخبار السيئة

لبنى أحمد توضح كيفية تفريغ الغضب والخوف والطاقات السلبية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - لبنى أحمد توضح كيفية تفريغ الغضب والخوف والطاقات السلبية

استشاري العلاج بالطاقة الحيوية لبنى أحمد
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة والفينغ شوي ، لبنى أحمد عن كيفية تفريغ طاقة الغضب والخوف والطاقات السلبية، قائلة "بالنسبة للأخبار السلبية التي نتلقاها خلال الأحداث اليومية ؛ سواءً أخبار الوفاة أو أخبار الحوادث أو تعرضنا لضغوط  الحياه من مشاعر غضب أو ما إلى ذلك ؛ كل هذا يمكننا أن نتغلب عليه بذكر الله عز وجل أو الرسول أو الشهداء والصديقين .

وتابعت"فيقول الله تعالى " ألا بذكر الله تطمئن القلوب " ، وبالتالي بذكر الله عز وجل ربنا يمدنا بالطاقة التي من خلالها نستطيع أن نتغلب على أية عقبة في حياتنا أو أي مشاعر حزن بداخلنا، وعندما نذكر الرسول، ونصلي عليه نستطيع أن نزيد من طاقتنا الإيجابية لأن الرسول مر بالكثير من الصعاب في حياته واستطاع أن يتحملها" .

وأردفت "لو حافظنا على هذا سنستطيع أن ننظف طاقتنا من الطاقة السلبية وسنستقبل دائمًا الطاقة الإيجابية، فالاحتفاظ بذكر الله دائمًا يعمل كعامل واقي من أي طاقة سلبية ، ولابد أن نكون على اقتناع تام بأن ما يحدث خلال الحياة هو مقدر ومكتوب". 

ويعد حادث شهداء جامع الروضة الأخير مثال جميعنا استقبلنا الخبر بالحزن والآسى ولكن لابد أن نكون على اقتناع بأنهم في مكان افضل الآن وأنهم سيحشرون مع الشهداء والصديقين ، وعلى الرغم من أن الفراق شئ صعب إلا أن  نهاية عمرهم جميعًا كانت سعيدة بنول الشهادة التي دائمًا ما نحلم بها .

حتى في حالة الانفصال عن الزوج لابد أن نكون على اقتناع تام بأن ربنا مقدر لي الخير وأن ما يحدث لي بالتأكيد هو الأفضل ، وإذا اقتنعنا بهذا بنحو تام بالتأكيد سنزيل أي حزن بداخلنا .

وأضافت "وكل مشاعر أو طاقة سلبية نمر بها تؤثر على إحدى الشكرات في الجسم أو الأعضاء ، فمثلًا مشاعر الحزن تؤثر جدًا على منطقة الضفيرة الشمسية أو منطقة المعدة ، أما مشاعر الخوف فتؤثر على الكلى ويظهر هذا واضحًا عند الأطفال ، فالطفل عندما يخاف يتبول لا إراديًا على نفسه لأن تلك المشاعر تؤثر على المثانه ثم الكلى فسيكبر لديه مشاكل في الكلى" .

وإذا كنت بتخاف كثيرًا فسيؤثر ذلك على الكلى وإذا كانت الكلى بها مشاكل فستجد نفسك تخاف كثيرًا فهي حلقة متصلة ببعضها البعض، أما عن علاج مشاعر الخوف فهو يتمثل في تنظيف الكلى عن طريق تناول كمية كبيرة من المياة أو الاستحمام بالماء والملح.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد توضح كيفية تفريغ الغضب والخوف والطاقات السلبية لبنى أحمد توضح كيفية تفريغ الغضب والخوف والطاقات السلبية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:20 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الجدي

GMT 06:36 2018 السبت ,08 أيلول / سبتمبر

تمتع بمغامرة فريدة في أجمل مدن "مولدوفا"

GMT 11:44 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

المؤجلات… موت التشويق

GMT 22:25 2015 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

المانجو فاكهة النشاط والتفاؤل

GMT 15:47 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

أفكار مميزة لتجديد حديقة منزلك بدون تكاليف في الشتاء

GMT 18:25 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

لمسات بسيطة تضفي مزيدًا من الجمال على شرفات منزلك

GMT 05:02 2017 الجمعة ,29 كانون الأول / ديسمبر

شخص يضرم النار داخل مسجد أثناء صلاة العشاءفي شيشاوة

GMT 23:52 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

متصرفو المغرب يعتصمون أمام وزارة المال في الرباط

GMT 14:10 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

جريمة قتل بشعة تهزّ حي التقدم في الرباط

GMT 21:47 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

إيقاف عداء مغربي لأربعة أعوام بسبب المنشطات

GMT 18:28 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

الرجاء يواجه الدفاع الجديدي في الرباط رسميًا

GMT 21:04 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

أولمبيك خريبكة يستعيد نغمة الانتصارات ويؤزم وضعية تطوان

GMT 20:54 2016 الإثنين ,14 آذار/ مارس

إنشاء 3 شواطئ صناعية في كورنيش مدينة الناظور
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya