أحمد شعبان يؤكد الشخص الذي يضر غيره طاقيًا يعود له الضرر
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

بيَّن لـ "المغرب اليوم" طرق التخلص من هذه الطاقات السلبية

أحمد شعبان يؤكد الشخص الذي يضر غيره طاقيًا يعود له الضرر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أحمد شعبان يؤكد الشخص الذي يضر غيره طاقيًا يعود له الضرر

استشاري الطاقة الحيوية أحمد شعبان
القاهرة - شيماء مكاوي

كشف استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة "grand master" أحمد شعبان أن الشخص الذي يضر غيره طاقيًا يعود له الضرر ذاته.

وقال شعبان في حديث خاص إلى موقع "المغرب اليوم"، "هناك مثل مصري شهير هو "طباخ السم بيدوقه"، وهو مثل حقيقي بالفعل ومن الممكن أن نطبقه في مجال الطاقة الحيوية، فعندما يضر شخص غيره طاقيًا على سبيل المثل الحسد أو هجوم فكري أو هجوم شعوري، ومستوى وقوة الضرر الواقع على المهاجم على الآخرين تحدد على بعض قوانين الطاقة مثلا مستوى طاقته السلبية والايجابية التي لديه، ومستوى وعمق الثغرات وثقوب الهالة الموجودة عنده وأيضا مستوى اتصاله الطاقي مع المتضرر خلال وبعد الهجوم عليه وآخر حاجه ممكن ترد كل طاقته أو جزء منها للمهاجم مستوى الطاقة الايجابية وامتلاء هالة المتضرر بالطاقة ومستوى انغلاق الهالة الصحية وهل يقوم بدروع الطاقة ام لا وهل هو في حالة اتصال طاقي مع آخرين ام منفصل".

وأضاف شعبان "وبالتالي فالشخص الذي يضر الآخرين لابد أن يضر هو الآخر بالمقدار ذاته وهذا ما يسمى بـ "الكارما"، فهي سريعة وفي اللحظة ذاتها وليس هذا فحسب، هناك كارما متراكمة ستحدث فيما بعد وهى كارما ظهور المشاكل والعراقيل والأمراض.

وأبرز شعبان طرق التخلص من هذه الطاقات السلبية عن طريق الاستحمام بالماء والملح، ولعب الرياضة والتعرق وتحريك الجسم كله من مفاصل وعضلات، وشرب السوائل وأكل الخضراوات والفواكه ذات الطابع المائي اى بها سوائل.

وأضاف شعبان أنه من الطرق أيضًا "وضع ماء فاتر أو بارد على المكان المصاب من فترة إلى أخرى ويُفضل لو وضعت ملح معه طبعا مثل كمادات بالماء والملح على المنطقة المصابة، ووضع أحجار كريمة أو كريستالات نظيفة طاقيًا جدًا على المكان المصاب، والنزول في البحر، ودفن الشخص في الرمال.

ومن الممكن استخدام الخيار أو أى خضراوات وفاكهة ووضعها على الجسم على المنطقة المصابة، مثل ما يُقام في عمليات التجميل بوضع الخيار على الأعين أو بعض الفواكه ومستخلصاتها على الوجه والبشرة ولكن هنا ستكون على المكان المصاب.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يؤكد الشخص الذي يضر غيره طاقيًا يعود له الضرر أحمد شعبان يؤكد الشخص الذي يضر غيره طاقيًا يعود له الضرر



GMT 01:26 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

مجدي بدران يُؤكّد على أنّ اليود معدن الذكاء والنمو

GMT 19:10 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مجدي بدران يحذر من حساسية تناول حلوى المولد النبوي

GMT 01:06 2018 الجمعة ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد شعبان يكشف أهمية الجانب المُشرق للحياة

GMT 08:07 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

مجدي بدران يكشف أسرار عن البصمة الميكروبية

GMT 10:47 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تكشف فائدة خلط حليب الثدي مع لعاب الرضيع

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 13:16 2013 الخميس ,30 أيار / مايو

أبي كلارك ترتدي حمالة صدر بـ 2.5 مليون دولار

GMT 15:28 2018 الجمعة ,13 تموز / يوليو

الفيفا" تكشف رسميًا عن موعد مونديال قطر 2022"

GMT 02:57 2018 الأحد ,10 حزيران / يونيو

حنان مطاوع تكشف أن شخصية "كريمة" مركبة وصعبة

GMT 11:25 2018 الإثنين ,04 حزيران / يونيو

معاني غريبة وراء الوشوم على أجساد لاعبي الكرة

GMT 19:18 2018 الخميس ,26 إبريل / نيسان

أحمد زكي وآل باتشينو

GMT 10:51 2018 الخميس ,15 شباط / فبراير

عطور صيفية تعشقها النساء

GMT 19:34 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

الحصول على شهادة الملكية عبر الإنترنت في المغرب

GMT 07:12 2018 الجمعة ,09 شباط / فبراير

فريق "كاراتيه الأهلي" يحصد لقب منطقة القاهرة

GMT 15:13 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

حريق فيلا قاضي للمرة الخامسة في مدينة الجديدة

GMT 19:24 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

هجوم مرتد ضد مرتضى منصور يقوده إعلامي جرئ

GMT 20:06 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

مارسيال يسجل رقمًا مميزًا أمام بيرنلي في البريمييرليغ

GMT 12:49 2018 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

أزياء "دولتشي آند غابانا" لخريف 2018 للرجل العصري بامتياز

GMT 02:41 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

سؤال للازواج

GMT 06:36 2017 الأربعاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

أزياء Moncler لربيع وصيف 2018 شفافة ومليئة بالأزهار
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya