أحمد شعبان يؤكد الشخص الذي يضر غيره طاقيًا يعود له الضرر
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

بيَّن لـ "المغرب اليوم" طرق التخلص من هذه الطاقات السلبية

أحمد شعبان يؤكد الشخص الذي يضر غيره طاقيًا يعود له الضرر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أحمد شعبان يؤكد الشخص الذي يضر غيره طاقيًا يعود له الضرر

استشاري الطاقة الحيوية أحمد شعبان
القاهرة - شيماء مكاوي

كشف استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة "grand master" أحمد شعبان أن الشخص الذي يضر غيره طاقيًا يعود له الضرر ذاته.

وقال شعبان في حديث خاص إلى موقع "المغرب اليوم"، "هناك مثل مصري شهير هو "طباخ السم بيدوقه"، وهو مثل حقيقي بالفعل ومن الممكن أن نطبقه في مجال الطاقة الحيوية، فعندما يضر شخص غيره طاقيًا على سبيل المثل الحسد أو هجوم فكري أو هجوم شعوري، ومستوى وقوة الضرر الواقع على المهاجم على الآخرين تحدد على بعض قوانين الطاقة مثلا مستوى طاقته السلبية والايجابية التي لديه، ومستوى وعمق الثغرات وثقوب الهالة الموجودة عنده وأيضا مستوى اتصاله الطاقي مع المتضرر خلال وبعد الهجوم عليه وآخر حاجه ممكن ترد كل طاقته أو جزء منها للمهاجم مستوى الطاقة الايجابية وامتلاء هالة المتضرر بالطاقة ومستوى انغلاق الهالة الصحية وهل يقوم بدروع الطاقة ام لا وهل هو في حالة اتصال طاقي مع آخرين ام منفصل".

وأضاف شعبان "وبالتالي فالشخص الذي يضر الآخرين لابد أن يضر هو الآخر بالمقدار ذاته وهذا ما يسمى بـ "الكارما"، فهي سريعة وفي اللحظة ذاتها وليس هذا فحسب، هناك كارما متراكمة ستحدث فيما بعد وهى كارما ظهور المشاكل والعراقيل والأمراض.

وأبرز شعبان طرق التخلص من هذه الطاقات السلبية عن طريق الاستحمام بالماء والملح، ولعب الرياضة والتعرق وتحريك الجسم كله من مفاصل وعضلات، وشرب السوائل وأكل الخضراوات والفواكه ذات الطابع المائي اى بها سوائل.

وأضاف شعبان أنه من الطرق أيضًا "وضع ماء فاتر أو بارد على المكان المصاب من فترة إلى أخرى ويُفضل لو وضعت ملح معه طبعا مثل كمادات بالماء والملح على المنطقة المصابة، ووضع أحجار كريمة أو كريستالات نظيفة طاقيًا جدًا على المكان المصاب، والنزول في البحر، ودفن الشخص في الرمال.

ومن الممكن استخدام الخيار أو أى خضراوات وفاكهة ووضعها على الجسم على المنطقة المصابة، مثل ما يُقام في عمليات التجميل بوضع الخيار على الأعين أو بعض الفواكه ومستخلصاتها على الوجه والبشرة ولكن هنا ستكون على المكان المصاب.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يؤكد الشخص الذي يضر غيره طاقيًا يعود له الضرر أحمد شعبان يؤكد الشخص الذي يضر غيره طاقيًا يعود له الضرر



GMT 01:26 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

مجدي بدران يُؤكّد على أنّ اليود معدن الذكاء والنمو

GMT 19:10 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مجدي بدران يحذر من حساسية تناول حلوى المولد النبوي

GMT 01:06 2018 الجمعة ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد شعبان يكشف أهمية الجانب المُشرق للحياة

GMT 08:07 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

مجدي بدران يكشف أسرار عن البصمة الميكروبية

GMT 10:47 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تكشف فائدة خلط حليب الثدي مع لعاب الرضيع

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:20 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الجدي

GMT 06:36 2018 السبت ,08 أيلول / سبتمبر

تمتع بمغامرة فريدة في أجمل مدن "مولدوفا"

GMT 11:44 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

المؤجلات… موت التشويق

GMT 22:25 2015 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

المانجو فاكهة النشاط والتفاؤل

GMT 15:47 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

أفكار مميزة لتجديد حديقة منزلك بدون تكاليف في الشتاء

GMT 18:25 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

لمسات بسيطة تضفي مزيدًا من الجمال على شرفات منزلك

GMT 05:02 2017 الجمعة ,29 كانون الأول / ديسمبر

شخص يضرم النار داخل مسجد أثناء صلاة العشاءفي شيشاوة

GMT 23:52 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

متصرفو المغرب يعتصمون أمام وزارة المال في الرباط

GMT 14:10 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

جريمة قتل بشعة تهزّ حي التقدم في الرباط

GMT 21:47 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

إيقاف عداء مغربي لأربعة أعوام بسبب المنشطات

GMT 18:28 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

الرجاء يواجه الدفاع الجديدي في الرباط رسميًا

GMT 21:04 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

أولمبيك خريبكة يستعيد نغمة الانتصارات ويؤزم وضعية تطوان

GMT 20:54 2016 الإثنين ,14 آذار/ مارس

إنشاء 3 شواطئ صناعية في كورنيش مدينة الناظور
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya