أحمد شعبان يكشف أهمية الجانب المُشرق للحياة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أكَّد لـ"المغرب اليوم" أن الأغلبية تفقد الكثير من طاقته

أحمد شعبان يكشف أهمية الجانب المُشرق للحياة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أحمد شعبان يكشف أهمية الجانب المُشرق للحياة

استشاري الطاقة الحيوية أحمد شعبان
القاهرة - شيماء مكاوي

كشف استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة "grand master" أحمد شعبان أهمية التركيز على الجانب المُشرق من الحياة .

وقال الاستشاري شعبان في حديث خاص إلى موقع "المغرب اليوم"، "الأغلبية من الناس تفقد الكثير من طاقتها في محاربة أنفسها بدلا من استخدامها في إنجاز أعمالها، فتذهب إلي العمل وأنت تشعر بالضيق منه وتريد أن تتخلص منه سريعًا، أو أن تجلس مع عائلتك وأن تشعر بأنهم يضايقونك ورغم ذلك تظل تجلس معهم وتكتم هذه المشاعر بداخلك، أيضا من الممكن أن تقود سيارتك والطريق مزدحم وتشعر بالضيق وتكره أوقاد الأزدحام، من الممكن أن تكون على قدر المسئولية ولكنك تكره المسئولية، وأمثلة كثيرة على ذلك".

وأضاف شعبان قائلًا "نصيحتي لك هي الحب أو الاستمتاع أو البحث عن السعادة، فيما تقوم به ودائما انظر للجانب المشرق أو اللون الأبيض وأن تبتعد عن الجانب المُظلم او اللون الأسود فيما ترى لأن كلا اللونين أو النوعين موجود في كل شيء والفرق بين أي إنسان والآخر هو فقط فيما ينظر وفيما يركز".

وأكد الاستشاري شعبان "أوقات نحب أشياء ونكره أشياء بناءًا على مواقف حدثت معك ويكون هذا نابع من العقل الباطن وليس العقل الواعي، ولكن بعد كلامي هذا من الممكن أن تستطيع أن تغير حياتك لأنك الأن أنت على علم  إن هذه الأشياء تضعفك وتقلل من نشاطك وحيويتك وتسبب اكتئاب".

وشدد شعبان على ضرورة البحث دائما عن السعادة والجانب المُنير في كل فعل وكل ثانية في الحياة حتى تسير حياتك بشكل أفضل.

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يكشف أهمية الجانب المُشرق للحياة أحمد شعبان يكشف أهمية الجانب المُشرق للحياة



GMT 01:26 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

مجدي بدران يُؤكّد على أنّ اليود معدن الذكاء والنمو

GMT 19:10 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مجدي بدران يحذر من حساسية تناول حلوى المولد النبوي

GMT 08:07 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

مجدي بدران يكشف أسرار عن البصمة الميكروبية

GMT 10:47 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تكشف فائدة خلط حليب الثدي مع لعاب الرضيع

GMT 02:10 2018 الخميس ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد شعبان يؤكد الشخص الذي يضر غيره طاقيًا يعود له الضرر

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:20 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الجدي

GMT 06:36 2018 السبت ,08 أيلول / سبتمبر

تمتع بمغامرة فريدة في أجمل مدن "مولدوفا"

GMT 11:44 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

المؤجلات… موت التشويق

GMT 22:25 2015 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

المانجو فاكهة النشاط والتفاؤل

GMT 15:47 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

أفكار مميزة لتجديد حديقة منزلك بدون تكاليف في الشتاء

GMT 18:25 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

لمسات بسيطة تضفي مزيدًا من الجمال على شرفات منزلك

GMT 05:02 2017 الجمعة ,29 كانون الأول / ديسمبر

شخص يضرم النار داخل مسجد أثناء صلاة العشاءفي شيشاوة

GMT 23:52 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

متصرفو المغرب يعتصمون أمام وزارة المال في الرباط

GMT 14:10 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

جريمة قتل بشعة تهزّ حي التقدم في الرباط

GMT 21:47 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

إيقاف عداء مغربي لأربعة أعوام بسبب المنشطات

GMT 18:28 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

الرجاء يواجه الدفاع الجديدي في الرباط رسميًا

GMT 21:04 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

أولمبيك خريبكة يستعيد نغمة الانتصارات ويؤزم وضعية تطوان

GMT 20:54 2016 الإثنين ,14 آذار/ مارس

إنشاء 3 شواطئ صناعية في كورنيش مدينة الناظور
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya