أحمد شعبان يكشف أهمية الجانب المُشرق للحياة
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

أكَّد لـ"المغرب اليوم" أن الأغلبية تفقد الكثير من طاقته

أحمد شعبان يكشف أهمية الجانب المُشرق للحياة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أحمد شعبان يكشف أهمية الجانب المُشرق للحياة

استشاري الطاقة الحيوية أحمد شعبان
القاهرة - شيماء مكاوي

كشف استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة "grand master" أحمد شعبان أهمية التركيز على الجانب المُشرق من الحياة .

وقال الاستشاري شعبان في حديث خاص إلى موقع "المغرب اليوم"، "الأغلبية من الناس تفقد الكثير من طاقتها في محاربة أنفسها بدلا من استخدامها في إنجاز أعمالها، فتذهب إلي العمل وأنت تشعر بالضيق منه وتريد أن تتخلص منه سريعًا، أو أن تجلس مع عائلتك وأن تشعر بأنهم يضايقونك ورغم ذلك تظل تجلس معهم وتكتم هذه المشاعر بداخلك، أيضا من الممكن أن تقود سيارتك والطريق مزدحم وتشعر بالضيق وتكره أوقاد الأزدحام، من الممكن أن تكون على قدر المسئولية ولكنك تكره المسئولية، وأمثلة كثيرة على ذلك".

وأضاف شعبان قائلًا "نصيحتي لك هي الحب أو الاستمتاع أو البحث عن السعادة، فيما تقوم به ودائما انظر للجانب المشرق أو اللون الأبيض وأن تبتعد عن الجانب المُظلم او اللون الأسود فيما ترى لأن كلا اللونين أو النوعين موجود في كل شيء والفرق بين أي إنسان والآخر هو فقط فيما ينظر وفيما يركز".

وأكد الاستشاري شعبان "أوقات نحب أشياء ونكره أشياء بناءًا على مواقف حدثت معك ويكون هذا نابع من العقل الباطن وليس العقل الواعي، ولكن بعد كلامي هذا من الممكن أن تستطيع أن تغير حياتك لأنك الأن أنت على علم  إن هذه الأشياء تضعفك وتقلل من نشاطك وحيويتك وتسبب اكتئاب".

وشدد شعبان على ضرورة البحث دائما عن السعادة والجانب المُنير في كل فعل وكل ثانية في الحياة حتى تسير حياتك بشكل أفضل.

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يكشف أهمية الجانب المُشرق للحياة أحمد شعبان يكشف أهمية الجانب المُشرق للحياة



GMT 01:26 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

مجدي بدران يُؤكّد على أنّ اليود معدن الذكاء والنمو

GMT 19:10 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مجدي بدران يحذر من حساسية تناول حلوى المولد النبوي

GMT 08:07 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

مجدي بدران يكشف أسرار عن البصمة الميكروبية

GMT 10:47 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تكشف فائدة خلط حليب الثدي مع لعاب الرضيع

GMT 02:10 2018 الخميس ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد شعبان يؤكد الشخص الذي يضر غيره طاقيًا يعود له الضرر

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 13:16 2013 الخميس ,30 أيار / مايو

أبي كلارك ترتدي حمالة صدر بـ 2.5 مليون دولار

GMT 15:28 2018 الجمعة ,13 تموز / يوليو

الفيفا" تكشف رسميًا عن موعد مونديال قطر 2022"

GMT 02:57 2018 الأحد ,10 حزيران / يونيو

حنان مطاوع تكشف أن شخصية "كريمة" مركبة وصعبة

GMT 11:25 2018 الإثنين ,04 حزيران / يونيو

معاني غريبة وراء الوشوم على أجساد لاعبي الكرة

GMT 19:18 2018 الخميس ,26 إبريل / نيسان

أحمد زكي وآل باتشينو

GMT 10:51 2018 الخميس ,15 شباط / فبراير

عطور صيفية تعشقها النساء

GMT 19:34 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

الحصول على شهادة الملكية عبر الإنترنت في المغرب

GMT 07:12 2018 الجمعة ,09 شباط / فبراير

فريق "كاراتيه الأهلي" يحصد لقب منطقة القاهرة

GMT 15:13 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

حريق فيلا قاضي للمرة الخامسة في مدينة الجديدة

GMT 19:24 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

هجوم مرتد ضد مرتضى منصور يقوده إعلامي جرئ

GMT 20:06 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

مارسيال يسجل رقمًا مميزًا أمام بيرنلي في البريمييرليغ

GMT 12:49 2018 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

أزياء "دولتشي آند غابانا" لخريف 2018 للرجل العصري بامتياز

GMT 02:41 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

سؤال للازواج

GMT 06:36 2017 الأربعاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

أزياء Moncler لربيع وصيف 2018 شفافة ومليئة بالأزهار
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya