أحمد شعبان يكشف أهمية الريكي في إزالة الطاقات السلبية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أوضح لـ"المغرب اليوم" أهم أسباب المشاكل النفسية

أحمد شعبان يكشف أهمية "الريكي" في إزالة الطاقات السلبية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أحمد شعبان يكشف أهمية

خبير الطاقة أحمد شعبان
القاهرة ـ شيماء مكاوي

كشف استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والريكي، خبير الطاقة أحمد شعبان، عن أهمية "الريكي" لجسم الإنسان، موضحًا أنها كلمة يابانية الأصل تتكون من مقطعين "ري" معناها الكون و" كي " معناها الطاقة.
وأوضح لـ "المغرب اليوم" أن الطاقة الكونية موجودة في كل مكان مثل الهواء والشمس والكواكب، أما الطاقة الحيوية فهي تلك الموجودة في الإنسان والحشرات والحيوانات والنباتات، مضيفًا أن طاقة الريكي هو نوع من الاندماج بين الاثنين، ويأتي الريكي تحت نوع من أنواع الطب البديل، فهو يعتبر أنه يهيئ طرق الشفاء العاطفي والجسدي والفكري والروحي للإنسان .

وتبع :"تأتي طاقة الريكي بالصحة على الإنسان عن طريق تدفق "الكي" بالجسم الملموس والأثيري المعروف بالهالة المحيطة بجسم الإنسان، فتدفق الطاقة بين الخلايا والأنسجة، وإذا وجد أي انسداد في طاقة الكي فهذا معناه أنه يوجد العديد من الأمراض النفسية والجسدية ".
وأشار شعبان بقوله :"من أهم مهام الكي أنها تستجيب للأفكار والمشاعر وتتدفق الكي وبالتالي تتدفق الأفكار والمشاعر الخاصة بالفرد فيجب أن يركز الشخص على الأفكار الإيجابية للحصول على صحة وحياة سعيدة، حيث تعمل طاقة الريكي على إزالة الرواسب السلبية الموجودة بجسم الإنسان واستبدالها بالطاقات الإيجابية عالية الذبذبة وذلك للحصول على راحة وتطوير فكرية ومعنوية وجسدية وحسية".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يكشف أهمية الريكي في إزالة الطاقات السلبية أحمد شعبان يكشف أهمية الريكي في إزالة الطاقات السلبية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 07:02 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

توتنهام "يغازل" بيل للمرة الثانية في أقل من أسبوع

GMT 07:03 2016 الأربعاء ,20 كانون الثاني / يناير

أمن بني ملال يوقف شخص بتهمة السرقة بالإكراه

GMT 11:29 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

لبنان ... العائد إلى واقع ما قبل 2005

GMT 16:18 2018 الأحد ,30 كانون الأول / ديسمبر

سعيد عبد الغني

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تمتعي بمغامرة لا تُنسى بين معالم جزيرة سريلانكا

GMT 04:59 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

نشوب احتجاجات عدة في إيران عقب مقتل 12 شخصًا

GMT 02:40 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

راغب علامة يعلن صعوبة انتقاء الأغنية الأفضل

GMT 14:02 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رويدا عطية تعتبر ظهورها على شاشة التلفزيون خطوة جريئة

GMT 03:59 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

حكومة تريزا ماي في مأزق جديد بسبب "البريكست"

GMT 10:15 2016 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

ارتفاع عدد قتلى تفجير معسكر زليتن إلى 67 شخصًا

GMT 06:07 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

الطقس و الحالة الجوية في انزكان

GMT 05:45 2014 الأربعاء ,13 آب / أغسطس

"Victoria's Secret" لمرأة رومانسية ومثيرة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya