أحمد شعبان يُبيّن طريقة العلاج بالطاقة الحيوية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

كشف لـ " المغرب اليوم " عن طبيعة عمله

أحمد شعبان يُبيّن طريقة العلاج بالطاقة الحيوية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أحمد شعبان يُبيّن طريقة العلاج بالطاقة الحيوية

أحمد شعبان
القاهرة ـ شيماء مكاوي

كشف استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والريكي خبير الطاقة أحمد شعبان، عن أهمية قراءة " هالة " الأشخاص، وقال : "الهالة هي اللطيف أو النور المحيط، بجسد الكائنات الحية، حيث إن لكل فرد منا مجال طاقة، يحيط بجسده على شكل إطار بيضاوي، يطلق عليه "aura" .
وكد أحمد شعبان في حوار مع "المغرب اليوم" إن كل كائن حي يتكون من مجموعة من الذرات، وبالتالي من إلكترونات وبروتونات، ينتج عن ذلك مجال مغناطيسي ومجال كهربي فيتولد مجال يسمى كهرومغناطيسي، يكون حول هذا الكائن الحي، وهو ما يعرف بالهالة.
هذه الهالة ليست شيئًا خياليًا ولكنها موجودة بالفعل، حيث تنتشر على بعد قدم حول جسد الإنسان وتشع بالألوان المضيئة ، حيث أنها عبارة عن إشعاعات ضوئية تغلف الجسد .

والهالة تعتبر بمثابة " دفتر " يسجل به رغبات الإنسان وميوله وعواطفه وأفكاره وصحته ، ومستوى رقية الخلقي والفكري والروحي، وتتغير ألوانها وتعتبر مؤشر قوي للحالة الصحية والنفسية للإنسان.
ورؤية الهالة إما تتم بالعين المجردة أو عن طريق غلق العين، وتذكر شكل الشخص الذي أريد أعرف حالته النفسية والصحية ومن ثم رؤية مجموعة من الألوان مع صورة هذا الشخص ، وهذه الألوان لها دلالات على شخصية هذا الفرد، وصحته وميوله ، هل هو شخص هادئ أم عصبي ؟ هل مريض بمرض ما أو هناك بداية لمرض معين ؟  فالعضو المصاب في جسم الأنسان يصحبه لون مختلف ، فعلى سبيل المثال إذا كان الكبد مصاب فيمكن رؤية لون رمادي أو أسود على منطقة الكبد ، وعلى  حسب قوة اللون تكون قوة المرض فإذا كان اللون باهت فالمرض يكون في بدايته، وإذا كان اللون صريح فالمرض يكون متمكن منه ، ومن هنا تكمن أهمية قراءة " الهالة " في المساعدة في الشفاء من الأمراض أو بدء العلاج من مرض ما قبل تمكنه من الجسم، كما تتيح فرصة معرفة الأشخاص وصفاتهم النفسيه ، وبالطبع لقراءة الهالة سيحتاج الإنسان العادي إلي العديد من التدريبات على يد خبير الطاقة المحترف حتى يستطيع قراءة الهالة ومعرفة دلالات الألوان .

كما نصح خبير الطاقة أحمد شعبان، الشباب، بعدم تقليد الفيديوهات الموجودة على اليوتيوب، وإذا أردت تعلم المزيد عن علم الطاقة، عليك الرجوع إلى مراكز متخصصة في تعليم الطاقة .

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يُبيّن طريقة العلاج بالطاقة الحيوية أحمد شعبان يُبيّن طريقة العلاج بالطاقة الحيوية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:20 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الجدي

GMT 06:36 2018 السبت ,08 أيلول / سبتمبر

تمتع بمغامرة فريدة في أجمل مدن "مولدوفا"

GMT 11:44 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

المؤجلات… موت التشويق

GMT 22:25 2015 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

المانجو فاكهة النشاط والتفاؤل

GMT 15:47 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

أفكار مميزة لتجديد حديقة منزلك بدون تكاليف في الشتاء

GMT 18:25 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

لمسات بسيطة تضفي مزيدًا من الجمال على شرفات منزلك

GMT 05:02 2017 الجمعة ,29 كانون الأول / ديسمبر

شخص يضرم النار داخل مسجد أثناء صلاة العشاءفي شيشاوة

GMT 23:52 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

متصرفو المغرب يعتصمون أمام وزارة المال في الرباط

GMT 14:10 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

جريمة قتل بشعة تهزّ حي التقدم في الرباط

GMT 21:47 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

إيقاف عداء مغربي لأربعة أعوام بسبب المنشطات

GMT 18:28 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

الرجاء يواجه الدفاع الجديدي في الرباط رسميًا

GMT 21:04 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

أولمبيك خريبكة يستعيد نغمة الانتصارات ويؤزم وضعية تطوان

GMT 20:54 2016 الإثنين ,14 آذار/ مارس

إنشاء 3 شواطئ صناعية في كورنيش مدينة الناظور
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya