أحمد شعبان يؤكّد أن الجسم يستغرق وقتًا طويلًا للاستفادة من اللحوم
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أحمد شعبان يؤكّد أن الجسم يستغرق وقتًا طويلًا للاستفادة من اللحوم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أحمد شعبان يؤكّد أن الجسم يستغرق وقتًا طويلًا للاستفادة من اللحوم

أحمد شعبان
القاهرة - شيماء مكاوي

كشف استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة "grand master" أحمد شعبان أهمية الحصول على طاقة الحياة وطرق الاستفادة منها,مشيرًا أن كي شيء في الدنيا له طاقة ولكن هناك أشياء طاقتها عالية وأخرى منخفضة بعيدًا عن الطاقات السلبية فنحن بصدد التحدث عن مقدار الطاقة الإيجابية التي يستطيع جسم الإنسان أن يستفيد منها ولا تجهده.

وقال شعبان لـ"المغرب اليوم",إن الأشياء التي تفيد الإنسان وجسمه بها طاقة الحياة مثل الخضار والفواكه الطازجة ؛ فكلما كانت طازجة كلما احتوت على طاقة حياة أعلى؛ فالإنسان عندما يتناولها يستفيد منها كثيرًا ليس فقط في إمداده بالفيتامينات المهمة والمفيدة بل بإمداده بطاقة الحياة .

أقرأ أيضًا : أحمد شعبان يُقدم روشته لكيفية التغلب على صُعوبات "التخسيس"

وتابع" من الأشياء الجميلة للغاية والتي تمد الإنسان أيضًا بطاقة الحياة عسل النحل المُستخلص من رحيق الزهور والذي يستخلصه النحل ويضيف له سائل لكي يصبح بهذا المذاق الجميل ويبدأ في إنتاج العسل الذي يتغذى عليه كامل خلية النحل وبالتالي الإنسان الذي يتناول العسل يأخذ من طاقة النبات والزهور ويأخذ أي طاقة من النحل نفسه بالإضافة إلى مجموعة الفيتامينات التي لا حصر لها الموجودة في العسل التي تفيد الإنسان.

وأشار شعبان إلى أن اللحوم تكون مُحملّة بمشاعر الحيوان وطاقته الذي يتم ذبحه وخوفه وتوتره وقلقه وغضبه ؛ فالحيوان أيضا له تفكير ومشاعر فهو كائن حي وعندما نتناول اللحوم يتم نقل كل هذه الطاقات السلبية الموجودة بها لنا وعلى الرغم من فائدتها لجسم الإنسان إلا أن الجسم والأمعاء تأخذ وقتًا طويلًا حتى يتم تحليل تلك اللحوم والاستفادة من فوائدها بعكس ما تم ذكره سابقا مثل الخضار والفاكهة و العسل ,وكشفت الأبحاث والدراسة أنها تكون محملة بطاقة وحيوية النباتات و الزهور أيضًا محمله بنشاط و رغبة النحل في تغذية خليته وكلها مشاعر ايجابية محفزه ومنشطه وشاحنه للطاقات الايجابية للإنسان ومساعدة في عمليات وحيوية جسم الإنسان لذلك هي سهل هضمها

وقد يهمك أيضاً :

أحمد شعبان يُوضِّح أنّ قانون "الكارما" أكبر وأخطر مما نتوقَّع

أحمد شعبان يكشف أسباب النهي عن الركوع لغير الله مِن منظور طاقي

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يؤكّد أن الجسم يستغرق وقتًا طويلًا للاستفادة من اللحوم أحمد شعبان يؤكّد أن الجسم يستغرق وقتًا طويلًا للاستفادة من اللحوم



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 13:08 2019 الثلاثاء ,05 شباط / فبراير

بوروسيا دورتموند الألماني يعرض نجمه باروكة للبيع

GMT 02:58 2017 الإثنين ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

اوراش يوجه انتقادات لاذعة لوزارة الشباب والرياضة المغربية

GMT 04:12 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث الفلكية للأبراج هذا الأسبوع

GMT 19:56 2019 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

سيث رولينز يفتتح أحداث عرض "الرو" لهذا الأسبوع

GMT 23:25 2019 الخميس ,14 آذار/ مارس

شخص يغتصب خمسة أطفال داخل منزله في الداخلة

GMT 15:53 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

اختتام البطولة الوطنية للجمباز الفني في لبنان

GMT 20:44 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

خطيب سعيدة شرف نجل الرئيس السابق للوداد

GMT 04:46 2019 الأربعاء ,13 شباط / فبراير

اعتقال موظف وعشيقته داخل مقر جماعة في شيشاوة

GMT 05:16 2018 الإثنين ,17 كانون الأول / ديسمبر

عطر Scandal By Night لأنوثة بلا حدود

GMT 11:12 2018 الأربعاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

إليكِ أجمل ديكورات قواطع الخشب لاختيار ما يلاءم منزلك

GMT 09:57 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

قِصّة "طريق الرعب" في تركيا الذي استغرق بناؤه 130 عامًا

GMT 15:43 2018 الإثنين ,01 تشرين الأول / أكتوبر

وفاة المغني الفرنسي شارل أزنافور عن 94 عامًا
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya