لبنى أحمد تكشف عن دور المرجان في امتصاص الحسد والحقد
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أوضحت لـ"المغرب اليوم" أنه يريح الأعصاب ويفتك بالسحر

لبنى أحمد تكشف عن دور المرجان في امتصاص الحسد والحقد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - لبنى أحمد تكشف عن دور المرجان في امتصاص الحسد والحقد

دور المرجان في امتصاص الحسد
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة وخبيرة الطاقة لبنى أحمد عن أهمية حجر "المرجان" .

وقالت لبنى لـ"المغرب اليوم ": "حجر المرجان يعتبر من أقوى الأحجار امتصاصا للطاقة السلبية من حسد حقد و سحر وغيرها من الطاقات السلبية، وهناك المرجان الأحمر وأنا أفضل ارتداء الحجر المقطع عشوائيا لأنه يعطي قوة أكبر بوجود النتوءات به والحفر، فيبدو الحجر طبيعيا دون تدخل يد بشريه في تشكيله، ويمتص جميع الطاقات السلبية الموجودة في المكان وخاصة طاقات السحر والمذكورة في القرآن الكريم، فهو يعتبر مثل الحصن" .
وأضافت أن :"المرجان هو نبات موجود في البحار عبر آلاف السنين فتحول إلى حجر، وهذا يعني أنه به طاقة الحجر وطاقة النبات ومليء بطاقة البحر، وطاقة البحر معروفة بأنها من أقوى الطاقات المريحة للأعصاب ومن أقوى الطاقات الطاردة لأي سحر"، وتابعت :" أما بالنسبة للون المرجان الأحمر" فهو مفيد لمن يريد قوة ذهنية وجسدية، ولكن هناك بعض الأشخاص ممنوع عليهم اللون الأحمر وهم مرضى الضغط العالي ومرضى السكر العالي، أو مريض الغدة، و مريض السرطان".
وأوضحت أحمد أن "هناك أنواع أخرى من المرجان بألوان أخرى مثل اللون السكري واللون الأبيض أو المائل للبني، فليس شرط أن يكون لون حجر المرجان لون أحمر فهناك أجزاء أخرى منه بألوان مختلفة، ويمكن ارتداء المرجان ذا اللون السكري أو الأبيض أو المائل للبني كقلادة للسيدات أو وضعه كقطع ديكورية على المكتب أو في المنزل".
وتنصح خبيرة الطاقة لبنى أحمد بضرورة اقتناء حجر المرجان على اختلاف ألوانه وأشكاله .

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تكشف عن دور المرجان في امتصاص الحسد والحقد لبنى أحمد تكشف عن دور المرجان في امتصاص الحسد والحقد



GMT 01:26 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

مجدي بدران يُؤكّد على أنّ اليود معدن الذكاء والنمو

GMT 19:10 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مجدي بدران يحذر من حساسية تناول حلوى المولد النبوي

GMT 01:06 2018 الجمعة ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد شعبان يكشف أهمية الجانب المُشرق للحياة

GMT 08:07 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

مجدي بدران يكشف أسرار عن البصمة الميكروبية

GMT 10:47 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تكشف فائدة خلط حليب الثدي مع لعاب الرضيع

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 23:49 2018 الأحد ,03 حزيران / يونيو

الليمون الحل النهائي للقضاء على "قشرة الشعر"

GMT 20:01 2016 الخميس ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

نادي الشحانية القطري يعلن غياب 3 من لاعبيه الأساسيين

GMT 13:59 2019 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

الجديدي لكرة السلة يحتفي بنجمه السابق الصبار

GMT 15:49 2019 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

قصة جديدة لفئة اليافعين بعنوان "لغز في المدينة"

GMT 10:50 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

زوج يطعن نفسه بسلاح أبيض بسبب خلافات زوجية

GMT 05:24 2018 الإثنين ,23 تموز / يوليو

شواطئ ماوي السياحية تستقطب محبي رياضة الغوص

GMT 11:05 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

تمتعي بأجواء صيفية لا مثيل لها في موريشيوس

GMT 17:18 2018 الإثنين ,04 حزيران / يونيو

عبدربه يؤكّد بذل قصارى جهده لفوز ببطولة أفريقيا

GMT 03:11 2018 الأربعاء ,11 إبريل / نيسان

مواصفات "بي ام دبليو M2 Competition Package" قبل الكشف عنها

GMT 19:34 2014 الأربعاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

كورن سيرب
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya