أمين حزب الله السابق مَنْ يُقتل من الحزب في سورية ذاهب لجهنم
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أمين حزب الله السابق: مَنْ يُقتل من الحزب في سورية ذاهب لجهنم

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أمين حزب الله السابق: مَنْ يُقتل من الحزب في سورية ذاهب لجهنم

بيروت ـ وكالات

رأى أمين عام حزب الله السابق، الشيخ صبحي الطفيلي، أن مَنْ يُقتل من حزب الله في سوريا ذاهب إلى جهنم ولا يعتبر شهيداً، مؤكداً أن الحزب يحارب في سوريا، ونفى "أن يكون الشيعة هناك بحاجة لمن يدافع عنهم".كما دعا الطفيلي في حديث تلفزيوني إلى التحرّك بقوة وحزم للوقوف إلى جانب المظلومين في سوريا.وشدّد على أن "الشيعة في سوريا ليسوا بحاجة لمن يدافع عنهم ونحن مَنْ سبب لهم المشاكل، فالسيدة زينب ليست بحاجة لمن يحميها لأنها أيضاً محبوبة من الطائفة السّنية، لكن كل ما يحصل هناك هو الدفاع عن النظام وعن الإجرام وقتل شعبه وهو لم يقصف فلسطين يوماً".إلى ذلك، تساءل: "لماذا لا يمنع الجيش اللبنانيين في الهرمل من الذهاب إلى سوريا للقتال؟ ولماذا لا يحمي المواطنين في البلدات العكارية الحدودية؟". وأكد الطفيلي أن "حزب الله يتحمل مسؤولية كل قتيل شيعي في سوريا"، محذراً من أن "المستفيد الأكبر من النزاع هناك هو العدو الإسرائيلي لأنه يريد هزيمة الفريقين". وسأل: "لماذا هذا الفعل المنكر بإرسال خيرة شبابنا في الحزب إلى سوريا ومقتلهم هناك عوض المقاومة ضد إسرائيل؟".وقال: "سأقف مع المظلومين والأطفال السوريين في الوقت المناسب، وسأفعل ما في وسعي لمنع الفتنة السنية – الشيعية، ومن يقتل الأطفال ويروّع الأهالي ويدمر المنازل في سوريا وهو من حزب الله ذاهب إلى جهنم ولا يعتبر شهيداً".أما على الصعيد اللبناني الداخلي فرأى أن لا أخلاق أو محرمات وكل شيء مستباح ولا أمل بالسياسيين في لبنان بل بالناس.كما اعتبر أن الدولة اللبنانية ليست حاضنة للأمن وهي أول المظلومين، مشيراً الى أنه عندما تكون الدولة حاضرة لسنا بحاجة الى السلاح أو الطائفة لحماية الذات.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أمين حزب الله السابق مَنْ يُقتل من الحزب في سورية ذاهب لجهنم أمين حزب الله السابق مَنْ يُقتل من الحزب في سورية ذاهب لجهنم



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 01:30 2018 الخميس ,25 تشرين الأول / أكتوبر

وفاء عامر توضّح أسباب تأخر عرض مسلسل"السر"

GMT 21:02 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

الاتحاد المغربي يحرم الوداد من منحته السنوية

GMT 13:41 2016 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

ليلى أحمد زاهر تهنئ هبة مجدي بخطوبتها

GMT 22:26 2017 الإثنين ,04 أيلول / سبتمبر

وفاة فتاة تحت عجلات قطار الدار البيضاء

GMT 09:19 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

شالكه يحصل على خدمات موهبة مانشستر سيتي رابي ماتوندو

GMT 07:52 2018 الجمعة ,14 كانون الأول / ديسمبر

رحيل الممثل المصري ومغني الأوبرا حسن كامي

GMT 12:58 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

فنانات مغربيات يحققن نجاحًا كبيرًا في بلدان الخليج

GMT 09:47 2018 الجمعة ,28 أيلول / سبتمبر

مقتل عارضة الأزياء الشهيرة تارة فارس في بغداد

GMT 22:20 2018 الثلاثاء ,11 أيلول / سبتمبر

العثور على رضيع متخلى عنه في أحد شوارع مدينة وزان

GMT 07:02 2018 السبت ,08 أيلول / سبتمبر

فوائد العسل الأبيض في نظام الرجيم الغذائي
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya