السنيورة لعباس ما ضاع حق وراءه مطالب
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

السنيورة لعباس: ما ضاع حق وراءه مطالب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - السنيورة لعباس: ما ضاع حق وراءه مطالب

القدس المحتلة ـ وكالات

  علق الرئيس فؤاد السنيورة "لقد كانت جلسة الجمعية العمومية للأمم المتحدة تاريخية بكل المعاني، بحيث استعادت فلسطين وشهداء فلسطين وشعبها بهذا التصويت جزءا من الحقوق، والذي يشكل اعترافا بقضية شعب فلسطين وبحقه في الحياة كأي شعب آخر حرم حقه في إقامة دولته السيدة المستقلة على ترابه الوطني". واضاف: "ان اهم ما في القرار، ليس الاصوات الـ138 التي قالت "نعم لفلسطين" فحسب بل أيضا الاصوات التي قالت "لا لاسرائيل" في سياستها العدوانية والتوسعية والاستيطانية وفي انكار الحق الفلسطيني." وتابع: "ما تحقق ليس الا خطوة على طريق استعادة الحقوق الفلسطينية الكاملة، وإني انطلاقا من هذه الخطوة الرمزية الكبيرة أتوجه باسمي وباسم زملائي نواب كتلة "المستقبل" بالتهنئة الحارة الى الرئيس الفلسطيني محمود عباس "ابو مازن" والى اخوانه في النضال في منظمة التحرير الفلسطينية والى الشعب الفلسطيني في فلسطين وفي دول الشتات للقول ان "ما ضاع حق وراءه مطالب". واضاف "يهمني في هذه المناسبة ان اتوجه الى الاخوة الفلسطينيين للقول ان ما حققه نضالكم لا يمكن ان يستمر ويكبر ما لم تسيروا بخطى ثابتة وحثيثة على طريق تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية وتمتينها. فقد أثبتت التجربة ان العدو الغاشم لا يفرق بين فلسطيني وآخر، وشهداء الامس في غزة كانوا شهداء كل فلسطين وكل الشعب الفلسطيني وكل العرب." وختم: "انها خطوة الى الامام، خطوة على طريق الالف ميل، فما انجزه الشعب الفلسطيني على طريق استعادة حقوقه قليل، والباقي كثير كثير، لكن الوصول اليه مع انطلاق "الربيع العربي" وهذا الاعتراف الديبلوماسي لن يكون بعيدا، فكما شاهدنا انهيار انظمة استبدادية ولم يكن متوقعا لها أن تنهار، سنشاهد استعادة قريبة لحقوق الشعب الفلسطيني."

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السنيورة لعباس ما ضاع حق وراءه مطالب السنيورة لعباس ما ضاع حق وراءه مطالب



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya