تسليم جثة عبد الله صالح تتصدَّر قائمة الحكومة للأسرى
آخر تحديث GMT 06:12:26
الأحد 27 نيسان / أبريل 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

تسليم جثة عبد الله صالح تتصدَّر قائمة الحكومة للأسرى

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تسليم جثة عبد الله صالح تتصدَّر قائمة الحكومة للأسرى

الرئيس السابق علي عبد الله صالح
عدن - المغرب اليوم

أعلن وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني، أن كشف الحكومة للأسرى والمعتقلين شمل الجميع بمن فيهم أقارب الرئيس السابق علي عبد الله صالح، وتسليم جثمانه.

وقال الإرياني في تغريدة على حساب عبر "تويتر"، "‏‏‏بناء على توجيهات الرئيس عبد ربه منصور هادي فقد شمل كشف تبادل الأسرى المقدم من الوفد الحكومي في مشاورات السويد جميع المختطفين والمعتقلين والمخفيين قسريا من كل الأطراف والمكونات السياسية، بمن فيهم أقارب الرئيس السابق وتسليم جثمانه والإفراج عن قيادات وكوادر المؤتمر في سجون الحوثيين".

وأضاف في تغريدة أخرى "‏في قوائم تبادل الأسرى، سلمت الحكومة الشرعية 8576 اسم تضم سياسيين وإعلاميين وحقوقيين وناشطين ونساء اختطفتهم المليشيا من منازلهم ومقرات أعمالهم، فيما قوائم المليشيا الحوثية لـ7487 من "أسرى الحرب" وقعوا في قبضة الجيش الوطني وهم يقاتلون في صفوفها، هذه القائمة مفتوحة لإضافة أي قوائم جديدة".

وختم تغريداته بالقول "توجيهات الرئيس هادي كأب مسؤول عن كل اليمنيين حتى من اختلفوا معه، وهي مواصفات القيادة الوطنية التي تترتفع عن الصغائر، بينما قيادات مؤتمر الداخل المشاركة بوفد المليشيا الحوثية في مشاورات السويد تتجاهل المعتقلين من أقرباء الرئيس السابق والإفراج عن جثمانه والمعتقلين من قيادات المؤتمر".

وكان وفدا الحكومة اليمنية وجماعة "أنصار الله"، تبادلا أمس الثلاثاء، كشوفات الأسرى والمعتقلين، وذلك في إطار المفاوضات اليمنية التي تستضيفها السويد. ورجح عضو وفد جماعة "أنصار الله" في مفاوضات السويد، عبد القادر المرتضى، بدء عملية تبادل الأسرى والمعتقلين مع الحكومة اليمنية في 20 كانون الأول يناير المقبل. وقال "ليس هناك أي تحفظ على أي اسم، من حق أي طرف إدراج الاسم الذي يريده".

وانطلقت المشاورات بشأن الأزمة اليمنية، الخميس الماضي، في السويد، وتعد هذه المحادثات الفرصة الوحيدة القائمة للتوصل إلى صيغة ما لإنهاء الحرب المتواصلة في اليمن، منذ العام 2014، والتي أسفرت عن مقتل وإصابة عشرات الآلاف من اليمنيين، العسكريين والمدنيين منهم، فضلا عن نزوح السكان، وتدمير البنية التحتية، وانتشار الأوبئة والمجاعة.

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تسليم جثة عبد الله صالح تتصدَّر قائمة الحكومة للأسرى تسليم جثة عبد الله صالح تتصدَّر قائمة الحكومة للأسرى



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:58 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

لا تتسرّع في خوض مغامرة مهنية قبل أن تتأكد من دقة معلوماتك

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 13:30 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

مدينة ليموج الفرنسية لشهر عسل عنوانه البهجة والسعادة

GMT 12:06 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

حالة الطقس المتوقعة اليوم الثلاثاء

GMT 19:03 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج السرطان

GMT 02:49 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

خلطات طبيعية تُعيد الحيوية إلى الشعر المجعد

GMT 00:43 2018 الثلاثاء ,15 أيار / مايو

فخر يطالب بالالتفاف حول خريبكة لتحسين نتائجه

GMT 04:59 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

شوقي تكشف أنّ "أبو العروسة" شكل مختلف للمسلسل الاجتماعي

GMT 11:12 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

"تأملات في ملكوت الله" محاضرة بدعوي جدة الثلاثاء

GMT 03:38 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

وصفات مذهلة بفيتامين "سي" لتبييض الأسنان بوسيلة طبيعية

GMT 20:04 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

رابح سعدان يخرف
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya