أنجلينا جولي تؤكد أن جسدها مرّ بالكثير ولم تكن تحظى بشعبية في المدرسة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أطفالها يعرفون روحها الحقيقية وساعدوها في العثور عليها مرة أخرى

أنجلينا جولي تؤكد أن جسدها مرّ بالكثير ولم تكن تحظى بشعبية في المدرسة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أنجلينا جولي تؤكد أن جسدها مرّ بالكثير ولم تكن تحظى بشعبية في المدرسة

النجمة العالمية أنجلينا جولي
واشنطن ـ يوسف مكي

أطلت النجمة العالمية أنجلينا جولي بشكلٍ جريء في أحدث ظهور لها على غلاف مجلة هاربر بازار في عدد ديسمبر.

وتحدثت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار، والبالغة من العمر 44 عامًا بانفتاح عن حياتها السابقة ورغبتها في العيش خارج الولايات المتحدة الأميركية.

وقالت جولي في مقابلتها إنها لم تحظ بشعبية في المدرسة الثانوية، ولديها جروح عاطفية سابقة، مشيرة إلى أنها تحب روحها "المضطربة".

وأضافت أنها تُريد العيش في الخارج مع أطفالها، لكنّها تعلم أن والدهم النجم براد بيت سيرفض؛ لأنه يريدهم في لوس أنجلوس.

وعند سؤالها عما إذا كانت تحب العيش في مكان آخر غير الولايات المتحدة، أجابت سريعًا: "أحب أن أعيش في الخارج، وسأفعل ذلك فور بلوغ أولادي 18 عامًا، يجب عليّ الآن أن أقيم في المكان الذي اختار والدهم العيش فيه".

كما تحدثت في مقابلتها عن العمليات التي أجرتها؛ إذ خضعت جولي لعملية استئصال الثدي والمبيضين.

وقالت: "لقد مر جسدي بالكثير على مدار العقد الماضي، خاصة في السنوات الأربع الماضية، ولدي ندوب واضحة وغير واضحة أعاني منها".

ثم ألمحت إلى حسرتها على بيت، قائلة: "الحياة تأخذنا للكثير من المنعطفات، في بعض الأحيان تتأذى، ترى من تحبهم، ولا يمكنك أن تكون حرًا كما تشاء روحك".

وأضاف النجمة أن أطفالها يعرفون روحها الحقيقية، وقد ساعدوها في العثور عليها مرة أخرى واحتضانها.

وألمحت بقوة إلى أن طلاق بيت كان صعبًا على الأطفال، موضحةً: "لقد مرّوا بالكثير، أنا أتعلم من قوتهم، إن معرفة ذاتنا الحقيقية هي سؤال مهم للغاية بالنسبة لنا جميعًا، خاصة الطفل".

وأضافت: "أعتقد أن الأطفال بحاجة إلى أن يكونوا قادرين على أن يقولوا (من أنا وماذا أعتقد)، لا يمكننا منعهم من التعرض للألم، وجع القلب، الألم الجسدي، والخسارة، ولكن يمكننا أن نعلمهم أن يعيشوا حياة أفضل من خلاله".

كانت جولي انفصلت عن بيت عام 2016، وما زال طلاقهما يتم التعامل معه من حيث الشؤون المالية.

لدى جولي وبيت ثلاثة أطفال بيولوجيين، وهم شيلوه وفيفيان ونوكس، ولديهم ثلاثة أطفال بالتبني: مادوكس، باكس وزهارا.

مادوكس بالفعل تزيد سنّه على 18 عامًا، ويدرس في جامعة في كوريا الجنوبية.

قد يهمك ايضا

أنجلينا جولي تتألق بتصاميم اللون البيج والأبيض

أخت البغدادي وزوجها في قبضة السلطات التركية

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أنجلينا جولي تؤكد أن جسدها مرّ بالكثير ولم تكن تحظى بشعبية في المدرسة أنجلينا جولي تؤكد أن جسدها مرّ بالكثير ولم تكن تحظى بشعبية في المدرسة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:25 2018 الخميس ,22 شباط / فبراير

8 مليارات رسوم امتياز شركتا "اتصالات" و"دو"

GMT 05:17 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي علي أفكار مبتكرة لتزيين نوافذ المنزل بالورود والزهور

GMT 16:05 2018 الإثنين ,01 تشرين الأول / أكتوبر

توقيف أربعيني في أغادير بحوزته مليون يورو مزوّرة

GMT 08:31 2018 الجمعة ,01 حزيران / يونيو

جبل بثرة في الطائف من المزارات السياحية المميزة

GMT 18:10 2018 الأربعاء ,16 أيار / مايو

اعتداءات على مشجعي الرجاء البيضاوي في غانا

GMT 13:10 2018 الأربعاء ,07 شباط / فبراير

طفلة إسبانية عمرها 11 سنة تضع مولودًا من أخيها

GMT 09:39 2018 الأربعاء ,07 شباط / فبراير

محمد صلاح يسبق ميسي في منافسات "الحذاء الذهبي"

GMT 03:58 2018 السبت ,27 كانون الثاني / يناير

"آبل" تحدد موعد إطلاق سماعتها الذكية "HomePod"

GMT 15:18 2018 الأربعاء ,24 كانون الثاني / يناير

"ميدو" ينتقد الانتقالات في مصر ويرحب برحيل علي جبر
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya