هبة محمد تؤكّد أنّ عشقها للطبيعة وراء تميّزها في الفنون التشكيلية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أوضحت لـ"المغرب اليوم" أنّ لوحتها استغرقت 15 ساعة

هبة محمد تؤكّد أنّ عشقها للطبيعة وراء تميّزها في الفنون التشكيلية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - هبة محمد تؤكّد أنّ عشقها للطبيعة وراء تميّزها في الفنون التشكيلية

الفنانة الشابة هبة محمد
القاهرة - محمد عمار

استطاعت الفنانة الشابة هبة محمد، منافسة كبار الفنانين في معرض الفنون التشكيلية، رغم صغر سنّها، حيث لا تزال تواصل دراستها في الثانوية العامة، الشعبة العلمية.

وقالت هبة إنها تحرص على التوفيق بين دراستها وحبها للرسم، موضحة أنها علمت بضرورة اشتراكها في الملتقى بلوحة جديدة، قامت بعمل واحدة استغرقت فيها في 15 ساعة متواصلة، واستطاعت أن تنجزها، وكانت اللوحة عبارة عن مجموعة من الكواكب والمجرات الكونية، حيث أشارت إلى أنها دائما تعشق رسم الطبيعة والأشياء الجديدة.

ولفتت الفنانة الشابة إلى أنها بدأت تبحث عن فكرة جديدة تقدّمها في لوحتها حتى وجدت أنها تحب الكواكب، فقررت أن تقوم بالرسم في هذا المجال، كما تحدثت عن أمنيتها موضحة أنها تتمنى دراسة الفن بشكل أعمق، كما تتمنى أن تظل تتعلم من الكثير من الفنانين العالميين، مضيفة أنها كفتاة تبلغ من العمر 19 عامًا لديها أحلامًا كبيرة في هذا المجال، رغم الضغط الذي تتعرض له بسبب أنها قاربت على أداء امتحاناتها في الثانوية العامة، لكنها تجد في ممارسة الفن وسيلة لاكتساب الطاقات الايجابية لتلتفت لمذاكرتها بشكل قوي.

أقرأ أيضًا : إشادة بـ"جيوفانا فليتشر" لصراحتها بشأن حقائق ارتداء الملابس بعد الولادة

وأكّدت هبة أن أسرتها دائما تقف معها وتساندها وهي تسعد كثيرا بذلك، متابعة أنها تتمنى دراسة المدارس المختلفة من الفنون التشكيلية حتى تستطيع في المستقبل أن تتميز بفنها عن بنات جيلها كفنانة عالمية ترفع اسم مصر والعالم العربي في المعارض العالمية .

وقد يهمك أيضاً :

الفاشينيستا أميرة بهاء تكشف عن تصميمات جذابة للشتاء

آمنة نصير : اتفاقية "السيداو" لا تعارض الشريعة الإسلامية

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هبة محمد تؤكّد أنّ عشقها للطبيعة وراء تميّزها في الفنون التشكيلية هبة محمد تؤكّد أنّ عشقها للطبيعة وراء تميّزها في الفنون التشكيلية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"

GMT 13:01 2019 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

رودريجو يكشف عن شعوره الأول لحظة مقابلة زين الدين زيدان

GMT 16:29 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مغربي يقدم على قطع جهازه التناسلي لسبب غريب

GMT 09:59 2019 الإثنين ,26 آب / أغسطس

"رئيس الوصية"..على أبواب قصر قرطاج
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya