طارق يحيى يؤكد أن المنطق سيفرض كلمته في أمم أفريقيا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تحدث عن ذكرياته مع نسخة البطولة في 1986

طارق يحيى يؤكد أن المنطق سيفرض كلمته في أمم أفريقيا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - طارق يحيى يؤكد أن المنطق سيفرض كلمته في أمم أفريقيا

طارق يحيى لاعب نادي الزمالك الأسبق
القاهرة - المغرب اليوم

أكد طارق يحيى، لاعب نادي الزمالك الأسبق، أن المنطق سيفرض كلمته في بطولة أمم أفريقيا لكرة القدم، التي تستضيفها مصر خلال الفترة من 21 حزيران/يونيو إلى 19 تموز/يوليو.

 وتواجد يحيى مع المنتخب المصري الذي توج بلقب بطولة أمم أفريقيا 1986، كما شارك مع المنتخب المصري في بطولتي 1988 و1990.

  وقال يحيى، في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ):" بطولة أمم أفريقيا لن تخرج عن المألوف والمنطق سيفرض كلمته" وأضاف أنها "لن تشهد أي مفاجآت"، وأن "المنتخبات التي ستتأهل إلى الأدوار الإقصائية والنهائية ستكون تستحق ذلك"، وأشار إلى أن دور المجموعات سيكون ضعيفا بعض الشيء، مؤكدا أن المواجهات القوية ستبدأ من المراحل الإقصائية، وأضاف أن المجموعتين الثالثة والرابعة هما الأقوى في البطولة.

  أقرأ أيضا :

الاتحاد الدولي للأثقال يمنح طارق يحيى الميدالية البرونزية في أوليمبياد لندن

 

 وتضم المجموعة الثالثة منتخبات السنغال والجزائر وكينيا وتنزانيا، بينما تضم المجموعة الرابعة منتخبات المغرب وكوت ديفوار وجنوب أفريقيا وناميبيا، وقال:"سينحصر اللقب يبين خمسة منتخبات هي مصر والجزائر والمغرب ونيجيريا  والسنغال لأنهم طبقاً للحسابات الفنية هم الأقوى حالياً في القارة السمراء. أما منتخبا الكاميرون وغانا سيكونان بعيدين عن اللقب نظرا لأنهما يمران حاليا بفترة إحلال وتجديد بعدما اعتمدا على لاعبين بعينهم لسنوات طويلة".

 وعن رأيه في قرار الاتحاد الأفريقي للعبة (كاف) بتعديل مواعيد إقامة البطولة من كانون ثان/يناير وشباط/فبراير إلى شهري حزيران/يونيو وتموز/يوليو، أكد يحيى :"قرار رائع وتاريخي. كنت أول مدرب في القارة ينادي بهذا الأمر لعدة أسباب أهمها أن جميع اللاعبين المحترفين كانوا يخشون المشاركة بقوة في البطولات أثناء إقامتها في كانون ثان/يناير وشباط/فبراير لأنهم مرتبطون بعقود مع أنديتهم ويخشون من الإصابات والإرهاق ولكن الأن الأمور سوف تختلف فهناك فترة راحة عقب البطولة ولذلك فاللاعبون لا يخشون شيئا ..بجانب مناسبة توقيتها مع إجازة أغلب الدوريات في العالم".

 وبسؤاله عن ذكرياته في نسخة بطولة 1986 قال طارق :"لم ولن أنس نسخة عام 1986 والتي شهدت أجواء غير طبيعية تباينت ما بين التوتر والفرحة"، وأضاف :"كنا وقتها نلعب مبارياتنا على ستاد القاهرة، وكنا نصل إليه في ساعتين رغم أن فندق الإقامة لم يكن يبعد أكثر من 2 كيلو متر فقط بسبب تهافت الجماهير وحضورها الذي يزيد عن 100 ألف متفرج".

 وأكد أنه لن ينسى تسديده لركلة الجزاء الأولى في نهائي تلك النسخة أمام الكاميرون والتي مهدت الطريق نحو تتويج الفراعنة باللقب في النهاية.

واختتم يحيى حديثه قائلا إن وجود نجم مثل محمد صلاح في النسخة المقبلة سيكون عاملا كبيرا في زيادة حدة المنافسة لدى جميع اللاعبين خاصة المحترفين بالدوريات الأوروبية كونه فائزا بلقب دوري أبطال أوروبا مع ليفربول وهو ما سيولد الغيرة في الملاعب المختلفة.

وقد يهمك أيضاً :

طارق يحيى يعلن عن دعمه لشريف شعبان في انتخابات الترسانة

إيناسيو يؤكد أنّه طلب التعاقد مع كاسونغو وإبراهيم حسن

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طارق يحيى يؤكد أن المنطق سيفرض كلمته في أمم أفريقيا طارق يحيى يؤكد أن المنطق سيفرض كلمته في أمم أفريقيا



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا

GMT 17:38 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عبدالفتاح الجريني يحضر لديو غنائي مع العالمي مساري

GMT 03:16 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

شاطئ مرتيل يلفظ أحد ضحايا موسم الاصطياف

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

إخلاء السفارة الكندية في برلين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya