سعادة يبين أنّه عانى كثيرًا ويعلن عن جاهزيته للعودة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

وضح لـ"المغرب اليوم" تفاصيل اتّهامه بالتحرّش الجنسي

سعادة يبين أنّه عانى كثيرًا ويعلن عن جاهزيته للعودة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - سعادة يبين أنّه عانى كثيرًا ويعلن عن جاهزيته للعودة

الملاكم المغربي حسن سعادة
الدار البيضاء- محمد يوسف

أكد الملاكم المغربي حسن سعادة أنه عانى كثيرا من جراء اتهامه بالتحرش الجنسي ومحاولة اغتصاب عاملتي نظافة قبيل موعد الألعاب الأولمبية، التي احتضنتها البرازيل في شهر أغسطس الماضي. 

وأوضح سعادة أن الإحساس بالظلم جعله يتعذب كثيرا، بعدما قضى أسابيع خلف القضبان بتهمة هو بريء منها براءة الذئب من دم يوسف، واستمرت نفس المعاناة بعد إطلاق سراحه لكونه كان ممنوعا من مغادرة مدينة ريو ديجانيرو تنفيذا لشروط الإفراج المؤقت، الذي منحته له المحكمة.

قال الملاكم المغربي حسن سعادة: "عشت فترة صعبة رغم ثقتي الكاملة في براءتي لكن القانون يؤمن بأشياء أخرى، لكن بالإيمان تستطيع أن تتجاوز أي أزمة يمكن أن تعيشها كيفما كانت"، يوضح سعادة الذي أضاف أن اللجنة الوطنية الأولمبية المغربية والاتحاد المغربي للملاكمة لم يتخليا عنه ودعماه بكل قوة وبذلا كل ما في وسعهما من أجل تمكينه من مغادرة البرازيل مرفوع الرأس، حيث قامتا بجميع المحاولات الممكنة وغير الممكنة من أجل إقناع القاضي بالترخيص له بمغادرة ري ديجانيرو. 

وأضاف حسن سعادة أنه مستعد للبدء فورا في التداريب من أجل استرجاع كل إمكانياته التقنية والبدنية للعودة إلى الحلبة في أسرع وقت ممكن، قبل أن يضيف أنه كان ضحية وهو حاليا في موقع قوة بفضل الدعم الذي تلقاه من اللجنة الأولمبية واتحاد الملاكمة والعائلة والأصدقاء.​

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سعادة يبين أنّه عانى كثيرًا ويعلن عن جاهزيته للعودة سعادة يبين أنّه عانى كثيرًا ويعلن عن جاهزيته للعودة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:14 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

اتحاد كرة القدم يكشف رغبة ريال مدريد في ضم محمد صلاح

GMT 04:38 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين سهرة للمحجبات من أحدث صيحات موضة الشتاء

GMT 01:05 2012 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

حناج عيين با بنيه - نقوش بحرينية يتناول انواع نقوش الحناء

GMT 13:28 2015 الأربعاء ,18 شباط / فبراير

أفضل ستة فنادق في مراكش للاستمتاع بالرفاهية

GMT 03:24 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

قواعد الإتيكيت الخاصة بالتعامل مع زملاء العمل

GMT 00:53 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يعود للغناء مرة أخرى بعد ثبوت صحة موقفه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya