الحسين عموتة يحدّد خياراته بين الاشراف التقني أو التدريب
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

توّقع لـ "المغرب اليوم" فوز الوداد البيضاوي ببطولة الدوري

الحسين عموتة يحدّد خياراته بين الاشراف التقني أو التدريب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الحسين عموتة يحدّد خياراته بين الاشراف التقني أو التدريب

الحسين عموتة المدير التقني لفريق السدّ القطري
الدارالبيضاء:محمد ابراهيم

كشف الحسين عموتة المدير التقني لفريق السدّ القطري انه من السابق لأوانه الحديث عن مستقبله كمدرّب في الظروف الحالية ،وأضاف "بعد نهاية  الموسم الرياضي سأحدد وجهتي المقبلة، وتابع لقد تلقيت عدة عروض لتدريب أندية خليجية ومغربية ،لكنني فضلت اخد قسط من الراحة كمدرب ،ومواصلة العمل في الادارة التقنية للفريق القطري ،بعيدا" عن ضغوط الملاعب، مشيرا" الى أنه سيحدّد موقفه في شهر حزيران المقبل، اما بالاستمرار في مهامه مشرفا" على الادارة التقنية ،او تدريب احد الفرق العربية او المغربية.

 وكشف انه  لم ينتقد  فرحة لاعبي المنتخب المغربي لكرة القدم من اجل الانتقاد ،وقال لقد قدمت تحليلا مهنيا بعد نهاية المباراة لقناة سبور القطرية، وتكلمت بحرقة عن فرحة مبالغ فيها ،جراء تأهلنا الى  كاس افريقيا الغابون 2017 ، وأضاف "فالفوز على الراس الاخضر لا يستحق ذلك الفرح ،وحذرت ان نقع في ما وقع عندما  فزنا على الجزائر بأربعة اهداف لصفر ولن ارد على من اتهمني بنشر خطاب التيئيس وسط الجمهور المغربي

 وأشاد  بمدرب المنتخب  المغربي ،وقال تاريخه يتحدث عنه "فهو مدرب ناجح ،حقق نتائج باهرة وفاز بلقبين افريقين ،مع منتخبي زامبيا والكوت ديفوار واستطاع بلاعبين مغمورين، ان يفوز مع زامبيا باللقب الافريقي لسنة 2013 ،ونتمناه ان يعيد الكرّة مع المنتخب المغربي ،ويهدينا اللقب الافريقي الذي افتقدته الخزانة المغربية مند سنة 1976.

  وعبّر عموتة عن سعادته بحضوره  احتفالية  فريقه السابق الفتح الرباطي  بالذكرى 70 لتأسيسه،وقال اعتبر نفسي جزءا" كبيرا" من عائلته ،وله فضل كبير علي كمدرب ولاعب وهو الفريق الذي حققّت معه اول لقب لي كمدرب ،ويعد فريق محترف بكل ما تحمل الكلمة من معنى وقوته تكمن في تلاحم جميع مكوناته وحسن تدبيره للجوانب الادارية والتقنية ، بشكل احترافي وبطرق  علمية مدروسة ،ويختار المدربين بعناية فائقة وقد منح قيادة الفريق  لمدرب طموح من طينة الركراكي الذي يقوم بعمل جبار،ويسير على نهج المدربين الذين سبقوه في تدريب الفريق وأتمنى له مزيدا من التألق مع الفتح الرباطي.

 ورشّح فريق الوداد البيضاوي للفوز بالدوري المغربي وقال،"يبقى المرشح الاوفر حظا للتتويج بلقب الدوري المغربي لتوفرّه على رصيد من النقط ،وأيضا بعد هزيمة الرجاء امام الجيش وتعادل الفتح امام نهضة بركان ،ويبقى الوداد هو الفريق الوحيد الذي حافظ على نهجه التصاعدي ،واستقرار في نتائجه ،وأظن ان فوزه بالبطولة سيكون انصافا له لكونه ظل متصدرا للبطولة مند الموسم الماضي"
 

 

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحسين عموتة يحدّد خياراته بين الاشراف التقني أو التدريب الحسين عموتة يحدّد خياراته بين الاشراف التقني أو التدريب



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 12:09 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 12:01 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 17:49 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

GMT 19:23 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الدلو

GMT 19:31 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

مناقشة رواية "غيوم فرنسية" في معرض الكتاب

GMT 04:30 2019 السبت ,26 كانون الثاني / يناير

باتاكي ترتدي بكيني أحمر متوهج وتتباهى بجسدها

GMT 06:55 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي على كيفية معرفة الفرق بين الألماس الحقيقي والصناعي

GMT 02:40 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

الأعمال الفنية الحديثة تخلو من الراقصة الممثلة الموهوبة

GMT 02:42 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

استكمال جمال سليمان ومنة فضالي وياسر فرج "أفراح إبليس2"

GMT 13:55 2016 الخميس ,15 أيلول / سبتمبر

استنفار أمني في زايو بعد العثور على فتاة مقيدة

GMT 23:33 2016 الجمعة ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنانة ريم مصطفى تنضم إلى فريق عمل "اللهم إني صائم"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya