السلطات الأمنية تكشف عن شخصية زعيم خلية سبتة والناظور
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

السلطات الأمنية تكشف عن شخصية زعيم خلية سبتة والناظور

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - السلطات الأمنية تكشف عن شخصية زعيم خلية سبتة والناظور

المخابرات المغربية
الناظور / المغرب اليوم

زعيم الخلية الجديدة التي فككتها المخابرات المغربية بالتعاون مع نظيرتها الإسبانية، يوم أمس الثلاثاء، في كل من سبتة والناظور، كان ملاحقا منذ 2012 من قبل المخابرات المغربية، ويتعلق الأمر بحميد أحمد عبد الرحمان، الحلقة الرئيسة في تجنيد المقاتلين لصالح فرع القاعدة في سوريا، أي جبهة النصرة، منذ 2012، قبل أن يغير ولاءه لصالح تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام,ولد زعيم الخلية في عام 1974، في مدينة سبتة، وقبض عليه جنود باكستانيون في عام 2001، عقب الغزو الأمريكي لأفغانستان، ونقل إلى مركز الاحتجاز في قاعة غوانتنامو باعتباره عدو حرب، وقضى هناك أزيد من سنتين، من عام 2002 إلى 14 فبراير 2004، وهو المواطن الإسباني الوحيد الذي قضى فترة من الاحتجاز في قاعدة غوانتنامو. ووافقت الولايات المتحدة في عام 2004 على ترحيله إلى إسبانيا لمواجهة تهم مرتبطة بالإرهاب تستند إلى اعترافاته للمحققين في غوانتنامو، وحاكمت السلطات الإسبانية عبد الرحمان باعتباره عضوا في فرع القاعدة بـ«الأندلس»، وأدين بكافة التهم الموجهة إليه سنة 2005، وحكم عليه بـ6 سنوات سجنا نافذا، لكن أسقطت عنه الإدانة في يوليو/تموز 2006، بعدما اقتنعت المحكمة العليا بأن اعترافاته انتزعت منه بواسطة التعذيب.

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السلطات الأمنية تكشف عن شخصية زعيم خلية سبتة والناظور السلطات الأمنية تكشف عن شخصية زعيم خلية سبتة والناظور



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:55 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الميزان

GMT 04:16 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

زكي يوجه رسالة قوية إلى مسؤولي الدفاع الحسني الجديدي

GMT 14:34 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

"بريزنتيشن" تؤكد أن مُبررات "صلة" في شأن فسخ تعاقدها غير الصحة

GMT 08:32 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

"الأساور العريضة" تصلح لمختلف مناسبات صيف 2018

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ياسمين جمال ترتدي فستان الزفاف للمرة الثانية بعد الطلاق

GMT 01:48 2016 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

علاج الشيب نهائياً وبألوان مختلفة

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 04:16 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يشهد نهضة غير مسبوقة في مجال التنقيب عن النفط

GMT 06:33 2019 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على الفوائد المذهلة لثمرة الرمان على الصحة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya