مارسي آداب وإتيكيت وأصول حضور حفلات الأوبرا والمسرح
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

مارسي آداب وإتيكيت وأصول حضور حفلات الأوبرا والمسرح

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مارسي آداب وإتيكيت وأصول حضور حفلات الأوبرا والمسرح

مارسي آداب وإتيكيت وأصول حضور حفلات الأوبرا والمسرح
القاهرة - شيماء مكاوي

دعوة حضور عرض مسرحي أو أوبرا من أرقى الدعوات والنشاطات الترفيهية ؛ لذلك يترتّب مع هذه الدعوة أصول معيّنة يجب احترامها بحسب إتيكيت حضور الأوبرا، من قبلك وقبل شريكك.

وهناك مجموعة من هذه القواعد والأصول التي يجب احترامها يمكنك مشاركتها مع الشريك لتعلم كيفية الدعوة وحضور العرض المسرحي.

- توجيه الدعوة: على الشريك توجيه دعوة خطية لك قبل يوم على الأقل من الحفلة، مكتوبة بصيغة الشخص الثالث، بعيدًا عن أسلوب المخاطب أو الأنا، شرط أن تكون الدعوة مطبوعة على ورقة بيضاء من أرقى وأجود النوعيات موضوعة داخل مغلّف يتماشى مع نوعية الورقة ولونها .

- الرد على الدعوة: ثم يتوجّب عليك يا عزيزتي، الردّ مباشرة على طلب الدعوة، وذلك من باب اللياقة.

- حجز المقاعد:  حين يتلقّى الشريك قبولك لحضور الحفلة، عليه الإسراع بحجز أفضل المقاعد ضمن الإمكانات المادية المتاحة له. وفي حال فشله في حجز المقاعد، عليه إبلاغك على الفور حتى يتمّ استبدال الدعوة واستعاضة حضور الحفل بنشاط آخر.

- حضور العرض المسرحي: لدى وصولكما إلى الحفل ودخولكما القاعة، على الشريك أن يسير إلى جانبك. أما في حال كان الممر ضيقًا، فيحق له أن يسير قبلك بخطوات قليلة.

- الجلوس في المقاعد: اعلمي يا عزيزتي صفتها قاعدة عامة، على الرجل أن يأخذ المقعد الخارجي إلا في حال كانت الرؤية أفضل من هذا المقعد، فعندها يمكنك الجلوس مكانه. وتأكدي من ضرورة بقاء الشريك إلى جانبك طوال الأمسية، فخروجه لرؤية بعض الأصدقاء أمر غير مبرّر ويشكّل خرقًا صارخًا لإتيكيت التصرّف.

- غالبا ما يسير الحضور عند الاستراحة في عروض الأوبرا خارج قاعة العرض؛ وبالتالي على الشريك دعوتك لذلك. وفي حال رفضت ذلك، عليه البقاء معك. في حال وجود سيدة أخرى إلى جانبك، ليس شريكك مضطرًا إلى التخلي عن مقعده لصالحها فهو يرافقك أنت.

- التحدث أثناء العرض: من غير اللائق على الإطلاق التحدّث خلال العرض والأداء أو الهمس؛ فهذا خرق كبير لإتيكيت التصرف وإهانة للمؤدين والجمهور على حد سواء.

- التصفيق:  يجب تأدية التصفيق حين يستحق العرض ذلك، وعن طريق التصفيق باليدين فقط من دون أي حركات أخرى .

- العودة إلى المنزل: على الشريك عند انتهاء العرض مرافقتك إلى منزلك وطلب الإذن للتحدّث معك في اليوم التالي أو الاتصال بك.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مارسي آداب وإتيكيت وأصول حضور حفلات الأوبرا والمسرح مارسي آداب وإتيكيت وأصول حضور حفلات الأوبرا والمسرح



GMT 05:34 2020 الجمعة ,03 تموز / يوليو

7 أصول تحوّل العتاب إلى مصارحة

GMT 21:04 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

10 أصول للتصرّف مع العاملة المنزليّة

GMT 19:46 2020 الأحد ,21 حزيران / يونيو

خبير إتيكيت توضح قواعد الاجتماعات الأون لاين

GMT 21:17 2020 الثلاثاء ,09 حزيران / يونيو

اتيكيت التعارف بين شخصين مع نادين ضاهر

GMT 20:12 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

قواعد اللباقة في حفلات الكوكتيل

GMT 14:22 2020 السبت ,16 أيار / مايو

الاقامه فى الفندق لها اصولها الخاصه

GMT 12:41 2020 الجمعة ,15 أيار / مايو

اتيكيت طلب الطعام فى المطعم

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya