أساليب وصيحات جمالية انتهت صلاحيتها لكنها لا يمكن أن تموت
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أساليب وصيحات جمالية انتهت صلاحيتها لكنها لا يمكن أن تموت

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أساليب وصيحات جمالية انتهت صلاحيتها لكنها لا يمكن أن تموت

أحمر الشفاه العنابي في الشتاء
القاهرة - شيماء مكاوي

يبدو أن هناك صيحات وأساليب للتجميل انتهت صلاحيتها هذه الأيام، ولم تعد تواكب موضة العصر ومن هذه الصيحات، أحمر الشفاه العنابي في الشتاء، حتما خرجت هذه الصيحة من شرنقة الأيّام الباردة، وحضرت بثقة في عروض أزياء مواسم الربيع والصيف، كما ظهرت في ابتكارات تجميل الدور العالمية، ما يعني أنّ الأوان قد حان لاستعمالها في الصيف من دون أي خوف.

ندرك أنّ ماكياج الربيع غالباً ما يكون عنوانه اللون الزهري، ولكن هذا لا يعني أنّك غير قادرة على استعمال احمر خدوده في مواسم أخرى، لأنّه كفيلٌ على منحك الإطلالة اليافعة والحيوية في أي وقت من العام، ويعد خيارا مضمون النتيجة مع غالبيّة تدرجات ألوان البشرة.

وانتشار البشرة السمراء البرونزيّة في فصل الصيف بحكم التعرّض لأشعّة الشمس على الشاطئ، لا تجعل منها عنواناً محددًا للموسم، أو محصورا فيه، فأنت يمكنك التأكد من أنّ هذا اللون يمكن أن يناسبك على الدوام، ويعد ناجحا جدا مع الألوان الترابية والبنيّة الأكثر جماهيرية خلال الشتاء.

ويمكن اعتماد ظلال العيون البنيّة في الخريف، إذا كان لون الطبيعة يصبح أقرب إلى البني والصفر الداكن خلال الخريف، هذا لا يعني أنّ ماكياجك سيلحق به، فالأهم أن يتناسب هذا اللون مع معايير أخرى، مثل لون بشرتك وعينيك وملابسك، التي تعد الشروط الرئيسيّة لإنجاح الإطلالة أو إفشالها.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أساليب وصيحات جمالية انتهت صلاحيتها لكنها لا يمكن أن تموت أساليب وصيحات جمالية انتهت صلاحيتها لكنها لا يمكن أن تموت



GMT 05:34 2020 الجمعة ,03 تموز / يوليو

7 أصول تحوّل العتاب إلى مصارحة

GMT 21:04 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

10 أصول للتصرّف مع العاملة المنزليّة

GMT 19:46 2020 الأحد ,21 حزيران / يونيو

خبير إتيكيت توضح قواعد الاجتماعات الأون لاين

GMT 21:17 2020 الثلاثاء ,09 حزيران / يونيو

اتيكيت التعارف بين شخصين مع نادين ضاهر

GMT 20:12 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

قواعد اللباقة في حفلات الكوكتيل

GMT 14:22 2020 السبت ,16 أيار / مايو

الاقامه فى الفندق لها اصولها الخاصه

GMT 12:41 2020 الجمعة ,15 أيار / مايو

اتيكيت طلب الطعام فى المطعم

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya