اتيكيت التعارف بين شخصين  مع نادين ضاهر
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

اتيكيت التعارف بين شخصين مع نادين ضاهر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - اتيكيت التعارف بين شخصين  مع نادين ضاهر

اتيكيت التعارف
القاهرة - ليبيا اليوم

اعتبرت اختصاصية  الاتيكيت نادين ضاهر أن تقديم التعارف بين شخصين قاعدة أساسية يجب تعلمها، مرجحة أن يكون من أكثر الأمور إحراجاً هي عندما يجد  الإنسان نفسه  مجبرا على تعريف شخصين إلى بعضهما البعض. لذلك لابدّ من التحلي بسرعة البديهة والتركيز التام، والتنبه إلى أنه في حال دعوت أشخاص إلى المنزل يجب أن يكون الانسجام  بين الحاضرين سيّد الموقف بخاصة وأنّ الدعوة لها أصولها وأهدافها.

كما لفتت خبيرة الاتيكيت إلى أنه لابد من تعريف الإسم بشكل واضح وأن يجري تعريف الأصغر سنّا إلى الأكبر سنّا، الأدنى رتبة إلى الأعلى، الرجل إلى المرأة، السيدة الغير متزوجة إلى المتزوجة  وهكذا دواليك. أما في حال جرى استخدام العبارة الآتية "اسمح لي أن أعرفك على ..."  فتقلب المعادلة. وأضافت أنّه في حال دخل شخص ما إلى مكان وكان يتوجب عليه التعريف عن نفسه، لابدّ من ذكر اسمه الثنائي من دون أن يترافق ذلك مع ذكر الألقاب :سيدة، دكتورة، أستاذة .... وفي حال  قدم  شخص ما بطاقة العمل الخاصة به، أشارت إلى أنّ هذه  طريقة خاصة لحفظ الأسماء ورسم وجه خاص لحامله، أما إن جرى نسيان اسم الشخص الذي يقف في الجهة المقابلة، يمكن المبادرة إلى القول " ذكرني باسمك"، وإن كان الاسم  صعبا لا بدّ  الطلب بتكراره أكثر من مرة متسلحين بحجة الخوف من حفظه خطأ. وختمت  نادين ضاهر كلامها أنّه في حال الوقوف أمام شخص من دون تذكّر اسمه، ولابدّ من تعريفه إلى الطرف الآخر، يمكن  المبادرة إلى القول "هل بامكانك تذكيري باسم العائلة " وفي هذه الحالة يبادر إلى ذكر اسمه كاملا من تلقاء نفسه.

قد يهمك ايضا

الاقامه فى الفندق لها اصولها الخاصه

الشاى من المشروبات الرائجه التى تقدم حول العالم

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اتيكيت التعارف بين شخصين  مع نادين ضاهر اتيكيت التعارف بين شخصين  مع نادين ضاهر



GMT 05:34 2020 الجمعة ,03 تموز / يوليو

7 أصول تحوّل العتاب إلى مصارحة

GMT 21:04 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

10 أصول للتصرّف مع العاملة المنزليّة

GMT 19:46 2020 الأحد ,21 حزيران / يونيو

خبير إتيكيت توضح قواعد الاجتماعات الأون لاين

GMT 20:12 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

قواعد اللباقة في حفلات الكوكتيل

GMT 14:22 2020 السبت ,16 أيار / مايو

الاقامه فى الفندق لها اصولها الخاصه

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا

GMT 17:38 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عبدالفتاح الجريني يحضر لديو غنائي مع العالمي مساري

GMT 03:16 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

شاطئ مرتيل يلفظ أحد ضحايا موسم الاصطياف

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

إخلاء السفارة الكندية في برلين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya