إعلام الطرف الأخر من أصول التصرف عند التأخر عن الموعد
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

إعلام الطرف الأخر من أصول التصرف عند التأخر عن الموعد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إعلام الطرف الأخر من أصول التصرف عند التأخر عن الموعد

اتيكيت التصرف عند التأخير على موعد
القاهرة - شيماء مكاوي

إنّ احترام الموعد هو دليل على احترام الكلمة الصادرة عنّا، إضافة إلى احترام الآخر ووقته. علمًا بأنه لا يحقّ لنا التحكّم بأوقات الآخرين، سواء كان الموعد لقاء عمل، أو دعوة غداء أو عشاء، أو عند الطبيب. وفي شأن المواعيد المهنية، فهي مُحكمة، والتأخّر عنها مسيئ للمسيرة المهنيّة. وفي حال الاضطرار للتأخر، يمكن تخيير المنتظر بتأجيل الموعد لوقت آخر.

 في حال التأخّر، تقضي قواعد الـ"اتيكيت":

| إذا كان الفرد يعلم بأنّه سيتأخرّ عن موعد محدّد مسبقًا، فعليه إعلام الطرف الآخر قبل ساعة على الأقلّ، وذلك لإعطائه مساحة للتحكم بوقته، عوضًا عن الانتظار من دون جدوى.

| عند التأخّر لحوالي 15 دقيقة بسبب ازدحام المرور، يجب الاتصال بالشخص وإعلامه، من دون الاكتفاء بمراسلته عبر الـ"واتساب". وعند الاتصال يجب الانتظار حتّى يرن الهاتف ثلاث رنات، وفي حال لم يرد، يمكن إرسال رسالة يوضح فيها سبب التأخر ومدته.

| عند تحديد موعد للأطفال، يجب احترامه والتقيّد به، ما يدفع الصغار إلى تعلّم ذلك. وفي حال التأخّر، يجب الاتصال بالصغير، مع إعلامه بمدة التأخير.

من جهة ثانية، وفي عيادة الطبيب، يمكن للاختصاصي في التوليد أن يعتذر عن موعد ضربه لمريض، وبالتالي إن ترك المرضى في صالة الاستقبال ينتظرون لساعات غير مقبول، وهو يدلّ على خطأ من قبل الطبيب أو الشخص المسؤول عن تنظيم المواعيد.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إعلام الطرف الأخر من أصول التصرف عند التأخر عن الموعد إعلام الطرف الأخر من أصول التصرف عند التأخر عن الموعد



GMT 09:10 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

حافظي على اتيكيت "الغيرة" في 10 خطوات فقط

GMT 07:49 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

إليكِ أبرز قواعد الإتيكيت في المطاعم الراقية

GMT 14:04 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي على قواعد "الاتيكيت" المُتعلِّقة بمقابلة العمل

GMT 05:48 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

أخطاء تتنافى مع الإتيكيت يجب على المرأة تفاديها

GMT 04:55 2018 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

تعرف على اتيكيت حضور الحفلات الموسيقية

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين

GMT 20:47 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

"الوطني للسكك الحديدية "يعلن عن تخفيضات في تذاكر القطار

GMT 10:42 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حركة إعفاءات وتغييرات جديدة في صفوف الدرك الملكي

GMT 02:26 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ورق جدران بألوان جذابة لديكورات غرف معيشة مبهجة

GMT 22:03 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

صعقة كهربائية تودي بحياة شاب في سلوان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya