اتيكيت المراسلات النصِّية المُتعلِّقة بالمرسل والمستقبل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

اتيكيت المراسلات النصِّية المُتعلِّقة بالمرسل والمستقبل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - اتيكيت المراسلات النصِّية المُتعلِّقة بالمرسل والمستقبل

اتيكيت المراسلات النصِّية
القاهرة - المغرب اليوم

يفرض فنّ التعامل مع الاخرين عبر المراسلات النصيَّة اتباع مجموعة من قواعد الإتيكيت، المُتعلِّقة بالمرسل والمستقبل.

لا تراسلي من يقود السيارة

في أثناء محادثة فرد ما، وإذ كان عذر تأخُّره في الردِّ بأنه يقود السيَّارة، يجب عليك التوقُّف حالًا عن إرسال أي رسالة له. وإن كان أمرًا مهمًّا وطارئًا، يمكنك محادثته هاتفيًّا؛ لأنَّ المراسلة الكتابيَّة تُشتِّت الانتباه، خصوصًا أثناء القيادة، كما أن استخدام الهاتف الجوَّال أثناء القيادة في بعض الدول يعتبر مخالفة مرورية، ويغرِّم مرتكبه.

 الاختصار في الكلمات

عند إرسال الرسائل النصّية، يجب الحرص على أن تكون شديدة الاختصار ووافية المعنى؛ ويُفضَّل بالمُقابل اللجوء إلى الاتصال الهاتفي إذا لم تتمكَّني من اختصار ما تودين قوله.

التجاوب

تعدُّ الرسائل النصيَّة مصدر قلق وإزعاج للبعض؛ حيث أنَّ المرسل قد يواجه قلق انتظار الرد، في المقابل قد يواجه المرسل إليه ضغطاً في الرد. لذا، يجب الإجابة عن الرسائل خلال عشرين دقيقة، حتَّى لا ينفد صبر المرسل.

عدم التجاهل

عندما تصلك رسالة خاطئة من شخص غريب، لا تتجاهليها، عاودي الرد بأن الشخص ليس هو المطلوب؛ فإن لم تقومي بالرد على الشخص بأنَّ الرقم غير صحيح، سيستمر بانتظار الرد منك، ولن يتدارك الموقف ويبحث عن الرقم الصحيح الخاص بالشخص المراد.

 تجنبي نقل الأخبار السيئة

لا تنقلي الأخبار الحزينة والسيِّئة كتابة، وعندما يكون الأمر ضروريًّا وطارئًا، اعتمدي في نقلها على المكالمات الهاتفية أو المقابلات الشخصيَّة؛ حتَّى تتأكدي من إيصال الموضوع بالطريقة الصحيحة، من دون إحداث أيَّة عوارض أو صدمات.

اختتام المحادثة

عند الانتهاء من مراسلة شخص ما، اختتمي المحادثة بشكل لبق ولائق، كالشكر على الوقت الممنوح لك، أو كتابة عبارات الإنهاء مثل: «مع السلامة» أو «إلى اللقاء»؛ فاختفاؤك من المحادثة بصمت يُعتبر من التصرُّفات المزعجة.

قد يهمك ايضا :

اتيكيت الحديث فى الهاتف فى العمل

اتيكيت التقاط الاشياء

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اتيكيت المراسلات النصِّية المُتعلِّقة بالمرسل والمستقبل اتيكيت المراسلات النصِّية المُتعلِّقة بالمرسل والمستقبل



GMT 19:24 2020 الأحد ,02 شباط / فبراير

اتيكيت التعامل مع كبار السن

GMT 12:39 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

اتيكيت اكل السوشى و الساشيمى

GMT 12:08 2020 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

أخطاء شائعه فى إتيكيت الطعام

GMT 13:35 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

اتيكيت التعامل مع كبار السن

GMT 14:16 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

اتيكيت الزوجه الذكيه للتعامل مع الزوج البخيل

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya