شيماء مرسي تعلن وجود إتيكيت خاص للعيد والعيدية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

شيماء مرسي تعلن وجود إتيكيت خاص للعيد والعيدية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - شيماء مرسي تعلن وجود إتيكيت خاص للعيد والعيدية

إتيكيت خاص للعيد والعيدية
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت خبيرة الإتيكيت شيماء مرسي أن للعيدية إتيكيت خاص، وللعيد أيضا اتيكيت خاص.

وقالت لـ"المغرب اليوم" إن من مظاهر الاحتفال بالعيد هو العيدية التي ينتظرها الأطفال من الأقارب والأحباب، فلا تزال العيدية تأخذ حيز الاإهتمام نفس الذي كان لها قديما، ولا يهم قيمتها المادية ولكن الأهم قيمتها المعنوية؛ فالعيدية فرحة للصغار والكبار أيضا. موضحة أن هناك إتيكيت خاص لتقديم العيدية، فهي تقدم للأطفال نقودا ويفضل العملات المعدنية فتشعرهم بكثرتها، ولا تغني عنها الهدية، ولا بد أن تقدم في ظرف مغلق مقفول حتى لا يعرف الآخرون ما هي قيمة العيدية التي تقدم للطفل، وتقدم العيدية للأطفال المقربين فقط، ويمكن أن تقدم بالونا للأطفال للمعارف البعيدة، أما فى حالة إعطاء شخص عيدية لأبنائنا وليس لديه أبناء فيجب زيارتهم بعد العيد في بيتهم ونردها لهم على شكل هدية قيمة.

كما يجب ألا نغفل تقديم العيدية لأبناء مربية المنزل أو المساعدة أو حارس العمارة أو سائق العربية الخاصة بك، فتجمع أبناءك وأبناءهم سويا وتقدم العيدية لهم معا في الأظرف الخاصة، حتى لا يشعروا أن هناك فرقا بينهم، كما أنه من الممكن أن تقدم بالونات ملونة مع العيدية؛ مما يمنحهم فرحة وسعادة العيد. وعما إذا كانت الهدية تغني عن العيدية، تقول مرسي إنه من الممكن استبدال العيدية بهدية ولكن يتم ذلك بين المخطوبين فقط بشرط أن تكون هدية خاصة مثل عطر أو إكسسوار أو ذهب أو ماس أو بوكيه ورد وغيرهم، وذلك حسب إمكانات الخاطب المادية، فليس من الإتيكيت أن يقدم لها هدية خاصة بعش الزوجية الخاص بهم ومستلزمات بيتهم، أو يقدم لها مبلغا في ظرف هدايا مصحوب ببعض الكلمات الرقيقة، فمثل هذه الأشياء تترك أثرا كبيرا وجميلا في النفس وتجعل المرأة تشعر بمدى حب الرجل لها؛ مما يجعلها تفعل أقصى ما في وسعها لإرضائه وإسعاده.

وهناك نقطة أخرى لا يعرفها الكثيرين وتتسبب في النقد، وهي ينبغي على المتزوجين ألا يغفلا هدية الأم والحماة، وهذا ما يقوله الإتيكيت؛ فيجب أن نعرف أن لهما عيدية وهدية بسيطة، فمثل هذه الأشياء تُفرح الأم وتسعدها وتشعرها بأهميتها عند أولادها سيما بعد أن أصبح لهما حياتهما الخاصة بهم، كما أنهما بتلك الخطوة البسيطة يستطيعان إزالة العديد من الحواجز بينهما وبين الحماة ويكسبان حبها وتعاطفها.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شيماء مرسي تعلن وجود إتيكيت خاص للعيد والعيدية شيماء مرسي تعلن وجود إتيكيت خاص للعيد والعيدية



GMT 05:34 2020 الجمعة ,03 تموز / يوليو

7 أصول تحوّل العتاب إلى مصارحة

GMT 21:04 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

10 أصول للتصرّف مع العاملة المنزليّة

GMT 19:46 2020 الأحد ,21 حزيران / يونيو

خبير إتيكيت توضح قواعد الاجتماعات الأون لاين

GMT 21:17 2020 الثلاثاء ,09 حزيران / يونيو

اتيكيت التعارف بين شخصين مع نادين ضاهر

GMT 20:12 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

قواعد اللباقة في حفلات الكوكتيل

GMT 14:22 2020 السبت ,16 أيار / مايو

الاقامه فى الفندق لها اصولها الخاصه

GMT 12:41 2020 الجمعة ,15 أيار / مايو

اتيكيت طلب الطعام فى المطعم

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya