أخنوش يُؤكد عدم تلقيه أي راتب بصفته وزيرًا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أخنوش يُؤكد عدم تلقيه أي راتب بصفته وزيرًا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أخنوش يُؤكد عدم تلقيه أي راتب بصفته وزيرًا

عزيز أخنوش
الرباط ـ المغرب اليوم

في خروج إعلامي مطول لرئيس حزب "التجمع الوطني للأحرار"، عزيز أخنوش، على صفحات مجلة "جون أفريك" يصدر غدًا الاثنين، تحدث الملياردير السوسي عن الائتلاف الحكومي وعلاقته بباقي حلفائه في الحكومة وملياراته التي نقرأ عنها في مجلة فوربس، وحقيقة عدم تقاضيه لراتبه كوزير في الحكومة.
 
ومن أبرز ما جاء في الحوار نقرأ:
 
الخلط بين السياسة والأعمال
"أولئك الذين يرددون هذا الخطاب ويتحدثون عن تضارب المصالح كانوا يعرفون عملي كرجل أعمال بشكل جيد للغاية عندما استدعوني للانضمام إلى الحكومة عام 2011. (...) منذ أول ولايتي كوزير، قدمت استقالتي من جميع مسؤوليات التسيير بكل المؤسسات ذات الطابع التجاري. (...) أنا فخور بمسيرتي المهنية كرجل أعمال، فخور بنجاحي في الحفاظ على، وتحديث وتطوير، شركات عائلية يبلغ عمرها 60 عامًا. لقد قمت بقيادة مجموعة توظف أزيد من 10 آلاف شخص . (...) ودعونا لا ننسى أن لدي أيضا تجربة سياسية. لقد كنت مستشارا جماعيا بقرية صغيرة منذ العام 1999، وعضوا بمجلس إقليمي، ونائبا، ورئيس جهة كمستقل - وليس كعضو في الحركة الشعبية التي لم أكن أنتمي لها أبداً كما يقال أحيانا - لمدة ست سنوات.
ترتيب فوربس
"المليارات التي نسبت إليَّ ليست نقدا، بل تراكم استثمارات (أصول) لمجموعة عائلية تشكلت قبل 60 عامًا وتطورت بشكل طبيعي. ويشمل مجموعة من الشركات، بعضها مدرجة في البورصة، مع استثماراتها وتدفقاتها النقدية وحتى ديونها. هذه ليست أموالًا بحسابات بنكية. علاوة على ذلك".

أقرا أيضا" :أعيان قبائل صحراوية يسلمون أخنوش مصحفاً فاق عمره 4 قرون                                      
 
راتب الوزير
"لم أتقاض يومًا أي راتب بصفتي وزير".
 
حزب من رجال الأعمال؟
"إن التجمع الوطني للأحرار يقوم بتحول استراتيجي من خلال إعادة تنظيمه. لدينا على سبيل المثال 30 ألف عضو من الشباب. معظمهم من الطلاب، أي أنهم بعيدون عن طبقة الأثرياء. (...) المغاربة يحبون الأشخاص الناجحين، على عكس ما يحاول أن يوهم به السياسيون الشعبويون. فبدلاً من وصم ومحاولة عرقلة المقاولين  الذين ينخرطون في السياسة، من الأفضل التوجس من أولئك الذين يدخلون السياسة ليخرجوا منها رجال أعمال. أليسوا موجودين؟"

قد يهمك أيضا" :

المغاربة يُبدون سعادتهم باهتمام الملك محمد السادس بالطبقات الفقيرة

أخنوش يؤكد خطط تطوير قطاع الصيد البحري تحقق 83 % من أهدافها

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخنوش يُؤكد عدم تلقيه أي راتب بصفته وزيرًا أخنوش يُؤكد عدم تلقيه أي راتب بصفته وزيرًا



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 04:36 2015 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

انهيار امرأة إندونيسية أثناء تطبيق حُكم الجلد عليها بالعصا

GMT 11:45 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

تمويل "صندوق الكوارث" يثير غضب أصحاب المركبات في المملكة

GMT 15:37 2019 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

الكرة الطائرة بطولة الأكابر الكلاسيكو يستقطب الاهتمام

GMT 17:16 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

البرازيلي أليسون أفضل حارس في استفتاء الكرة الذهبية 2019

GMT 09:21 2019 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يعترض تقنيا على إشراك مالانغو

GMT 22:02 2019 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على مجوهرات المرأة الرومانسية والقوية لخريف 2019

GMT 08:43 2019 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة إعداد فتة الحمص اللذيذة بأسلوب سهل

GMT 03:11 2019 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

6 علامات رئيسية يرتبط وجودها بفقر الدم الخبيث

GMT 01:10 2019 الثلاثاء ,03 أيلول / سبتمبر

إطلالة مُثيرة لـ "سكارليت جوهانسون" بفستان أحمر

GMT 19:50 2019 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

الكاس يجدد عقده مع نهضة بركان لموسمين

GMT 20:28 2018 السبت ,29 كانون الأول / ديسمبر

توقيف قطار من أجل مواطنة روسية في محطة فاس

GMT 15:33 2018 الإثنين ,17 كانون الأول / ديسمبر

احتجاجات في المغرب بارتداء السترات الصفراء على غرار فرنسا
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya