مغاربة يلجؤون إلى حيلة قانونية للهروب من أداء الخدمة العسكرية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

مغاربة يلجؤون إلى حيلة "قانونية" للهروب من أداء الخدمة العسكرية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مغاربة يلجؤون إلى حيلة

أداء الخدمة العسكرية
الرباط - المغرب اليوم

أثار عدد من المهتمين "إشكالية" صعبة، قد تصبح سبيلا لعدد من الرافضين لهذه الخدمة العسكرية، من أجل الإفلات منها، والمتمثلة في منع استقبال كل شاب يحمل في جسده "أوشام"، وذلك في سياق الحديث عن التجنيد الإجباري الذي أثير حوله كثير من الجدل في صفوف الشباب، بين مؤيد ومعارض.

وأكدت أن قرار منع "الواشمين" من التجنيد سيدفع لا محالة كل "ممتعض" من هذه الخدمة العسكرية، إلى ملأ جلده بالأوشام، للحيلولة دون قبلوه بين المجندين وإن كان الأمر إجباريا، فتجاوز عدد المتطوعين عشرة أضعاف العدد المطلوب خلال هذه السنة، لا يعكس بأي حال العدد الحقيقي للرافضين للخدمة العسكرية.

وشدد ذات المهتمين على ضرورة مراجعة هذا  القرار، حتى لا يضطر عدد كبير من الشباب المغربي إلى ملء جلودهم بالأوشام هروبا من "التجنيد"، ففي جل الدول الرائدة، تحترم الخصوصية الفردية، ولا يقصى بسببها أي باحث أو موظف، و "المارينز" على سبيل الذكر لا الحصر، توظف "أئمة" لجنودها المسلمين لتأدية صلاة الجمعة.

وقد يهمك أيضاً :

وحدات القوات المسلحة المغربية تستقبل الفوج الأول للخدمة العسكرية

القوات المسلحة المغربية تستدعي أول فوج للخدمة العسكرية بشكل رسمي

 

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مغاربة يلجؤون إلى حيلة قانونية للهروب من أداء الخدمة العسكرية مغاربة يلجؤون إلى حيلة قانونية للهروب من أداء الخدمة العسكرية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 07:11 2015 الخميس ,30 إبريل / نيسان

رجل أعمال يغتصب ابن صديقه في الدار البيضاء

GMT 02:00 2015 الإثنين ,26 كانون الثاني / يناير

هاجر قشوش توضح سر أناقة المرأة بالعباءة الخليجية

GMT 18:35 2016 الأربعاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

لاعب وسط ريال مدريد إيسكو يزُفُّ نبأً سارًا لجماهير النادي

GMT 03:47 2016 الأحد ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

"تويوتا بريوس" تفوز بلقب أفضل سيارة صديقة للبيئة

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 02:28 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

أحدث صيحات الحقائب الرائجة خلال شتاء 2018

GMT 00:46 2015 الأربعاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الدكتور سعيد حساسين ينصح باعتماد مستحضرات التجميل الطبيعية
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya