دعم جماعة البوليساريو يشعل جلسة محاكمة الزفزافي
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

دعم جماعة "البوليساريو" يشعل جلسة محاكمة الزفزافي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - دعم جماعة

محاكمة معتقلي حراك الريف
الرباط - المغرب اليوم

على وقع تشنج بين كل من هيئة الحكم ودفاع المعتقلين والنيابة العامة، انطلقت الفترة المسائية من محاكمة معتقلي حراك الريف، وذلك بعدما مثل المتهم محمد فاضل، أمام المحكمة وفقا لما نسب إليه من تهم من قبيل التجمهر والتظاهر غير المرخص.

والمعتقل محمد فاضل، فند كل هذه الاتهامات مؤكدا أنه “شارك في مسيرتين اثنتين فقط وأنه قليل التنقل من الرباط إلى مدينة الحسيمة”، نافيا أن يكون مضمون المكالمة التي جرت بينه وبين المدعو حسين الإدريسي، على سبيل الجد.

ويدور فحوى المكالمة الهاتفية التي عرض القاضي على المتهم مضمونها شفويا، حول حديث جمع المتهم محمد فاضل بصديقه الحسين الادريسي، بخصوص المشاركة في إحدى المسيرات الاحتجاجية بالحسيمة، وهو ما اعتبره فاضل “أمر طبيعي” مستفسرا القاضي “وأين يوجد المشكل في هذا؟”.

وفي الوقت الذي تابع فيه القاضي سرد مضمون المكالمة توقف عند ما أثاره الصديقان حول قضية “دعم البوليساريو”، وهو ما دفع بمحامي المتهم إلى التدخل مشددين على ضرورة عرض المكالمة الهاتفية أمام أنظار المحكمة مع ضرورة إحضار مترجم من منطقة الحسيمة ليتسنى إليها التأكد هل المكالمة فعلا تعود للمتهم، ولتتوقف عند حقيقة النبرة التي ذكر بها “دعم البوليساريو”، أ تم ذلك على سبيل الجد أم التهكم.

وفي خطوة لتجاوز ما عرفته الجلسة من شنآن وشد وجذب بين الأطراف المتداخلة، قرر القاضي بعد أن تداول مع مستشاريه؛ الاستعانة بمترجم في الجلسات المقبلة على أن يتم الاستماع إلى المكالمة المذكورة في حضوره.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دعم جماعة البوليساريو يشعل جلسة محاكمة الزفزافي دعم جماعة البوليساريو يشعل جلسة محاكمة الزفزافي



GMT 22:05 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أربعينية من ذوي الاحتياجات الخاصة تتعرض لتعنيف بطرامواي سلا

GMT 21:53 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

غرفة الجنايات تقضي بالمؤبد لقاطع رأس شابة بواد إفران

GMT 21:45 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تأجيل محاكمة شبكة تزوير الجنسية المغربية بسبب "المُترجم"

GMT 07:29 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

موقف غامض لبنما من الصحراء المغربية

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:06 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تحذير من استخدام الخلطات العشبية

GMT 10:05 2019 الإثنين ,11 آذار/ مارس

الطفولة العربية والمستقبل

GMT 03:46 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

قاتيس يؤكّد أهمية مشروع الربط الملاحي"فيكتوريا- المتوسط"

GMT 18:37 2012 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

بعثة أثرية تعثر على تمثال مصري في معبد "أرمنت"

GMT 22:35 2017 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

دراج ناظوري يحرز لقب "بطل المغرب" في وجدة

GMT 04:10 2017 الجمعة ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد المجرد يكشف تفاصيل حياته في السجن للمرة الأولى

GMT 19:18 2019 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

نجم برشلونة السابق يهدد «حظوظ تريزيجيه» في أستون فيلا

GMT 20:28 2019 الخميس ,24 كانون الثاني / يناير

أب لطفلين يضع حدا لحياته شنقا في المحمدية

GMT 06:44 2019 السبت ,19 كانون الثاني / يناير

تعرف على طريقة اختيار غرفة نوم العروس

GMT 02:40 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

آية شيبون تؤكد حبها لفن النحت منذ أن كانت صغيرة

GMT 15:00 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

سوق "الذبان" يتحوّل إلى قبلة الفقراء و المهمشين فى مراكش

GMT 05:29 2018 الخميس ,04 تشرين الأول / أكتوبر

منتجع "Mukul" جوهرة مخبأة على شواطئ نيكاراغوا

GMT 03:39 2018 الثلاثاء ,25 أيلول / سبتمبر

شركة "فورد" تصر على عدم إصدار قائمة فييستا الجديدة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya